هدى عبدالحميد
نشد مواطن فزعة الطيبين «لمساندته في سداد ديونه التي تراكمت عليه حتى أصبح غير قادر على تلبية احتياجات أسرته فزادت همومه وأصبح عاجزاً عن توفير عيش كريم لعائلته».
وقال أنا «متزوج ورزقني الله ثلاثة من الأبناء ولدين وبنتاً جميعهم في مراحل دراسية، الكبير في أول ثانوي وابنة في الصف الثاني ثانوي والصغير في الصف السادس الابتدائي».
وأضاف: «لقد فاقت أقساط القروض راتبي التقاعدي الذي لا يتعدى 300، مما اضطرني إلى الاستدانة وكثرت ديوني»، موضحاً أن «عليه عدة أقساط، ومنها المبلغ المتبقي عليه من شركة تسهيلات البحرين يزيد عن 30 ألف دينار والقسط الشهري 379 ديناراً، وقرض آخر متبقٍّ منه تقريباً 7600 دينار بقسط شهري 99 ديناراً ونصف الدينار، أما البنك الآخر فمتبقٍّ له 2000 دينار تقريباً، كما أن عليه قرض استبدال على 15 سنة وقرض الإسكان الاثنين 70 ديناراً شهرياً».
وقال: «إن دخلي لا يوفي التزاماتي ما اضطرني إلى الاستدانة والسلف من الأشخاص حتى تراكمت علي الديون والهموم فأنا أعيش وأسرتي حياة صعبة وينقصهم كثير من الاحتياجات، كالملابس وغيرها؛ فلقد مر علي ثلاث سنوات لم أشترِ لهم أي ملابس جديدة ولم أستطع أن أدخل الفرحة عليهم في المناسبات بل لم أعد قادراً على تلبية احتياجاتهم الأساسية، أناشد أهل الخير سداد ديوني وإيجاد حل لما أعانيه فقد باتت الحياة عصيبة وليس لي رجاء بعد الله سوى أن تشملنا رحمة أهل الخير الطيبين».
{{ article.visit_count }}
نشد مواطن فزعة الطيبين «لمساندته في سداد ديونه التي تراكمت عليه حتى أصبح غير قادر على تلبية احتياجات أسرته فزادت همومه وأصبح عاجزاً عن توفير عيش كريم لعائلته».
وقال أنا «متزوج ورزقني الله ثلاثة من الأبناء ولدين وبنتاً جميعهم في مراحل دراسية، الكبير في أول ثانوي وابنة في الصف الثاني ثانوي والصغير في الصف السادس الابتدائي».
وأضاف: «لقد فاقت أقساط القروض راتبي التقاعدي الذي لا يتعدى 300، مما اضطرني إلى الاستدانة وكثرت ديوني»، موضحاً أن «عليه عدة أقساط، ومنها المبلغ المتبقي عليه من شركة تسهيلات البحرين يزيد عن 30 ألف دينار والقسط الشهري 379 ديناراً، وقرض آخر متبقٍّ منه تقريباً 7600 دينار بقسط شهري 99 ديناراً ونصف الدينار، أما البنك الآخر فمتبقٍّ له 2000 دينار تقريباً، كما أن عليه قرض استبدال على 15 سنة وقرض الإسكان الاثنين 70 ديناراً شهرياً».
وقال: «إن دخلي لا يوفي التزاماتي ما اضطرني إلى الاستدانة والسلف من الأشخاص حتى تراكمت علي الديون والهموم فأنا أعيش وأسرتي حياة صعبة وينقصهم كثير من الاحتياجات، كالملابس وغيرها؛ فلقد مر علي ثلاث سنوات لم أشترِ لهم أي ملابس جديدة ولم أستطع أن أدخل الفرحة عليهم في المناسبات بل لم أعد قادراً على تلبية احتياجاتهم الأساسية، أناشد أهل الخير سداد ديوني وإيجاد حل لما أعانيه فقد باتت الحياة عصيبة وليس لي رجاء بعد الله سوى أن تشملنا رحمة أهل الخير الطيبين».