ياسمينا صلاح
قال الشيخ زياد السعدون إنه «على المؤمن أن يستشعر أن توديع شهر رمضان من الأمور التي تترك أثراً في النفس، لذلك كان العيد حتى لا يصيب الإنسان حزناً شديداً على فراق رمضان تهيئة للنفوس وتطييب لها».
وأوضح أن «الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن يودع رمضان بأمور مثل الاحتفالات وإنما كان توديعه بسؤال الله عزوجل القبول لتلك الطاعات التي واظب عليها وعهد نفسه على الاستمرار فيها بعد شهر رمضان منها الصدقة وكثرة قراءة القران وقيام الليل».
وأضاف أن «الرسول عليه الصلاة والسلام قال «إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى»، فيجب أن تكون النية منعقدة على الاستمرار على الطاعة بعد شهر رمضان، والذي كان متهاونا في الصلاة ثم التزم بها ينوي الاستمرار كذلك ولكل شخص لديه تقصير في أمر معين ينوي أن يستمر بعد رمضان على الطاعة».
وتابع أن «من علامات قبول الأعمال في شهر رمضان الاستمرار على الطاعة بعد شهر رمضان وتحقيق التقوى».
قال الشيخ زياد السعدون إنه «على المؤمن أن يستشعر أن توديع شهر رمضان من الأمور التي تترك أثراً في النفس، لذلك كان العيد حتى لا يصيب الإنسان حزناً شديداً على فراق رمضان تهيئة للنفوس وتطييب لها».
وأوضح أن «الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن يودع رمضان بأمور مثل الاحتفالات وإنما كان توديعه بسؤال الله عزوجل القبول لتلك الطاعات التي واظب عليها وعهد نفسه على الاستمرار فيها بعد شهر رمضان منها الصدقة وكثرة قراءة القران وقيام الليل».
وأضاف أن «الرسول عليه الصلاة والسلام قال «إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى»، فيجب أن تكون النية منعقدة على الاستمرار على الطاعة بعد شهر رمضان، والذي كان متهاونا في الصلاة ثم التزم بها ينوي الاستمرار كذلك ولكل شخص لديه تقصير في أمر معين ينوي أن يستمر بعد رمضان على الطاعة».
وتابع أن «من علامات قبول الأعمال في شهر رمضان الاستمرار على الطاعة بعد شهر رمضان وتحقيق التقوى».