أناشد الحكومة الموقرة سرعة منحي شقة إسكانية
مطلقة متعافية من السرطان تناشد أهل الخير لتوفير وظيفة أفضل
هدى عبدالحميد
تناشد ت. ع امرأة مطلقة القيادة الرشيدة والحكومة الموقرة بالتدخل لحل مشكلتها وتطالب وزارة الإسكان بالنظر إليها بعين الرحمة وسرعة منحها شقة إسكانية.
عندما يجتمع المرض والفقر وسوء الحظ على شخص يقصم ظهره ومع ذلك فهي امرأة قوية استطاعت أن تتغلب على العديد من الصعاب التي واجهتها في حياتها شيء واحد تتمناه وهو الحصول على شقة إسكان لتوفير حياة كريمة لها ولابنتها.
تقول أنا امرأة مطلقة صارعت أخطر الأمراض وتعافيت منها بفضل من الله حيث كنت أعاني من ورم سرطاني في الغدد الليمفاوية، ولدي ابنة من ذوي الاحتياجات الخاصة تعاني من اعتلال سمعي شديد من النوع الحسي العصبي منذ الولادة وتم زراعة قوقعة لها.
أضافت: وأعمل حالياً كبائعة بأحد المحلات وهذا يتطلب مني جهدا كبيرا حيث أقف على قدمي لساعات طويلة أتمنى أن أحصل على وظيفة تحتاج إلى جهد أقل.
وأوضحت: أدفع من راتبي 230 دينارا للإيجار و168 قسط قرض فلا يتبقى منه إلا القليل وأحصل على إعانة الغلاء وبدل السكن وبالكاد أوفر مصاريف العيش لي ولابنتي فعلى الرغم من تعبي وقلة مناعتي ولكني مستمرة في العمل للحصول على سكن مناسب يؤويني مع صغيرتي، قدمت رسالة استعجال بالحضور الشخصي في الوزارة، ولم أتردد بالتواصل الدائم على برنامج تواصل ولكن دون جدوى، كل ما أتمناه هو النظر والتسريع في طلبي لظروفي الاستثنائية فمبلغ الإيجار يقصم ظهري واحتاج كل فلس يتم توفيره لتوفير حياة كريمة لابنتي.
مطلقة متعافية من السرطان تناشد أهل الخير لتوفير وظيفة أفضل
هدى عبدالحميد
تناشد ت. ع امرأة مطلقة القيادة الرشيدة والحكومة الموقرة بالتدخل لحل مشكلتها وتطالب وزارة الإسكان بالنظر إليها بعين الرحمة وسرعة منحها شقة إسكانية.
عندما يجتمع المرض والفقر وسوء الحظ على شخص يقصم ظهره ومع ذلك فهي امرأة قوية استطاعت أن تتغلب على العديد من الصعاب التي واجهتها في حياتها شيء واحد تتمناه وهو الحصول على شقة إسكان لتوفير حياة كريمة لها ولابنتها.
تقول أنا امرأة مطلقة صارعت أخطر الأمراض وتعافيت منها بفضل من الله حيث كنت أعاني من ورم سرطاني في الغدد الليمفاوية، ولدي ابنة من ذوي الاحتياجات الخاصة تعاني من اعتلال سمعي شديد من النوع الحسي العصبي منذ الولادة وتم زراعة قوقعة لها.
أضافت: وأعمل حالياً كبائعة بأحد المحلات وهذا يتطلب مني جهدا كبيرا حيث أقف على قدمي لساعات طويلة أتمنى أن أحصل على وظيفة تحتاج إلى جهد أقل.
وأوضحت: أدفع من راتبي 230 دينارا للإيجار و168 قسط قرض فلا يتبقى منه إلا القليل وأحصل على إعانة الغلاء وبدل السكن وبالكاد أوفر مصاريف العيش لي ولابنتي فعلى الرغم من تعبي وقلة مناعتي ولكني مستمرة في العمل للحصول على سكن مناسب يؤويني مع صغيرتي، قدمت رسالة استعجال بالحضور الشخصي في الوزارة، ولم أتردد بالتواصل الدائم على برنامج تواصل ولكن دون جدوى، كل ما أتمناه هو النظر والتسريع في طلبي لظروفي الاستثنائية فمبلغ الإيجار يقصم ظهري واحتاج كل فلس يتم توفيره لتوفير حياة كريمة لابنتي.