وجدان عيسى
قالت شوق ناصر الأحمد إنها في السابعة من العمر كانت تنتظر بفارغ الصبر كي تصوم من طلوع الفجر حتى غروب الشمس مثل أبيها وأمها.
وأضافت:"كنت متحمسة جداً لأصوم، وتناولتُ السحور وصليتُ الفجر وذهبتُ للنوم، ولكن أشتد العطش عليّ منذُ أن صحيتُ من النوم، وكذلك كان الجو حاراً، وبعد ذلك ذهبت إلى بيت جدتي لألعب مع الأطفال ولعبتُ كثيراً وهذا ما زادني عطشاً أكثر، فذهبت للمطبخ لأشرب الماء البارد وإذا بأمي خلفي تناظرني ماذا أفعل في ذلك الوقت، ولم تتحدث معي أمي ولكن كنتُ أشعر بالخجل تجاه هذا التصرف لأن أمي كانت تعتقد أنني أصبحتُ كبيرة".
قالت شوق ناصر الأحمد إنها في السابعة من العمر كانت تنتظر بفارغ الصبر كي تصوم من طلوع الفجر حتى غروب الشمس مثل أبيها وأمها.
وأضافت:"كنت متحمسة جداً لأصوم، وتناولتُ السحور وصليتُ الفجر وذهبتُ للنوم، ولكن أشتد العطش عليّ منذُ أن صحيتُ من النوم، وكذلك كان الجو حاراً، وبعد ذلك ذهبت إلى بيت جدتي لألعب مع الأطفال ولعبتُ كثيراً وهذا ما زادني عطشاً أكثر، فذهبت للمطبخ لأشرب الماء البارد وإذا بأمي خلفي تناظرني ماذا أفعل في ذلك الوقت، ولم تتحدث معي أمي ولكن كنتُ أشعر بالخجل تجاه هذا التصرف لأن أمي كانت تعتقد أنني أصبحتُ كبيرة".