أيمن شكل
أكدت عضو مجلس النواب سوسن كمال، أن برنامجها الرمضاني اليومي مستمر على طبيعته، بدءاً بممارسة الرياضة، ثم القراءة ومتابعة الأخبار والجولات في الدائرة لمتابعة الأمور البيئية، والسلام على أهالي الدائرة ومناقشة قضاياهم على أرض الواقع، والبقاء مع العائلة أطول وقت ممكن خاصة في وقت الإفطار.
وقالت كمال إنها تقضي ساعة يومياً في ممارسة رياضة المشي صباحاً، لكن في رمضان تنقل الساعة إلى ما قبل الإفطار، ولتعود إلى المنزل للإفطار مع العائلة، على مائدة رمضانية يكون للثريد والهريس فيها الموقع الأبرز، ثم الصلاة وقراءة القرآن إلى أن يحين موعد النوم، لتستيقظ قبل صلاة الفجر لتناول السحور، وتواصل قراءة القرآن حتى موعد الصلاة.
وأكدت أن جائحة كورونا استطاعت أن تؤثر على النشاط المجتمعي بشكل عام، لكنها مازالت تتواصل مع أهالي الدائرة والمناطق السكنية المحيطة بمسكنها في جولات رمضانية بأجواء تحاول فيها التخفيف من أثر الجائحة على الناس، وفي المساء يكون لسوق باب البحرين نصيباً من الجولة حيث تزور المحلات الشعبية بهدف إنعاش الأجواء الرمضانية.
وأوضحت كمال أنها تحرص في رمضان على تأدية العبادات وختم القرآن الكريم في المنزل، وضمن نطاق العائلة نظراً لاستمرار الجائحة، وفي ظل عدم توقع فتح المساجد، لكنها تدعو الله أن تمر تلك الأيام وتعود الحياة لطبيعتها حتى يشعر الناس بحلاوة الشهر الفضيل، ومناسباته من زيارات والاجتماع مع الأهل، مشددة على أهمية الرجوع للأجواء الرمضانية القديمة، التي لن يخلو جدولها منها.
أكدت عضو مجلس النواب سوسن كمال، أن برنامجها الرمضاني اليومي مستمر على طبيعته، بدءاً بممارسة الرياضة، ثم القراءة ومتابعة الأخبار والجولات في الدائرة لمتابعة الأمور البيئية، والسلام على أهالي الدائرة ومناقشة قضاياهم على أرض الواقع، والبقاء مع العائلة أطول وقت ممكن خاصة في وقت الإفطار.
وقالت كمال إنها تقضي ساعة يومياً في ممارسة رياضة المشي صباحاً، لكن في رمضان تنقل الساعة إلى ما قبل الإفطار، ولتعود إلى المنزل للإفطار مع العائلة، على مائدة رمضانية يكون للثريد والهريس فيها الموقع الأبرز، ثم الصلاة وقراءة القرآن إلى أن يحين موعد النوم، لتستيقظ قبل صلاة الفجر لتناول السحور، وتواصل قراءة القرآن حتى موعد الصلاة.
وأكدت أن جائحة كورونا استطاعت أن تؤثر على النشاط المجتمعي بشكل عام، لكنها مازالت تتواصل مع أهالي الدائرة والمناطق السكنية المحيطة بمسكنها في جولات رمضانية بأجواء تحاول فيها التخفيف من أثر الجائحة على الناس، وفي المساء يكون لسوق باب البحرين نصيباً من الجولة حيث تزور المحلات الشعبية بهدف إنعاش الأجواء الرمضانية.
وأوضحت كمال أنها تحرص في رمضان على تأدية العبادات وختم القرآن الكريم في المنزل، وضمن نطاق العائلة نظراً لاستمرار الجائحة، وفي ظل عدم توقع فتح المساجد، لكنها تدعو الله أن تمر تلك الأيام وتعود الحياة لطبيعتها حتى يشعر الناس بحلاوة الشهر الفضيل، ومناسباته من زيارات والاجتماع مع الأهل، مشددة على أهمية الرجوع للأجواء الرمضانية القديمة، التي لن يخلو جدولها منها.