أحمد خالد
أكد محبو خيول أنهم «لن يتركوا الخيل في شهر رمضان»، وبينوا أن «شهر رمضان لن يؤثر على هواياتهم وسيخصصون وقتاً لخيولهم».
وتقول منيرة القحطاني صاحبة أول حساب متخصص لتسريح شعر الخيل بالانستغرام: «أنا كل وقتي مع الخيل، فسأمارس هوايتي لأطور من نفسي ولأدخل سباقات السرعة، وسأستمر بهذه الهواية حتى أصل لهدف معين، ولن يؤثر شهر رمضان على هوايتي، فأنا أسرح شعر الخيل من 5 إلى 10 دقائق، أما عن ذهابي للخيل في شهر رمضان فسيكون على حسب الأوضاع». فيما قال علي العظم وهو يعمل في تحذية وعساف وترويض الخيل: «تعودت على عملي في رمضان فأنا أعمل الى العصر، وبعد الفطور على «تحذية» الخيل حتى الساعه 12 بعد منتصف الليل، فأنا تعودت أن أعمل في شهر رمضان منذ 25 سنة في هذه المهنة». أما مصور الخيول إبراهيم الجنيد فقال: «سيكون لي وقت لممارسة هوايتي مع الخيل في وقت قبل الفطور وبعد صلاة التراويح، فهوايتي تكمن في ركوب الخيل وتصوير الفرسان وتشجيع رياضة الفروسية، رغم أن رمضان سيؤثر على هوايتي كون الوقت يكون قصيراً، فالخيول جميلة حتى لو جلست وتأملتها فقط».
أكد محبو خيول أنهم «لن يتركوا الخيل في شهر رمضان»، وبينوا أن «شهر رمضان لن يؤثر على هواياتهم وسيخصصون وقتاً لخيولهم».
وتقول منيرة القحطاني صاحبة أول حساب متخصص لتسريح شعر الخيل بالانستغرام: «أنا كل وقتي مع الخيل، فسأمارس هوايتي لأطور من نفسي ولأدخل سباقات السرعة، وسأستمر بهذه الهواية حتى أصل لهدف معين، ولن يؤثر شهر رمضان على هوايتي، فأنا أسرح شعر الخيل من 5 إلى 10 دقائق، أما عن ذهابي للخيل في شهر رمضان فسيكون على حسب الأوضاع». فيما قال علي العظم وهو يعمل في تحذية وعساف وترويض الخيل: «تعودت على عملي في رمضان فأنا أعمل الى العصر، وبعد الفطور على «تحذية» الخيل حتى الساعه 12 بعد منتصف الليل، فأنا تعودت أن أعمل في شهر رمضان منذ 25 سنة في هذه المهنة». أما مصور الخيول إبراهيم الجنيد فقال: «سيكون لي وقت لممارسة هوايتي مع الخيل في وقت قبل الفطور وبعد صلاة التراويح، فهوايتي تكمن في ركوب الخيل وتصوير الفرسان وتشجيع رياضة الفروسية، رغم أن رمضان سيؤثر على هوايتي كون الوقت يكون قصيراً، فالخيول جميلة حتى لو جلست وتأملتها فقط».