أعلنت المجموعة البحرينية المختصة بمجال التجزئة والضيافة، مجموعة الراشد، التابعة لمجموعة لاندمارك في المملكة؛ أمس، أن علاماتها التجارية المحلية ستعقد شراكة مع جمعية "أمنية طفل"، الجمعية الخيرية الاجتماعية التي تشرف عليها وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، لأجل دعم الأطفال الايتام وذوي الأمراض المزمنة والمستعصية ومن ذوي الدخل المحدود خلال شهر رمضان المبارك.
وستقوم العلامات التجارية التابعة لـ مجموعة الراشد، ومنها مذركير، وسنتربوينت، وسبلاش، وشو مارت، ولايف ستايل، وماكس، وشو إكسبريس، وهوم سنتر، وهوم بوكس، وستيف مادن، وكابريسا، بتلقي التبرعات داخل المتاجر أو عبر الإنترنت.
وسيخصص الريع بكامله لتوفير التعليم والمؤن الأساسية للأطفال التابعين لجمعية أمنية طفل. وبإمكان العملاء الذين يقومون بعمليات الشراء في المتاجر إضافة مبلغ أدنى من المال يبدأ من 100 فلس والتبرع لجمعية "أمنية طفل".
وبوصفها مجموعة تجزئة محلية ذات علامات تجارية معروفة في المنطقة، تتمثل رسالة مجموعة الراشد بإضافة القيمة ودعم رخاء المجتمعات التي تخدمها. ومن خلال حملة رمضان، وتهدف الشركة إلى تمكين الأطفال المحتاجين في البحرين بما يتماشى مع روح العطاء خلال الشهر الفضيل.
وقال الرئيس الاقليمي لمجموعة لاندمارك في البحرين سمير مسرا: "تهدف الشراكة مع الجمعية في البحرين إلى دعم الأطفال الذين يحتاجون رعاية خاصة. وتماشياً مع رسالة المجموعة، نستثمر بالفعل في ضمان قدرتنا على مساعدة أكبر عدد ممكن من الأطفال".
وقال "تعد الشراكة خطوة باتجاه دعم الهدف الهام للرؤية الاقتصادية البحرينية 2030 والمتمثل في ضمان أن يمتلك كل بحريني السبل التي تكفل حياة آمنة وسعيدة وأن يتمكن من بلوغ أقصى طموحاته. وبالانسجام مع أهداف القيادة الطموحة، نؤمن بأن كل فرد قادر على تقديم إسهامات مفيدة للمجتمع حين تسنح له الفرصة لعمل ذلك. نحن سعيدون بقدرتنا، مع عملائنا المهتمين، على ممارسة دورنا وتوفير المعونة الأساسية للأطفال في ربوع الوطن خلال شهر رمضان الفضيل".
فيما قالت رئيسة الجمعية منال العوضي: "نشكر مجموعة الراشد على شراكتها معنا لدعم أطفال الجمعية، انسجاماً مع رؤيتنا لتأسيس مجتمع متماسك وغرس ثقافة الكرم والعطاء والمسؤولية الاجتماعية عبر تقديم الدعم المالي والمعنوي للأطفال، ونحن فخورون بالتكاتف مع إحدى مجموعات التجزئة الرائدة في المنطقة التي تشاركنا ذات القيم".
وأضافت "في وقت سابق، قامت الجمعية بتلبية الأمنيات الأساسية للعديد من الأطفال الأيتام والمرضى وذوي الدخل المحدود ضمن حملاتنا في شهر رمضان والعيد والعودة إلى المدارس. لذلك، نؤمن بأن هذه الشراكة ستوفر الدعم وتجلب السعادة للأطفال وعوائلهم".
وعقدت "لاندمارك العربية"، شراكات مع منظمات إنسانية في أنحاء المنطقة لأجل طرح مبادرات جمع التبرعات على مستوى دول الخليج وذلك ضمن المسؤولية الاجتماعية للشركات التي تتبناها المجموعة دعماً للفئات المحتاجة في مجتمعنا.
بينما قالت مدير مجموعة لاندمارك نيشا جاغتياني: "من خلال دعم الجمعيات الخيرية مثل جمعية أمنية طفل، نهدف إلى نشر الوعي وجمع المال للعمل الإنساني الذي تؤديه في التصدي للأزمات ودعم العائلات المحتاجة. نستطيع عبر هذا التعاون وأمثاله أن نعزز أهمية مسؤوليتنا المشتركة في دعم المجتمعات المحتاجة. يمكننا سوياً في شهر رمضان الحالي أن نمد يد العون للعائلات التي تأثرت حياتها بفعل ظروف خارجة عن إرادتها للاستمرار في بناء مستقبل أكثر أمناً".
