أحمد خالد
أكد شيوخ دين أن الصلاة في المساجد هذا العام بشهر رمضان لم تختلف عن السنوات الماضية، وبينوا أن أبرز المشاكل التي واجهوها في المساجد هي عدم انصياع الزوار لأوامر اللجان التطوعية، وإغلاق المايكرفونات خارج المساجد.
وقال خطيب جامع كانو بمدينة حمد الشيخ صهيب عبدالرزاق: "لم تختلف علينا الصلاة هذا العام عن باقي السنوات فكانت وحدة، وكانت أفضل من السنة الماضية التي انحرمنا من الصلاة فيها على المساجد".
وأضاف قائلاً: "أبرز المشاكل التي واجهتنا هي اللجان التطوعية فاللجان انزفت وغلطوا عليها من قبل كبار السن والصغار والغير متطعمين الممنوعين من الدخول للمساجد، فكان المفروض من الأوقاف أن تنظم الموضوع وتضع رجال أمن يقومون بتنظيم هذا الأمر بدلاً من هؤلاء المساكين الذين واجهوا كل هذه المشاكل، فلو كان هناك رجل أمن فالزائرين إلى المسجد سيقومون باحترامه وتنفيذ أوامره بعكس هؤلاء الذين يتجاوزون عليهم ويدخلون إلى المسجد رغماً عنهم".
وتابع قائلاً: "نتمنى أن تحل هذه الإشكالية الحاصلة وأن يتم وضع رجال امن لتنظيم هذا الموضوع بدلاً من المتطوعين رغم أن هناك مصلين متعاونين وفهموا الإجراءات المتبعة وسهلوا على اللجان الأمر".
فيما قال الشيخ خالد القطان:" الحمدالله في هذا رمضان كانت الأمور في المسجد طبيعية والإجراءات روتينية والناس محترمة وتتساعد معنا، ولكن واجهنا مشكلة بسبب إغلاق المايكرفونات، فزحمة المساجد وقلة الأماكن جعل المساجد مكتظة، فلماذا لا يسمح للمصلين أن يقوموا بالصلاة بخارج المساجد، ولماذا يتم إغلاق المايكرفونات عنهم، فبعض المساجد والأئمة اضطروا أن يفتحوا نوافذ المساجد من أجل أن يسمعوا المصلين الذين يقومون بالصلاة بخارج المسجد صوت الإمام وصوت الصلاة".
وأضاف قائلاً:" يجب السماح بتشغيل المايكرفونات خارج المساجد من أجل هؤلاء الذين لم يستطيعوا الدخول إلى المسجد".
أما مؤذن جامعة قلعة الرفاع الشرقي أبوبكر الأحمدي فقال: "أولاً أشعر بسعادة بقرار فتح المساجد وعودة صلاة التراويح ولا يوفتني أن أشكر الله عزوجل أولاً وجهود الجهات المتابعة لهذا الوباء فكانت بلادنا مثالاً يحتذى به في التنسيق والترتيب وتقديم صحة الإنسان أيّاً كان مواطناً أو مقيماً على هذه الأرض الطيبة".
وأضاف قائلاً: "لدينا فريق تطوعي يرشد المصليين بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتي تتضمن الحرص على ارتداء الكمامة واصطحاب السجادة الشخصية مع تطبيق التباعد الاجتماعي بين جموع المصلين كنا في البداية الأمر نواجهه إحراج من بعض المصليين ممن هم رواد المسجد وهم لا يتجاوزو عددهم ٤ أشخاص ويصلون معنا باقي الفروض وعند صلاة العشاء نطبق عليهم الإجراءات ولكن كنت أقول لهم "الالتزام بالإجراءات الاحترازية وتطبيقها تبقى المساجد مفتوحة لأداء الصلوات)".
وزاد قائلاً: "لمن كان يتثاقل صلاة التراويح بالمساجد ويبحث عن الإمام السريع التوجيهات الأخيرة لاحتواء الجائحة فرصة لك صلاة العشاء مع التراويح لا تتجاوز نصف ساعة".
