أيمن شكل
يعتبر كثير من الفنانين شهر رمضان شهر الراحة من العمل المكثف قبله، وشهر الرحمة لما تتنزل فيه من الرحمات ما يجب أن ينهل منها كل مسلم، وتمتد مع بعضهم تلك الراحة أيضا بعد الشهر الفضيل وإلى نهاية موسم عيد الفطر المبارك، ومنهم من ينتظر في العيد إشارة وبشارة بعودة الحياة لطبيعتها مرة أخرى.
وحول طبيعة نشاطها في الشهر الكريم واستعدادها للعيد، أوضحت الفنانة والممثلة القديرة شفيقة يوسف أنها كانت تواصل عمليات تصوير حلقات تلفزيونية قصيرة قبل شهر رمضان لصالح تلفزيون البحرين والتي تعرض حاليا، وكانت تدعو الله أن ينتهي التصوير قبل بداية الشهر والذي حدث وأن استجاب الله لدعائها واستطاعت أن تبدأ الشهر في بيتها ودون عناء التصوير خلال ساعات الليل والنهار.
وأشارت يوسف إلى أن رمضان ما قبل "كورونا" كان يشتمل على الكثير من الفعاليات الفنية والثقافية والاجتماعية، لكن وللعام الثاني على التوالي، بقيت تلك الأنشطة في نطاق العائلة المحدود، وتوقعت أن تستمر هذه الحالة أيضا خلال أيام عيد الفطر، حيث لا يكون هناك نشاط فني إلا في حال الأعمال المسرحية وهو ما لم يحدث منذ أعوام، وقالت: أستعد حاليا لشراء حاجيات العيد من ملابس وقدوع ولكن للأسف لن يزورنا الأصدقاء بسبب تداعيات كورونا (كوفيدـ19).
من جهته يسرد الفنان والمطرب باسل أحمد الظرف الصحي الطارئ الذي تعرض له قبل رمضان بأشهر قليلة حين أصيب بانسداد في 4 شرايين وكان الخامس في طريقه للانسداد، حيث دخل في غيبوبة لمدة 5 أيام، لكن ولله الحمد خرج منها بجهود الأطباء في المستشفى العسكري، وقال إنه امتنع عن أي نشاط فني منذ تلك الواقعة خوفا على نفسه.
وأشار إلى أن شهر رمضان جاء هذا العام وسط إجراءات احترازية بسبب كورونا(كوفيدـ19)، بينما زادت تلك الاحتياطات بالنسبة له بسبب ما تعرض له من أزمة صحية عنيفة، فقرر الالتزام بأقصى درجات الحذر والرعاية خوفا من كورونا(كوفيدـ19) وآثاره الصحية التالية، لكنه يتوقع عودته للنشاط الفني خلال عيد الفطر وما بعده، مع الأخذ في الاعتبار كافة الاحتياطات الصحية، وتقدم بالشكر إلى جمهوره الذي تابع حالته يوميا متمنيا أن يرفع الله بلاء الأمراض والأوبئة عن العالم.
وكانت الفنانة والمطربة نجمة عبدالله من أكثر الفنانين نشاطا في رمضان وعيد الفطر، حيث تستدعى لحفلات الخيمات الرمضانية وما بعد العيد، لكنها تعرضت قبل رمضان لكسر مضاعف في رجلها وتم تركيب قطع معدنية لا تستطيع بسببها الوقوف أو الحركة، لكنها مصرة على مواصلة مشوارها الفني ولو على مقعد.
وقالت نجمة "الأوضاع بسبب "كورونا" كانت سيئة على صعيد النشاط الفني، وكنت أتوقع في شهر رمضان أن يتم السماح للخيمات الرمضانية بالفنادق أن تعمل، لكن لا باب قد انفتح والكل يخشى من عواقب مخالفة الإجراءات الصحية وتعليمات الفريق الوطني الطبي، ونأمل أن يتم السماح خلال العيد بإقامة الحفلات لأنني أتلقى اتصالات من عوائل تود إقامة حفلات خاصة لكنهم ينتظرون إشارة وبشارة بعودة الحياة لطبيعتها".
