ياسمينا صلاح
قال الشيخ زياد السعدون إن «من لم يتمكن من الصلاة في المسجد في هذا الشهر الفضيل نظراً لوجود جائحة كورونا «كوفيد19»، وخاصة صلاة التراويح وتعذر علية ذلك فإن في البيت فرصة كبيرة للمحافظة على صلاة الجماعة لما فيها من ثواب عظيم».
وأشار السعدون إلى أنه «بداية أن ينوي العبد أداء صلاة الجماعة والاتفاق مع مجموعة من أفراد الأسرة على أن يتناولوا عدد من التمرات وبعدها يقومون بأداء صلاة المغرب تكون صلاة دون إطالة فيها من اجل تناول وجبة الإفطار، وبعدها صلاة العشاء والاستعداد لأداء صلاة التراويح بروية ومن دون الإطالة مراعاة لوجود الأطفال والنساء».
ونوه إلى «أنه يفضل اختيار مكان هادئ للصلاة أو عمل مكان مخصص للصلاة وتفريغ الصالة وفرشها وتطيبها بأبهى العطور وتنظف بشكل مستمر، وبحيث تكون لها هيبة كالمنزل العادي خصوصاً في هذا الشهر الفضيل لزيادة الأجواء مثل المساجد وتشجيع جميع أفراد المنزل على أداء الصلاة في جماعة».
وبين أن «الرسول صلى الله عليه وسلم كان دائما يأمر بتطيب وتنظيف وترتيب المساجد لما فيها من أثر إيجابي على النفوس لأداء العبادات بطريقة صحيحة، وجميع هذه الأمور تعيين على أداء الفروض كجماعة وتشجيع بعضهم البعض وأيضاً أن يخصص هذا المكان لقراءة القران الكريم وذكر الله في هدوء».
وأوضح أن «هذا الشهر الفضيل فرصة عظيمة لاجتماع الأسرة مع بعضها البعض في أوقات محددة لأداء العبادات والتقرب إلى الله معاً لقلة الخروج من المنزل ويجب استغلالها في الدعاء والذكر والطاعة والتسبيح وأخذ ثواب صلاة الجماعة».
ويقول الشاب هشام «أحب الصلاة في جماعة ولكن خوفا من جائحة كورونا قررت إقامة صلاة التراويح في المنزل مع أسرتي ولما في ذلك من تعليم للأبناء وتشجيعهم على حب العبادة والطاعة في جماعة، ولا ننكر الافتقاد إلى لذة الذهاب للمسجد ورؤية الأصدقاء والتسامر معهم قليلاً ولكننا ننظر إلى الثواب العظيم في صلاة الجماعة رغم جميع الظروف».
وأضاف «قمت بترتيب المنزل وأحياء هذه الأمر بالاتفاق مع العائلة وذلك ساعدنا على التقرب من بعضنا البعض والتقرب لله جميعنا وحتى أننا أصبحنا نقرأ القرآن الكريم سوياً لما في ذلك من ثواب كبير وتعليم بعضنا البعض على حسن الطاعة والالتزام بها».
قال الشيخ زياد السعدون إن «من لم يتمكن من الصلاة في المسجد في هذا الشهر الفضيل نظراً لوجود جائحة كورونا «كوفيد19»، وخاصة صلاة التراويح وتعذر علية ذلك فإن في البيت فرصة كبيرة للمحافظة على صلاة الجماعة لما فيها من ثواب عظيم».
وأشار السعدون إلى أنه «بداية أن ينوي العبد أداء صلاة الجماعة والاتفاق مع مجموعة من أفراد الأسرة على أن يتناولوا عدد من التمرات وبعدها يقومون بأداء صلاة المغرب تكون صلاة دون إطالة فيها من اجل تناول وجبة الإفطار، وبعدها صلاة العشاء والاستعداد لأداء صلاة التراويح بروية ومن دون الإطالة مراعاة لوجود الأطفال والنساء».
ونوه إلى «أنه يفضل اختيار مكان هادئ للصلاة أو عمل مكان مخصص للصلاة وتفريغ الصالة وفرشها وتطيبها بأبهى العطور وتنظف بشكل مستمر، وبحيث تكون لها هيبة كالمنزل العادي خصوصاً في هذا الشهر الفضيل لزيادة الأجواء مثل المساجد وتشجيع جميع أفراد المنزل على أداء الصلاة في جماعة».
وبين أن «الرسول صلى الله عليه وسلم كان دائما يأمر بتطيب وتنظيف وترتيب المساجد لما فيها من أثر إيجابي على النفوس لأداء العبادات بطريقة صحيحة، وجميع هذه الأمور تعيين على أداء الفروض كجماعة وتشجيع بعضهم البعض وأيضاً أن يخصص هذا المكان لقراءة القران الكريم وذكر الله في هدوء».
وأوضح أن «هذا الشهر الفضيل فرصة عظيمة لاجتماع الأسرة مع بعضها البعض في أوقات محددة لأداء العبادات والتقرب إلى الله معاً لقلة الخروج من المنزل ويجب استغلالها في الدعاء والذكر والطاعة والتسبيح وأخذ ثواب صلاة الجماعة».
ويقول الشاب هشام «أحب الصلاة في جماعة ولكن خوفا من جائحة كورونا قررت إقامة صلاة التراويح في المنزل مع أسرتي ولما في ذلك من تعليم للأبناء وتشجيعهم على حب العبادة والطاعة في جماعة، ولا ننكر الافتقاد إلى لذة الذهاب للمسجد ورؤية الأصدقاء والتسامر معهم قليلاً ولكننا ننظر إلى الثواب العظيم في صلاة الجماعة رغم جميع الظروف».
وأضاف «قمت بترتيب المنزل وأحياء هذه الأمر بالاتفاق مع العائلة وذلك ساعدنا على التقرب من بعضنا البعض والتقرب لله جميعنا وحتى أننا أصبحنا نقرأ القرآن الكريم سوياً لما في ذلك من ثواب كبير وتعليم بعضنا البعض على حسن الطاعة والالتزام بها».