وفي دولة الإمارات، تتشارك مجموعة لاندمارك مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين للإسهام في حملتها الرمضانية لجمع التبرعات "قدم زكاتك". يذكر أنه في الوقت الراهن، اضطر 79.5 مليون شخص في العالم إلى النزوح عن أوطانهم، وأدت جائحة كوفيد19 إلى مفاقمة هذا الوضع. وبدوره، قام صندوق الزكاة للاجئين التابع للمفوضية بجمع 38.1 مليون دولار في النصف الأول من 2019، حيث تخطى الهدف الأساسي المحدد للعام 2019 ومقداره 26 مليون دولار، وبرهن الصندوق على كونه جهة موثوقة عالمياً تلتزم بتعاليم الشريعة في جمع وتوزيع أموال الزكاة بكفاءة على اللاجئين والنازحين المعوزين.
وفي السعودية، تتعاون العلامات التجارية التابعة لـ لاندمارك العربية مع "إطعام" للسنة الثانية على التوالي في تلقي التبرعات داخل المتاجر أو عبر الإنترنت، وسيخصص الريع بكامله لضمان إيصال مواد غذائية مجانية للمحتاجين. وبإمكان العملاء الذين يقومون بالشراء في المتاجر إضافة 5 ريالات أو 10 ريالات أو 20 ريالاً أو 50 ريالاً إلى فواتيرهم والتبرع في بنك "إطعام".
وفي عُمان، تتعاون المجموعة مع جمعية الرحمة لرعاية الأمومة والطفولة، وهي جمعية غير ربحية تأسست عام 2005 ومدعومة من لجنة التنمية الاجتماعية بولاية السيب، من أجل توفير الطرود الغذائية والدعم المالي بالإضافة إلى اللوازم الأساسية لألوف العائلات ذات الدخل المحدود المقيدة في الجمعية.
وفي إطار أنشطتها المستمرة ذات الصلة بالمسؤولية الاجتماعية للشركات، قادت مجموعة لاندمارك العديد من جهود القطاع الخاص في الإغاثة المتعلقة بكوفيد-19 في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي في العام الماضي خلال ذروة تفشي الوباء، وكان بعضها مع المؤسسات التي تتشارك معها الآن في حملات رمضان.
{{ article.visit_count }}
وستقوم العلامات التجارية التابعة لـ مجموعة الراشد، ومنها مذركير، وسنتربوينت، وسبلاش، وشو مارت، ولايف ستايل، وماكس، وشو إكسبريس، وهوم سنتر، وهوم بوكس، وستيف مادن، وكابريسا، بتلقي التبرعات داخل المتاجر أو عبر الإنترنت.
وسيخصص الريع بكامله لتوفير التعليم والمؤن الأساسية للأطفال التابعين لجمعية أمنية طفل. وبإمكان العملاء الذين يقومون بعمليات الشراء في المتاجر إضافة مبلغ أدنى من المال يبدأ من 100 فلس والتبرع لجمعية "أمنية طفل".
وبوصفها مجموعة تجزئة محلية ذات علامات تجارية معروفة في المنطقة، تتمثل رسالة مجموعة الراشد بإضافة القيمة ودعم رخاء المجتمعات التي تخدمها. ومن خلال حملة رمضان، وتهدف الشركة إلى تمكين الأطفال المحتاجين في البحرين بما يتماشى مع روح العطاء خلال الشهر الفضيل.
وقال الرئيس الاقليمي لمجموعة لاندمارك في البحرين سمير مسرا: "تهدف الشراكة مع الجمعية في البحرين إلى دعم الأطفال الذين يحتاجون رعاية خاصة. وتماشياً مع رسالة المجموعة، نستثمر بالفعل في ضمان قدرتنا على مساعدة أكبر عدد ممكن من الأطفال".
وقال "تعد الشراكة خطوة باتجاه دعم الهدف الهام للرؤية الاقتصادية البحرينية 2030 والمتمثل في ضمان أن يمتلك كل بحريني السبل التي تكفل حياة آمنة وسعيدة وأن يتمكن من بلوغ أقصى طموحاته. وبالانسجام مع أهداف القيادة الطموحة، نؤمن بأن كل فرد قادر على تقديم إسهامات مفيدة للمجتمع حين تسنح له الفرصة لعمل ذلك. نحن سعيدون بقدرتنا، مع عملائنا المهتمين، على ممارسة دورنا وتوفير المعونة الأساسية للأطفال في ربوع الوطن خلال شهر رمضان الفضيل".