يعتبر كثير من الفنانين شهر رمضان شهر الراحة من العمل المكثف قبله، وشهر الرحمة لما تتنزل فيه من الرحمات ما يجب أن ينهل منها كل مسلم، وتمتد مع بعضهم تلك الراحة أيضا بعد الشهر الفضيل وإلى نهاية موسم عيد الفطر المبارك، ومنهم من ينتظر في العيد إشارة وبشارة بعودة الحياة لطبيعتها مرة أخرى.
وحول طبيعة نشاطها في الشهر الكريم واستعدادها للعيد، أوضحت الفنانة والممثلة القديرة شفيقة يوسف أنها كانت تواصل عمليات تصوير حلقات تلفزيونية قصيرة قبل شهر رمضان لصالح تلفزيون البحرين والتي تعرض حاليا، وكانت تدعو الله أن ينتهي التصوير قبل بداية الشهر والذي حدث وأن استجاب الله لدعائها واستطاعت أن تبدأ الشهر في بيتها ودون عناء التصوير خلال ساعات الليل والنهار.
وأشارت يوسف إلى أن رمضان ما قبل "كورونا" كان يشتمل على الكثير من الفعاليات الفنية والثقافية والاجتماعية، لكن وللعام الثاني على التوالي، بقيت تلك الأنشطة في نطاق العائلة المحدود، وتوقعت أن تستمر هذه الحالة أيضا خلال أيام عيد الفطر، حيث لا يكون هناك نشاط فني إلا في حال الأعمال المسرحية وهو ما لم يحدث منذ أعوام، وقالت: أستعد حاليا لشراء حاجيات العيد من ملابس وقدوع ولكن للأسف لن يزورنا الأصدقاء بسبب تداعيات كورونا (كوفيدـ19).
من جهته يسرد الفنان والمطرب باسل أحمد الظرف الصحي الطارئ الذي تعرض له قبل رمضان بأشهر قليلة حين أصيب بانسداد في 4 شرايين وكان الخامس في طريقه للانسداد، حيث دخل في غيبوبة لمدة 5 أيام، لكن ولله الحمد خرج منها بجهود الأطباء في المستشفى العسكري، وقال إنه امتنع عن أي نشاط فني منذ تلك الواقعة خوفا على نفسه.
وأشار إلى أن شهر رمضان جاء هذا العام وسط إجراءات احترازية بسبب كورونا(كوفيدـ19)، بينما زادت تلك الاحتياطات بالنسبة له بسبب ما تعرض له من أزمة صحية عنيفة، فقرر الالتزام بأقصى درجات الحذر والرعاية خوفا من كورونا(كوفيدـ19) وآثاره الصحية التالية، لكنه يتوقع عودته للنشاط الفني خلال عيد الفطر وما بعده، مع الأخذ في الاعتبار كافة الاحتياطات الصحية، وتقدم بالشكر إلى جمهوره الذي تابع حالته يوميا متمنيا أن يرفع الله بلاء الأمراض والأوبئة عن العالم.
وكانت الفنانة والمطربة نجمة عبدالله من أكثر الفنانين نشاطا في رمضان وعيد الفطر، حيث تستدعى لحفلات الخيمات الرمضانية وما بعد العيد، لكنها تعرضت قبل رمضان لكسر مضاعف في رجلها وتم تركيب قطع معدنية لا تستطيع بسببها الوقوف أو الحركة، لكنها مصرة على مواصلة مشوارها الفني ولو على مقعد.
وقالت نجمة "الأوضاع بسبب "كورونا" كانت سيئة على صعيد النشاط الفني، وكنت أتوقع في شهر رمضان أن يتم السماح للخيمات الرمضانية بالفنادق أن تعمل، لكن لا باب قد انفتح والكل يخشى من عواقب مخالفة الإجراءات الصحية وتعليمات الفريق الوطني الطبي، ونأمل أن يتم السماح خلال العيد بإقامة الحفلات لأنني أتلقى اتصالات من عوائل تود إقامة حفلات خاصة لكنهم ينتظرون إشارة وبشارة بعودة الحياة لطبيعتها".