هدى عبدالحميد
طرقت جميع الأبواب أملاً في الحصول على وظيفة لتعيلها وأمها، ولكن دون فائدة وتناشد أهل الخير والمسؤولين تحقيق أملها في الحصول على وظيفة توفر لها دخلاً ثابتاً يعينها وأمها على تحمل مصاريف العيش.
تقول: "أنا فتاة بحرينية عمري 29 سنة حاصلة على الثانوية العامة أعيش مع والدتي الأرملة وهي كبيرة في السن في منزل أبي المتوفى منذ سنين، والمنزل قديم ومتهالك ويحتاج إلى تعديلات كثيرة ولا نستطيع القيام بها وإصلاحه، وذلك لعدم وجود دخل ثابت لنا، حيث إنني لا أعمل".
وأضافت: "لقد طرقت جميع الأبواب سعياً للحصول على وظيفة وقمت بالتقديم في جميع الشواغر ولم أجد أي استجابة لطلبي وأنا وأمي نعيش من دخلنا المتمثل في مبلغ 70 ديناراً من الشؤون الاجتماعية وغلاء المعيشة، وهذا الدخل لا يكفي احتياجاتنا اليومية حيث لدي قرض سيارة وقرض شخصي وما تبقى منه نحاول العيش به بقية الشهر وأناشد فزعة الطيبين وأرجو منهم التكرم بمساعدتي في الحصول على وظيفة ثابتة تساعدنا على العيش بكرامة".
طرقت جميع الأبواب أملاً في الحصول على وظيفة لتعيلها وأمها، ولكن دون فائدة وتناشد أهل الخير والمسؤولين تحقيق أملها في الحصول على وظيفة توفر لها دخلاً ثابتاً يعينها وأمها على تحمل مصاريف العيش.
تقول: "أنا فتاة بحرينية عمري 29 سنة حاصلة على الثانوية العامة أعيش مع والدتي الأرملة وهي كبيرة في السن في منزل أبي المتوفى منذ سنين، والمنزل قديم ومتهالك ويحتاج إلى تعديلات كثيرة ولا نستطيع القيام بها وإصلاحه، وذلك لعدم وجود دخل ثابت لنا، حيث إنني لا أعمل".
وأضافت: "لقد طرقت جميع الأبواب سعياً للحصول على وظيفة وقمت بالتقديم في جميع الشواغر ولم أجد أي استجابة لطلبي وأنا وأمي نعيش من دخلنا المتمثل في مبلغ 70 ديناراً من الشؤون الاجتماعية وغلاء المعيشة، وهذا الدخل لا يكفي احتياجاتنا اليومية حيث لدي قرض سيارة وقرض شخصي وما تبقى منه نحاول العيش به بقية الشهر وأناشد فزعة الطيبين وأرجو منهم التكرم بمساعدتي في الحصول على وظيفة ثابتة تساعدنا على العيش بكرامة".