أحمد خالد
أكد مواطنون أن من الضروري تحفيز الأطفال بشراء الهدايا والألعاب بعد نجاحهم في المدرسة.
وبينوا أن عدم تنفيذ الوعود من الأهل للأبناء ستحبط الأطفال، كون الهدايا ضرورية ليستمر الأبناء بالعطاء والنجاح.
وتقول أم يوسف:" من الضروري مكافأة الأطفال بعد نجاحهم وتحقيقهم لدرجات عالية في المراحل الدراسية، لأن ذلك سيعزز دوافعهم للتقدم ويحفزهم على النجاح والتفوق دائماً".
وأضافت قائلة: "إن وعد الأطفال بالهدايا والإخلال بالوعد يجعل الأطفال يشعرون بالخذلان كما يؤثر على نفسيتهم، خصوصاً عند رؤية الأطفال الآخرين يحصلون على هدايا، لذلك يجب على الآباء والأمهات بعدم تقديم وعود قد لا يستطيعون تحقيقها، كما إن عدم الوفاء بالوعد قد يحبط الطفل ويجعله غير راغب في تحقيق النجاح".
وتابعت قائلة: "أعتقد أن افضل الهدايا تلك التي تنمي مهارة الطفل وتزيد من معرفته وتجعل الطفل يتحرك ويفكر، خصوصاً في ظل اكتساح الألعاب الإلكترونية التي قيدت حركة الأطفال وحدت من ذكائهم وتركيزهم". وزادت:" لم ينته زمن شراء الألعاب، بل ما زالت عادة مفرحة للطفل وللأبوين".
فيما قال محمد سلطان: "من الضروري شراء الألعاب للأطفال بعد نجاحهم في المدرسة كتحفيز لهم ليواصلوا النجاح في دراستهم، فمن الضروري أن يخصص الأهالي هدايا تحفيزية لأبنائهم، فالابن إن رأى إن هناك مكافأة سيجتهد بالأعوام التالية أما إن رأى لا مكافآت فلن يتحفز".
وأضاف قائلاً: "أما الذين يوعدون أطفالهم بشراء الألعاب والهدايا ثم لا يقوموا بتنفيذ هذه الوعود بالتأكيد يتأثرون ويحبطون فالكثير من الأطفال تتأثر نفستيهم بذلك ولكن يعبرون عنها بالسكوت فأنا شخصياً مررت بذلك حينما كنت بأعمارهم فكنت أكتم بداخلي واسكت، ولكن بحسب نظري وبالتجربة التي ممر بها فالطفل بالنهاية يتقبل ذلك بل يتعود على هذه الصدمة فهذه الصدمة بالنسبة لن تكون الأولى بل بالأعوام التي ستأتي بعدها سيتوقع تواجدها".
وتابع قائلاً: "من أفضل الألعاب والهدايا التي من الممكن شراؤها للأطفال هي الدراجات الإلكترونية والهوائية، والبلايستيشن، والهواتف الذكية". وزاد قائلاً: "زمن الألعاب التقليدية انتهى أما الآن فالألعاب الإلكترونية هي السائدة كألعاب البلايستيشن والحواسيب الاحترافية للألعاب وحتى الدراجات الإلكترونية (السكوتر)".
فيما قالت هبة الله سيد: "ليس من الضروري شراء الألعاب والهدايا للأطفال ولكن قد يكون تحفيز للطفل، ولكن هناك أطفال تتأثر في حال لم يقوموا بشراء الهدايا لهم".
أكد مواطنون أن من الضروري تحفيز الأطفال بشراء الهدايا والألعاب بعد نجاحهم في المدرسة.
وبينوا أن عدم تنفيذ الوعود من الأهل للأبناء ستحبط الأطفال، كون الهدايا ضرورية ليستمر الأبناء بالعطاء والنجاح.
وتقول أم يوسف:" من الضروري مكافأة الأطفال بعد نجاحهم وتحقيقهم لدرجات عالية في المراحل الدراسية، لأن ذلك سيعزز دوافعهم للتقدم ويحفزهم على النجاح والتفوق دائماً".
وأضافت قائلة: "إن وعد الأطفال بالهدايا والإخلال بالوعد يجعل الأطفال يشعرون بالخذلان كما يؤثر على نفسيتهم، خصوصاً عند رؤية الأطفال الآخرين يحصلون على هدايا، لذلك يجب على الآباء والأمهات بعدم تقديم وعود قد لا يستطيعون تحقيقها، كما إن عدم الوفاء بالوعد قد يحبط الطفل ويجعله غير راغب في تحقيق النجاح".
وتابعت قائلة: "أعتقد أن افضل الهدايا تلك التي تنمي مهارة الطفل وتزيد من معرفته وتجعل الطفل يتحرك ويفكر، خصوصاً في ظل اكتساح الألعاب الإلكترونية التي قيدت حركة الأطفال وحدت من ذكائهم وتركيزهم". وزادت:" لم ينته زمن شراء الألعاب، بل ما زالت عادة مفرحة للطفل وللأبوين".
فيما قال محمد سلطان: "من الضروري شراء الألعاب للأطفال بعد نجاحهم في المدرسة كتحفيز لهم ليواصلوا النجاح في دراستهم، فمن الضروري أن يخصص الأهالي هدايا تحفيزية لأبنائهم، فالابن إن رأى إن هناك مكافأة سيجتهد بالأعوام التالية أما إن رأى لا مكافآت فلن يتحفز".
وأضاف قائلاً: "أما الذين يوعدون أطفالهم بشراء الألعاب والهدايا ثم لا يقوموا بتنفيذ هذه الوعود بالتأكيد يتأثرون ويحبطون فالكثير من الأطفال تتأثر نفستيهم بذلك ولكن يعبرون عنها بالسكوت فأنا شخصياً مررت بذلك حينما كنت بأعمارهم فكنت أكتم بداخلي واسكت، ولكن بحسب نظري وبالتجربة التي ممر بها فالطفل بالنهاية يتقبل ذلك بل يتعود على هذه الصدمة فهذه الصدمة بالنسبة لن تكون الأولى بل بالأعوام التي ستأتي بعدها سيتوقع تواجدها".
وتابع قائلاً: "من أفضل الألعاب والهدايا التي من الممكن شراؤها للأطفال هي الدراجات الإلكترونية والهوائية، والبلايستيشن، والهواتف الذكية". وزاد قائلاً: "زمن الألعاب التقليدية انتهى أما الآن فالألعاب الإلكترونية هي السائدة كألعاب البلايستيشن والحواسيب الاحترافية للألعاب وحتى الدراجات الإلكترونية (السكوتر)".
فيما قالت هبة الله سيد: "ليس من الضروري شراء الألعاب والهدايا للأطفال ولكن قد يكون تحفيز للطفل، ولكن هناك أطفال تتأثر في حال لم يقوموا بشراء الهدايا لهم".