فيما قالت رئيسة الجمعية منال العوضي: "نشكر مجموعة الراشد على شراكتها معنا لدعم أطفال الجمعية، انسجاماً مع رؤيتنا لتأسيس مجتمع متماسك وغرس ثقافة الكرم والعطاء والمسؤولية الاجتماعية عبر تقديم الدعم المالي والمعنوي للأطفال، ونحن فخورون بالتكاتف مع إحدى مجموعات التجزئة الرائدة في المنطقة التي تشاركنا ذات القيم".
وأضافت "في وقت سابق، قامت الجمعية بتلبية الأمنيات الأساسية للعديد من الأطفال الأيتام والمرضى وذوي الدخل المحدود ضمن حملاتنا في شهر رمضان والعيد والعودة إلى المدارس. لذلك، نؤمن بأن هذه الشراكة ستوفر الدعم وتجلب السعادة للأطفال وعوائلهم".
وعقدت "لاندمارك العربية"، شراكات مع منظمات إنسانية في أنحاء المنطقة لأجل طرح مبادرات جمع التبرعات على مستوى دول الخليج وذلك ضمن المسؤولية الاجتماعية للشركات التي تتبناها المجموعة دعماً للفئات المحتاجة في مجتمعنا.
بينما قالت مدير مجموعة لاندمارك نيشا جاغتياني: "من خلال دعم الجمعيات الخيرية مثل جمعية أمنية طفل، نهدف إلى نشر الوعي وجمع المال للعمل الإنساني الذي تؤديه في التصدي للأزمات ودعم العائلات المحتاجة. نستطيع عبر هذا التعاون وأمثاله أن نعزز أهمية مسؤوليتنا المشتركة في دعم المجتمعات المحتاجة. يمكننا سوياً في شهر رمضان الحالي أن نمد يد العون للعائلات التي تأثرت حياتها بفعل ظروف خارجة عن إرادتها للاستمرار في بناء مستقبل أكثر أمناً".
وفي دولة الإمارات، تتشارك مجموعة لاندمارك مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين للإسهام في حملتها الرمضانية لجمع التبرعات "قدم زكاتك". يذكر أنه في الوقت الراهن، اضطر 79.5 مليون شخص في العالم إلى النزوح عن أوطانهم، وأدت جائحة كوفيد19 إلى مفاقمة هذا الوضع. وبدوره، قام صندوق الزكاة للاجئين التابع للمفوضية بجمع 38.1 مليون دولار في النصف الأول من 2019، حيث تخطى الهدف الأساسي المحدد للعام 2019 ومقداره 26 مليون دولار، وبرهن الصندوق على كونه جهة موثوقة عالمياً تلتزم بتعاليم الشريعة في جمع وتوزيع أموال الزكاة بكفاءة على اللاجئين والنازحين المعوزين.
وفي السعودية، تتعاون العلامات التجارية التابعة لـ لاندمارك العربية مع "إطعام" للسنة الثانية على التوالي في تلقي التبرعات داخل المتاجر أو عبر الإنترنت، وسيخصص الريع بكامله لضمان إيصال مواد غذائية مجانية للمحتاجين. وبإمكان العملاء الذين يقومون بالشراء في المتاجر إضافة 5 ريالات أو 10 ريالات أو 20 ريالاً أو 50 ريالاً إلى فواتيرهم والتبرع في بنك "إطعام".
وفي عُمان، تتعاون المجموعة مع جمعية الرحمة لرعاية الأمومة والطفولة، وهي جمعية غير ربحية تأسست عام 2005 ومدعومة من لجنة التنمية الاجتماعية بولاية السيب، من أجل توفير الطرود الغذائية والدعم المالي بالإضافة إلى اللوازم الأساسية لألوف العائلات ذات الدخل المحدود المقيدة في الجمعية.
وفي إطار أنشطتها المستمرة ذات الصلة بالمسؤولية الاجتماعية للشركات، قادت مجموعة لاندمارك العديد من جهود القطاع الخاص في الإغاثة المتعلقة بكوفيد-19 في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي في العام الماضي خلال ذروة تفشي الوباء، وكان بعضها مع المؤسسات التي تتشارك معها الآن في حملات رمضان.