وليد صبري
كشف استشاري جراحة العظام في مستشفى الملك حمد الجامعي د. ماجد مصطفى عن أن "مرضى العظام يستطيعون الصيام بصورة طبيعية في الظروف العادية، دون أن يكون هناك أي تأثير يذكر أو أي آثار جانبية للأدوية والعقاقير التي يتناولها المرضى ما بين الإفطار والسحور".
وأضاف في تصريحات لـ"الوطن" أن "الممنوعين هم المرضى كبار السن في حال وجود أمراض أخرى تتعارض مع الصيام، وتؤثر على الصحة بشكل عام، وكذلك كبار السن إذا تعرضوا للكسور التي تحتاج للتدخل الجراحي مثل كسور أعلى عظم الفخذ، وحول مفصل الركبة، والأشخاص الذين يعالجون من هشاشة متقدمة في العظام، وبصفة عامة في جميع الأعمار في حال التعرض للحوادث والكسور المتعددة، فقد يستلزم الأمر عدم الصيام على الأقل في المرحلة الأولية، حتى تستقر حالاتهم المرضية بعد التدخل الجراحي لتثبيت الكسور.
وذكر أن "تلك الفئات تحتاج إلى انتظام الوظائف الحيوية في الجسم، وقد يسبب الصيام بعض الضرر، بسبب الامتناع عن تناول العقاقير المهمة بالنسبة إليهم".
ونوه د. ماجد مصطفى إلى أن "الأصل أن مرضى العظام يستطيعون الصيام في الظروف العادية، ما لم يكونوا معرضين لما سبق ذكره، ولا سيما المرضى صغار السن، ومرضى خشونة المفاصل، وآلام العمود الفقري، والمرضى الذين يعالجون من التهابات في الأنسجة، كل تلك الفئات يمكنها الصيام بطريقة طبيعية".
وفيما يتعلق بالأثر الجانبي للأدوية خلال فترة الصيام، أفاد د. ماجد مصطفى بأن "الفترة ما بين الإفطار والسحور تكون كافية لتناول مرضى العظام للأدوية والعقاقير الموصوفة لهم، دون أن يكون هناك أي تأثير سلبي أو عرض جانبي، حيث يمكن إعطاء بعض الأدوية مرة واحدة في اليوم، ما بين الإفطار والسحور، وبالتالي لن يحدث أي تأثير يذكر على المريض، ولن يشعر المريض بأي أعراض للغثيان ولن تكون للأدوية أي آثار جانبية".
كشف استشاري جراحة العظام في مستشفى الملك حمد الجامعي د. ماجد مصطفى عن أن "مرضى العظام يستطيعون الصيام بصورة طبيعية في الظروف العادية، دون أن يكون هناك أي تأثير يذكر أو أي آثار جانبية للأدوية والعقاقير التي يتناولها المرضى ما بين الإفطار والسحور".
وأضاف في تصريحات لـ"الوطن" أن "الممنوعين هم المرضى كبار السن في حال وجود أمراض أخرى تتعارض مع الصيام، وتؤثر على الصحة بشكل عام، وكذلك كبار السن إذا تعرضوا للكسور التي تحتاج للتدخل الجراحي مثل كسور أعلى عظم الفخذ، وحول مفصل الركبة، والأشخاص الذين يعالجون من هشاشة متقدمة في العظام، وبصفة عامة في جميع الأعمار في حال التعرض للحوادث والكسور المتعددة، فقد يستلزم الأمر عدم الصيام على الأقل في المرحلة الأولية، حتى تستقر حالاتهم المرضية بعد التدخل الجراحي لتثبيت الكسور.
وذكر أن "تلك الفئات تحتاج إلى انتظام الوظائف الحيوية في الجسم، وقد يسبب الصيام بعض الضرر، بسبب الامتناع عن تناول العقاقير المهمة بالنسبة إليهم".
ونوه د. ماجد مصطفى إلى أن "الأصل أن مرضى العظام يستطيعون الصيام في الظروف العادية، ما لم يكونوا معرضين لما سبق ذكره، ولا سيما المرضى صغار السن، ومرضى خشونة المفاصل، وآلام العمود الفقري، والمرضى الذين يعالجون من التهابات في الأنسجة، كل تلك الفئات يمكنها الصيام بطريقة طبيعية".
وفيما يتعلق بالأثر الجانبي للأدوية خلال فترة الصيام، أفاد د. ماجد مصطفى بأن "الفترة ما بين الإفطار والسحور تكون كافية لتناول مرضى العظام للأدوية والعقاقير الموصوفة لهم، دون أن يكون هناك أي تأثير سلبي أو عرض جانبي، حيث يمكن إعطاء بعض الأدوية مرة واحدة في اليوم، ما بين الإفطار والسحور، وبالتالي لن يحدث أي تأثير يذكر على المريض، ولن يشعر المريض بأي أعراض للغثيان ولن تكون للأدوية أي آثار جانبية".