أحمد خالد
أكد شباب وبنات أن البيبي عنبر والخشيشة والدوامة والسكينة والتيلة هي أكثر الألعاب الشعبية التي كانوا يمارسونها في رمضان، مبينين أن أجيال اليوم أصبحت تفضل الألعاب الإلكترونية أكثر من الألعاب التقليدية".
تقول خولة علي: "لا يخفى عن الكثير أن الألعاب لها أهمية في حياة الأطفال قديماً أو حديثاً وهذا الشيء قد لمسته في صغري فقد كنت أمارس أنواعاً شتى من الألعاب مثل اللعب بالدمى مع أطفال العائلة أو الأصدقاء في الحي والمدرسة، والتمثيل وخاصة دور المعلمة والتلميذات، واللعب بما يتوفر من أشياء محسوسة مثل أدوات المطبخ الخاصة بالأطفال أو العرائس".
وأضافت قائلة: "يفتقد جيل اليوم اللعب بالخارج تماماً حتى في الفرجان وخاصةً الألعاب القديمة. فالأجيال المتقدمة أصبحت مدمنة إلى حدٍ كبير على الأجهزة الإلكترونية، فإن توعيتهم وتثقيفهم بممارسة الألعاب القديمة والحفاظ عليها لهو أمرٌ يحتاج إلى جهدٍ كبير إلى حدٍ ما، إضافةً إلى عدم تهميش الألعاب الإلكترونية الحديثة لأن -البعض منها- يمكن أن يكون فيه الفائدة شرطَ أن يخلو من العنف والألفاظ غير اللائقة".
وتابعت: "من الألعاب القديمة التقليدية التي كنا نلعبها في رمضان معاً مثل بيبي عنبر والشقحة والدوامة، وهناك بعض الألعاب التي كانت تناسب الأولاد أكثر مثل التيلة والدحروج والكونة، والبنات لعبة المدود والسكينة".
وزادت: "ولا تقتصر الألعاب القديمة أو الجديدة على متعتها فقط، بل بالحيوية والنشاط وحتى اللعب مع الأصدقاء متعة ، فالألعاب القديمة فيها نوع من أنواع النشاط والتسلية والترابط الاجتماعي بينهم، أما الألعاب الإلكترونية ففيها عزلة عن الناس والإرهاق في المخ إضافةً إلى خلق العصبية في سلوك الأطفال في وقت مبكر".
فيما قال جاسم محمد أكثر الألعاب التي كنت أمارسها هي الخشيشة والغميضة في رمضان، فكنا نمارسها بعد صلاة التراويح، وحالياً بسبب كورونا (كوفيدـ19) لا أظن أن الأطفال سيخرجون ويلعبون هذه الألعاب".
وتابع قائلاً:" بالنسبة إلي شخصيا أفضل الألعاب الإلكترونية أكثر منذ الطفولة لأنها تسمح لنا بأن نعيش عالما مختلفا عن عالمنا وتجعلنا نجرب أشياء لا نقدر على عملها في الواقع، وهذا الشيء يزيد من الإبداع والقدرة على التفكير عند الطفل حسب ما أرى".
أما هيا الدوسري فقالت: "من الألعاب التي كنا نلعبها برمضان التيلة والسكينة فكانت تلك الأيام ممتعة خصوصاً أنها كانت من الألعاب الحركية فكنا نلعب ونركض ونتحرك ولا نجلس، فلم يكن هناك عائق في أن تلعب البنات مع الأولاد".
وختمت قائلة: "لا أتوقع أن يرضى هذا الجيل بالألعاب التي كنا نلعبها في ذاك الزمن، فهم يرونها ألعابا غير مسلية كألعاب اليوم".
أكد شباب وبنات أن البيبي عنبر والخشيشة والدوامة والسكينة والتيلة هي أكثر الألعاب الشعبية التي كانوا يمارسونها في رمضان، مبينين أن أجيال اليوم أصبحت تفضل الألعاب الإلكترونية أكثر من الألعاب التقليدية".
تقول خولة علي: "لا يخفى عن الكثير أن الألعاب لها أهمية في حياة الأطفال قديماً أو حديثاً وهذا الشيء قد لمسته في صغري فقد كنت أمارس أنواعاً شتى من الألعاب مثل اللعب بالدمى مع أطفال العائلة أو الأصدقاء في الحي والمدرسة، والتمثيل وخاصة دور المعلمة والتلميذات، واللعب بما يتوفر من أشياء محسوسة مثل أدوات المطبخ الخاصة بالأطفال أو العرائس".
وأضافت قائلة: "يفتقد جيل اليوم اللعب بالخارج تماماً حتى في الفرجان وخاصةً الألعاب القديمة. فالأجيال المتقدمة أصبحت مدمنة إلى حدٍ كبير على الأجهزة الإلكترونية، فإن توعيتهم وتثقيفهم بممارسة الألعاب القديمة والحفاظ عليها لهو أمرٌ يحتاج إلى جهدٍ كبير إلى حدٍ ما، إضافةً إلى عدم تهميش الألعاب الإلكترونية الحديثة لأن -البعض منها- يمكن أن يكون فيه الفائدة شرطَ أن يخلو من العنف والألفاظ غير اللائقة".
وتابعت: "من الألعاب القديمة التقليدية التي كنا نلعبها في رمضان معاً مثل بيبي عنبر والشقحة والدوامة، وهناك بعض الألعاب التي كانت تناسب الأولاد أكثر مثل التيلة والدحروج والكونة، والبنات لعبة المدود والسكينة".
وزادت: "ولا تقتصر الألعاب القديمة أو الجديدة على متعتها فقط، بل بالحيوية والنشاط وحتى اللعب مع الأصدقاء متعة ، فالألعاب القديمة فيها نوع من أنواع النشاط والتسلية والترابط الاجتماعي بينهم، أما الألعاب الإلكترونية ففيها عزلة عن الناس والإرهاق في المخ إضافةً إلى خلق العصبية في سلوك الأطفال في وقت مبكر".
فيما قال جاسم محمد أكثر الألعاب التي كنت أمارسها هي الخشيشة والغميضة في رمضان، فكنا نمارسها بعد صلاة التراويح، وحالياً بسبب كورونا (كوفيدـ19) لا أظن أن الأطفال سيخرجون ويلعبون هذه الألعاب".
وتابع قائلاً:" بالنسبة إلي شخصيا أفضل الألعاب الإلكترونية أكثر منذ الطفولة لأنها تسمح لنا بأن نعيش عالما مختلفا عن عالمنا وتجعلنا نجرب أشياء لا نقدر على عملها في الواقع، وهذا الشيء يزيد من الإبداع والقدرة على التفكير عند الطفل حسب ما أرى".
أما هيا الدوسري فقالت: "من الألعاب التي كنا نلعبها برمضان التيلة والسكينة فكانت تلك الأيام ممتعة خصوصاً أنها كانت من الألعاب الحركية فكنا نلعب ونركض ونتحرك ولا نجلس، فلم يكن هناك عائق في أن تلعب البنات مع الأولاد".
وختمت قائلة: "لا أتوقع أن يرضى هذا الجيل بالألعاب التي كنا نلعبها في ذاك الزمن، فهم يرونها ألعابا غير مسلية كألعاب اليوم".