وليد صبري
أكد أخصائي الغذاء والتغذية حسن علي أن «تطبيق الهرم الغذائي في غذائنا المتناول، يساعد أجسامنا على الحصول على حصتها من الكربوهيدرات والبروتينات والفيتامينات والمعادن اليومية، وفي ذات الوقت نتمكن من التخلص من عادات غذائية خاطئة ويحمينا من الإصابة بالسمنة والسكري وأمراض القلب».
وقال في تصريحات لـ «الوطن» إن «الرشاقة والوزن المثالي يحتاجان إلى إرادة وعزيمة للحصول عليهما، والمحافظة عليهما يشغلان الكثير منا، فالمنظر جزء من الشخصية، وبما أننا في شهر العزيمة والتغيير، فهي فرصة لتغيير السلوك للأفضل، والتخلص من عادات غذائية خاطئة، ولنتجنب الإصابة بالسمنة والسكري وترهلات البدن وأمراض القلب وغيرها، عن طريق اتباع عدد من الإرشادات التي يجب اتباعها للوصول للهدف المنشود».
وقال إن «أبرز تلك الإرشادات تتمثل في تجنب الإفراط في الطعام عند الإفطار، وعدم ملء المعدة دفعة واحدة إلى حد التخمة، كي لا يؤدي للخمول والأمراض، مع ضرورة الإفطار على كوب من الماء مع بضع تميرات تجهز المعدة لاستضافة ما لذ وطاب من الأطباق».
ونصح علي «بتقسيم الوجبة الى عدة مراحل وعدم الإسراع في الاكل لأن ذلك يساعد على تحسين الهضم والاستفادة من مكونات الطعام».
وحذر من «تناول السكريات والمقليات والمشروبات الغازية ومشروبات الطاقة حتى نتجنب زيادة الوزن».
وقال إنه «يمكن استبدال الملح بالتوابل واللحوم والألبان الدسمة بقليلة الدسم، وهذا أمر مطلوب لمكافحة أمراض الضغط والسمنة».
وحذر من الإفراط في تناول الشاي والقهوة لأنها تعرض الشخص للاستيقاظ ليلا، وتتسبب في شعوره بالجفاف نهاراً».
ونصح «بشرب كميه كافية من المياه على فترات طوال الليل، لأن ذلك يساعد على ترطيب البشرة، وطرد السموم».
وقال علي إن «تصغير طبق التقديم يساعد على تقنين الكمية المتناولة وعدم الزيادة والإسراف».
وفيما يتعلق بنظام النوم، أفاد علي بأنه «لا داعي للنوم بعد تناول الوجبة مباشرة، ولكن الخلود للنوم ليلا بما يقارب 7 ساعات هو المطلوب، لإنعاش الجسم».
ونوه إلى «ضرورة تطبيق الهرم الغذائي في غذائنا المتناول، الأمر الذي يساعد أجسامنا في الحصول على حصتها من الكربوهيدرات والبروتينات والفيتامينات والمعادن اليومية».
وحذر من «ترك وجبة السحور، مع ضرورة تأخيرها لتزويدنا باحتياجنا اليومي للصيام، بشرط عدم الامتلاء، فالزيادة أضر من النقصان»، مشدداً على «ضرورة اتباع القاعدة الذهبية «نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا لا نشبع»».
ودعا علي إلى «ممارسة الرياضة قبل الإفطار بساعة أو بعد الفطور بساعتين، بحسب حالة الجسم ونوعية الرياضة، لأن ذلك مهم في احتفاظ الجسم برشاقته».
وفي رد على سؤال حول كيفية إنقاص الوزن، أوضح علي أنه «لابد من عدم الاكتفاء بالميزان لقياس الوزن بل يجب قياس كتلة الجسم BMl فربما يمارس الشخص الرياضة وينقص الكتلة الدهنية فعلياً ويستعيض محلها العضلات وهو المطلوب وهو لا يشعر لأن الوزن لم يتغير».
ونصح «بجدولة المتناول من الأطعمة يومياً، ما يساعد على نظام صحي وقوام ممشوق ويجعلك على دراية بصحتك وغذاءك معاً».
وقال إن «تناول البروتينات والألياف الطبيعية في الوجبة يساعد على الإحساس بالشبع والامتلاء، وعدم طلب المزيد من الأكل».
وحذر من «تناول السكريات ومشروبات الطاقة التي توهمك بالشبع، بتزويدك بالسعرات الحرارية العالية، لكنها تجلب لك المشاكل الصحية، وتزيد من وزنك».
