أحمد خالد
أكد مواطنون أن عادة حجز المكان على السفرة الرمضانية بسبب تواجد أكلة معينة أو مشروب معين أمر مخجل وعادة دخيلة على المجتمع البحريني، مبينين أنها ليست من عادات أهل البحرين الذين يتميزون بالكرم والأدب.
يقول نواف عبدالله: "لا توجد عادة حجز المكان الذي يتواجد جنبه العصير وبقية الطعام على السفرة البحرينية، فالبحرينيون أهل خير".
وأضاف قائلاً: "أتمنى ألا نرى هذه العادة بالمستقبل في البحرين كونها عادة غير محترمة ومخجلة".
فيما قالت أمينة علي: "عادة حجز المكان على السفرة الرمضانية بسبب تواجد أكل معين أو مشروب معين عادة لا يفعلها إلا من لم يروا الخير في حياتهم فأنا شخصياً لم أرها في البحرين وقد تتواجد بالدول الفقيرة".
وتابعت: "إن كان هناك أناس يفعلون هذه العادة فليخجلوا من أنفسهم".
أما زينب حسين فتقول: "نحرص حين نقوم بترتيب السفرة الرمضانيه على طاولة الطعام على أن نضع لكل شخص يجلس عليها مشروبه الخاص من العصائر والشوربة، فهذه العادة تعلمناها منذ صغرنا".
وختمت قائلة: "في بيتنا الكل يعرف موقعه على الطاولة فنادراً ما نغير أماكننا بسبب طبيعة الأكل".
أكد مواطنون أن عادة حجز المكان على السفرة الرمضانية بسبب تواجد أكلة معينة أو مشروب معين أمر مخجل وعادة دخيلة على المجتمع البحريني، مبينين أنها ليست من عادات أهل البحرين الذين يتميزون بالكرم والأدب.
يقول نواف عبدالله: "لا توجد عادة حجز المكان الذي يتواجد جنبه العصير وبقية الطعام على السفرة البحرينية، فالبحرينيون أهل خير".
وأضاف قائلاً: "أتمنى ألا نرى هذه العادة بالمستقبل في البحرين كونها عادة غير محترمة ومخجلة".
فيما قالت أمينة علي: "عادة حجز المكان على السفرة الرمضانية بسبب تواجد أكل معين أو مشروب معين عادة لا يفعلها إلا من لم يروا الخير في حياتهم فأنا شخصياً لم أرها في البحرين وقد تتواجد بالدول الفقيرة".
وتابعت: "إن كان هناك أناس يفعلون هذه العادة فليخجلوا من أنفسهم".
أما زينب حسين فتقول: "نحرص حين نقوم بترتيب السفرة الرمضانيه على طاولة الطعام على أن نضع لكل شخص يجلس عليها مشروبه الخاص من العصائر والشوربة، فهذه العادة تعلمناها منذ صغرنا".
وختمت قائلة: "في بيتنا الكل يعرف موقعه على الطاولة فنادراً ما نغير أماكننا بسبب طبيعة الأكل".