أكد شيوخ دين أن الصلاة في المساجد هذا العام بشهر رمضان لم تختلف عن السنوات الماضية، وبينوا أن أبرز المشاكل التي واجهوها في المساجد هي عدم انصياع الزوار لأوامر اللجان التطوعية، وإغلاق المايكرفونات خارج المساجد.
وقال خطيب جامع كانو بمدينة حمد الشيخ صهيب عبدالرزاق: "لم تختلف علينا الصلاة هذا العام عن باقي السنوات فكانت وحدة، وكانت أفضل من السنة الماضية التي انحرمنا من الصلاة فيها على المساجد".
وأضاف قائلاً: "أبرز المشاكل التي واجهتنا هي اللجان التطوعية فاللجان انزفت وغلطوا عليها من قبل كبار السن والصغار والغير متطعمين الممنوعين من الدخول للمساجد، فكان المفروض من الأوقاف أن تنظم الموضوع وتضع رجال أمن يقومون بتنظيم هذا الأمر بدلاً من هؤلاء المساكين الذين واجهوا كل هذه المشاكل، فلو كان هناك رجل أمن فالزائرين إلى المسجد سيقومون باحترامه وتنفيذ أوامره بعكس هؤلاء الذين يتجاوزون عليهم ويدخلون إلى المسجد رغماً عنهم".
وتابع قائلاً: "نتمنى أن تحل هذه الإشكالية الحاصلة وأن يتم وضع رجال امن لتنظيم هذا الموضوع بدلاً من المتطوعين رغم أن هناك مصلين متعاونين وفهموا الإجراءات المتبعة وسهلوا على اللجان الأمر".
فيما قال الشيخ خالد القطان:" الحمدالله في هذا رمضان كانت الأمور في المسجد طبيعية والإجراءات روتينية والناس محترمة وتتساعد معنا، ولكن واجهنا مشكلة بسبب إغلاق المايكرفونات، فزحمة المساجد وقلة الأماكن جعل المساجد مكتظة، فلماذا لا يسمح للمصلين أن يقوموا بالصلاة بخارج المساجد، ولماذا يتم إغلاق المايكرفونات عنهم، فبعض المساجد والأئمة اضطروا أن يفتحوا نوافذ المساجد من أجل أن يسمعوا المصلين الذين يقومون بالصلاة بخارج المسجد صوت الإمام وصوت الصلاة".
وأضاف قائلاً:" يجب السماح بتشغيل المايكرفونات خارج المساجد من أجل هؤلاء الذين لم يستطيعوا الدخول إلى المسجد".
أما مؤذن جامعة قلعة الرفاع الشرقي أبوبكر الأحمدي فقال: "أولاً أشعر بسعادة بقرار فتح المساجد وعودة صلاة التراويح ولا يوفتني أن أشكر الله عزوجل أولاً وجهود الجهات المتابعة لهذا الوباء فكانت بلادنا مثالاً يحتذى به في التنسيق والترتيب وتقديم صحة الإنسان أيّاً كان مواطناً أو مقيماً على هذه الأرض الطيبة".
وأضاف قائلاً: "لدينا فريق تطوعي يرشد المصليين بتطبيق الإجراءات الاحترازية والتي تتضمن الحرص على ارتداء الكمامة واصطحاب السجادة الشخصية مع تطبيق التباعد الاجتماعي بين جموع المصلين كنا في البداية الأمر نواجهه إحراج من بعض المصليين ممن هم رواد المسجد وهم لا يتجاوزو عددهم ٤ أشخاص ويصلون معنا باقي الفروض وعند صلاة العشاء نطبق عليهم الإجراءات ولكن كنت أقول لهم "الالتزام بالإجراءات الاحترازية وتطبيقها تبقى المساجد مفتوحة لأداء الصلوات)".
وزاد قائلاً: "لمن كان يتثاقل صلاة التراويح بالمساجد ويبحث عن الإمام السريع التوجيهات الأخيرة لاحتواء الجائحة فرصة لك صلاة العشاء مع التراويح لا تتجاوز نصف ساعة".