أحمد خالد
أكد مؤذن جامع قلعة الرفاع الشرقي أبوبكر الأحمدي أن «رمضان في ضل جائحة كورونا مر عليه بشكل غير مسبوق»، مشيراً إلى أنه «لا يواجه أي مشقة في ذهابه للتأذين وأرجع ذلك إلى قرب منزله من الجامع».
يقول الأحمدي: «مر علينا رمضان العام الماضي وغيرنا بشكل غير مسبوق بسبب تفشي فيروس كورونا فكنت أقضي أغلب وقتي في رمضان مع والدي وإخواني بمراجعة الحفظ ومراجعة الدروس المنزلية مثل الفرائض «المواريث» والفقه والتفسير».
وأضاف: «كنا نتناوب يومياً على صلاة التراويح، الوالد ثم أنا ثم أخي الأصغر، وهكذا حتى أنهينا 15 جزءاً من القرآن».
أما عن المشقة التي يواجهها أثناء رفعه الأذان حينما يكون صائماً فيقول: «لا أواجه أي مشقة بسبب أن منزلنا بالقرب من الجامع، فكنت أؤذن ثم أرجع إلى البيت للفطور مع عائلتي».
وبالنسبة لأفضل أكلاته قال: «أفضل الأكلات لدي هي الهريس والشوربة وسمبوسة الجبن والكنافة».
أكد مؤذن جامع قلعة الرفاع الشرقي أبوبكر الأحمدي أن «رمضان في ضل جائحة كورونا مر عليه بشكل غير مسبوق»، مشيراً إلى أنه «لا يواجه أي مشقة في ذهابه للتأذين وأرجع ذلك إلى قرب منزله من الجامع».
يقول الأحمدي: «مر علينا رمضان العام الماضي وغيرنا بشكل غير مسبوق بسبب تفشي فيروس كورونا فكنت أقضي أغلب وقتي في رمضان مع والدي وإخواني بمراجعة الحفظ ومراجعة الدروس المنزلية مثل الفرائض «المواريث» والفقه والتفسير».
وأضاف: «كنا نتناوب يومياً على صلاة التراويح، الوالد ثم أنا ثم أخي الأصغر، وهكذا حتى أنهينا 15 جزءاً من القرآن».
أما عن المشقة التي يواجهها أثناء رفعه الأذان حينما يكون صائماً فيقول: «لا أواجه أي مشقة بسبب أن منزلنا بالقرب من الجامع، فكنت أؤذن ثم أرجع إلى البيت للفطور مع عائلتي».
وبالنسبة لأفضل أكلاته قال: «أفضل الأكلات لدي هي الهريس والشوربة وسمبوسة الجبن والكنافة».