أحمد خالد
أكدت سيدات أن زيارات العيد هذا العام في ظل كورونا ستتأثر وستكون محصورة في نطاق الأسرة المصغرة، مبينات أنهن لن يخفن من الخروج في عيد الفطر كما كان في العام السابق.
وتقول سمية حسن: «سأقضي عطلة العيد هذا العام مع الأهل خوفاً من فيروس كورونا ولكن قد أخرج قليلاً إلى المجمعات مثل مجمع الستي سنتر أو الواتر قاردن ستي، رغم أن كورونا سيؤثر على فرحتنا وسعادتنا في العيد مثل السنة الماضية حيث جلست في البيت بسبب الجائحة».
فيما قالت فاطمة الحداد:«سأقضي عيد الفطر هذا العام تحت اللحاف، وسأشاهد الأفلام كوني لن أخرج من المنزل، فعيدي بهذا العام سيكون مع أهلي بصالة منزلنا، فلن نتزاور كما كان قبل كورونا، سأحاول الخروج للتنزه والتسوق».
من جانبها، قالت لمياء إبراهيم: «رغم أن القيود ما زالت قائمة إلا أن هناك تخفيفاً بها من قبل الجهات المعنيه الأمر الذي سيتيح لنا أن نقضي العيد خارج المنزل على غرار العام الماضي، لذلك سأقضي عطلة العيد في أحد الفنادق مع أفراد أسرتي كنوع من التغيير».
وأضافت قائلة: «العيد سيتأثر بجائحة كورونا وسينحصر على أفراد الأسرة الصغيره فقط، وهو أمر مزعج فنحن معتادون على ملاقاة جميع أفراد الأسره وزيارة الأصدقاء في إجازة العيد ولكن الجائحه حالت دون ذلك».
أما حوراء الموالي فقالت: «سأقضي عطلة هذا العام بالذهاب إلى بيت جدي من ثم سأذهب غلى مطعم مع الأخذ بالاحترازات، الخوف من كورونا هذا العام سيكون أقل من العام السابق».
{{ article.visit_count }}
أكدت سيدات أن زيارات العيد هذا العام في ظل كورونا ستتأثر وستكون محصورة في نطاق الأسرة المصغرة، مبينات أنهن لن يخفن من الخروج في عيد الفطر كما كان في العام السابق.
وتقول سمية حسن: «سأقضي عطلة العيد هذا العام مع الأهل خوفاً من فيروس كورونا ولكن قد أخرج قليلاً إلى المجمعات مثل مجمع الستي سنتر أو الواتر قاردن ستي، رغم أن كورونا سيؤثر على فرحتنا وسعادتنا في العيد مثل السنة الماضية حيث جلست في البيت بسبب الجائحة».
فيما قالت فاطمة الحداد:«سأقضي عيد الفطر هذا العام تحت اللحاف، وسأشاهد الأفلام كوني لن أخرج من المنزل، فعيدي بهذا العام سيكون مع أهلي بصالة منزلنا، فلن نتزاور كما كان قبل كورونا، سأحاول الخروج للتنزه والتسوق».
من جانبها، قالت لمياء إبراهيم: «رغم أن القيود ما زالت قائمة إلا أن هناك تخفيفاً بها من قبل الجهات المعنيه الأمر الذي سيتيح لنا أن نقضي العيد خارج المنزل على غرار العام الماضي، لذلك سأقضي عطلة العيد في أحد الفنادق مع أفراد أسرتي كنوع من التغيير».
وأضافت قائلة: «العيد سيتأثر بجائحة كورونا وسينحصر على أفراد الأسرة الصغيره فقط، وهو أمر مزعج فنحن معتادون على ملاقاة جميع أفراد الأسره وزيارة الأصدقاء في إجازة العيد ولكن الجائحه حالت دون ذلك».
أما حوراء الموالي فقالت: «سأقضي عطلة هذا العام بالذهاب إلى بيت جدي من ثم سأذهب غلى مطعم مع الأخذ بالاحترازات، الخوف من كورونا هذا العام سيكون أقل من العام السابق».