ياسمينا صلاح
قالت صاحبة حساب shop_shoow17 في الإنستغرام كلثم أحمد، إنها منذ 7 سنوات وقبل أن تقبل على التقاعد فكرت في أن تفتح مشروعها الخاص الذي يتكون من بيع شنط وعطور تقوم بصنعها بنفسها، بالإضافة إلى صناعة العود والبخور بأنواعه المتعددة مثل العود الكمبودي والماليزي والهندي والإندونيسي والمروكي وغيرها، مشيرة إلى أن البخور توجد منه أنواع كثيرة كالعنبر والورد كما توجد أسماء تقوم باختيارها بنفسها عند الصنع مثل شيخة وفجر، وبالإضافة إلى صناعة العطورات المنزلية.
وأضافت: «هناك إقبال كبير على العود والبخور بكافة أنواعه من قبل شهر رمضان وقبيل العيد حيث يقوم الناس بالحجز، وتبدأ أسعار العود من دينارين إلى 3.5 دينار، وأما البخور من دينار إلى سبعة دينار، هناك إقبال كبير من الناس على البخور والعود المنزلي كوني أصنعه من مواد طبيعية استخدمها وأشياء اطلبها ولكن بعناية وحرص حتى تكون منتجاتي مميزة».
وتابعت: «توجد صعوبات في بداية الأمر خصوصاً في ظل جائحة كورونا (كوفيد19)، حيث قلت المبيعات ونقصت السيولة والمواد التي يمكن أن أشتريها من الخارج بسبب وقف الشحن وعدم وجود بعض المواد من السوق، ولكن رغم ما نواجه من صعوبات أتمنى فتح محلي الخاص وتطوير مشروعي، وأنصح من يريد أن يقوم بفتح مشروعه الخاص أن يبدأ ويجب أن يحرص على أن يكون لديه القدر الكافي من المال حتى يستطيع المواصلة».
{{ article.visit_count }}
قالت صاحبة حساب shop_shoow17 في الإنستغرام كلثم أحمد، إنها منذ 7 سنوات وقبل أن تقبل على التقاعد فكرت في أن تفتح مشروعها الخاص الذي يتكون من بيع شنط وعطور تقوم بصنعها بنفسها، بالإضافة إلى صناعة العود والبخور بأنواعه المتعددة مثل العود الكمبودي والماليزي والهندي والإندونيسي والمروكي وغيرها، مشيرة إلى أن البخور توجد منه أنواع كثيرة كالعنبر والورد كما توجد أسماء تقوم باختيارها بنفسها عند الصنع مثل شيخة وفجر، وبالإضافة إلى صناعة العطورات المنزلية.
وأضافت: «هناك إقبال كبير على العود والبخور بكافة أنواعه من قبل شهر رمضان وقبيل العيد حيث يقوم الناس بالحجز، وتبدأ أسعار العود من دينارين إلى 3.5 دينار، وأما البخور من دينار إلى سبعة دينار، هناك إقبال كبير من الناس على البخور والعود المنزلي كوني أصنعه من مواد طبيعية استخدمها وأشياء اطلبها ولكن بعناية وحرص حتى تكون منتجاتي مميزة».
وتابعت: «توجد صعوبات في بداية الأمر خصوصاً في ظل جائحة كورونا (كوفيد19)، حيث قلت المبيعات ونقصت السيولة والمواد التي يمكن أن أشتريها من الخارج بسبب وقف الشحن وعدم وجود بعض المواد من السوق، ولكن رغم ما نواجه من صعوبات أتمنى فتح محلي الخاص وتطوير مشروعي، وأنصح من يريد أن يقوم بفتح مشروعه الخاص أن يبدأ ويجب أن يحرص على أن يكون لديه القدر الكافي من المال حتى يستطيع المواصلة».