أكد أخصائي الغذاء والتغذية حسن علي أن «تطبيق الهرم الغذائي في غذائنا المتناول، يساعد أجسامنا على الحصول على حصتها من الكربوهيدرات والبروتينات والفيتامينات والمعادن اليومية، وفي ذات الوقت نتمكن من التخلص من عادات غذائية خاطئة ويحمينا من الإصابة بالسمنة والسكري وأمراض القلب».
وقال في تصريحات لـ «الوطن» إن «الرشاقة والوزن المثالي يحتاجان إلى إرادة وعزيمة للحصول عليهما، والمحافظة عليهما يشغلان الكثير منا، فالمنظر جزء من الشخصية، وبما أننا في شهر العزيمة والتغيير، فهي فرصة لتغيير السلوك للأفضل، والتخلص من عادات غذائية خاطئة، ولنتجنب الإصابة بالسمنة والسكري وترهلات البدن وأمراض القلب وغيرها، عن طريق اتباع عدد من الإرشادات التي يجب اتباعها للوصول للهدف المنشود».
وقال إن «أبرز تلك الإرشادات تتمثل في تجنب الإفراط في الطعام عند الإفطار، وعدم ملء المعدة دفعة واحدة إلى حد التخمة، كي لا يؤدي للخمول والأمراض، مع ضرورة الإفطار على كوب من الماء مع بضع تميرات تجهز المعدة لاستضافة ما لذ وطاب من الأطباق».
ونصح علي «بتقسيم الوجبة الى عدة مراحل وعدم الإسراع في الاكل لأن ذلك يساعد على تحسين الهضم والاستفادة من مكونات الطعام».
وحذر من «تناول السكريات والمقليات والمشروبات الغازية ومشروبات الطاقة حتى نتجنب زيادة الوزن».
وقال إنه «يمكن استبدال الملح بالتوابل واللحوم والألبان الدسمة بقليلة الدسم، وهذا أمر مطلوب لمكافحة أمراض الضغط والسمنة».
وحذر من الإفراط في تناول الشاي والقهوة لأنها تعرض الشخص للاستيقاظ ليلا، وتتسبب في شعوره بالجفاف نهاراً».
ونصح «بشرب كميه كافية من المياه على فترات طوال الليل، لأن ذلك يساعد على ترطيب البشرة، وطرد السموم».
وقال علي إن «تصغير طبق التقديم يساعد على تقنين الكمية المتناولة وعدم الزيادة والإسراف».
وفيما يتعلق بنظام النوم، أفاد علي بأنه «لا داعي للنوم بعد تناول الوجبة مباشرة، ولكن الخلود للنوم ليلا بما يقارب 7 ساعات هو المطلوب، لإنعاش الجسم».
ونوه إلى «ضرورة تطبيق الهرم الغذائي في غذائنا المتناول، الأمر الذي يساعد أجسامنا في الحصول على حصتها من الكربوهيدرات والبروتينات والفيتامينات والمعادن اليومية».
وحذر من «ترك وجبة السحور، مع ضرورة تأخيرها لتزويدنا باحتياجنا اليومي للصيام، بشرط عدم الامتلاء، فالزيادة أضر من النقصان»، مشدداً على «ضرورة اتباع القاعدة الذهبية «نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا لا نشبع»».
ودعا علي إلى «ممارسة الرياضة قبل الإفطار بساعة أو بعد الفطور بساعتين، بحسب حالة الجسم ونوعية الرياضة، لأن ذلك مهم في احتفاظ الجسم برشاقته».
وفي رد على سؤال حول كيفية إنقاص الوزن، أوضح علي أنه «لابد من عدم الاكتفاء بالميزان لقياس الوزن بل يجب قياس كتلة الجسم BMl فربما يمارس الشخص الرياضة وينقص الكتلة الدهنية فعلياً ويستعيض محلها العضلات وهو المطلوب وهو لا يشعر لأن الوزن لم يتغير».
ونصح «بجدولة المتناول من الأطعمة يومياً، ما يساعد على نظام صحي وقوام ممشوق ويجعلك على دراية بصحتك وغذاءك معاً».
وقال إن «تناول البروتينات والألياف الطبيعية في الوجبة يساعد على الإحساس بالشبع والامتلاء، وعدم طلب المزيد من الأكل».
وحذر من «تناول السكريات ومشروبات الطاقة التي توهمك بالشبع، بتزويدك بالسعرات الحرارية العالية، لكنها تجلب لك المشاكل الصحية، وتزيد من وزنك».