مع استمرار الإغلاق عاد ما أسماه البعض "فعاليات الحجر المنزلي" للمرة الثانية، حيث سجلت ألعاب "الكيرم" والألعاب الجماعية والأشغال اليدوية دخولها للمنازل بعد اقتصار التجمعات على أفراد الأسرة الواحدة.
إلى ذلك قالت منيرة العلي إن فعاليات الحجر المنزلي عادت بقوة خلال الأسبوعين الماضيين، وخصوصاً مع استمرار إغلاق المجمعات التجارية والمطاعم واقتصار التجمع على أفراد المنزل، حيث ابتدعت هي وأخواتها برنامجاً منزلياً حافلاً لقضاء بعض الوقت، وقالت: "رجعنا نلعب كيرم! والمنافسة أصبحت محتدمة حتى إن الوالد والوالدة أصبحا يشاركاننا اللعب"، مضيفة أن الفعاليات الأخرى في المنزل تركزت على الألعاب الإلكترونية "بلاي ستيشن" ولعب الورق وألعاب الذكاء الأخرى.
أما حصة الخالدي، فأشارت إلى أنها قامت بشراء عدة الرسم والتلوين عبر تطبيق إلكتروني لإحدى المكتبات المعروفة في البحرين، لتبدأ من جديد ممارسة الهواية وقضاء بعض الوقت، وقالت: "مع ضرورة الجلوس في المنزل زاد لدينا وقت الفراغ وأصبحنا لا نعلم فيما نشغله لذلك قررت العودة للرسم والتلوين إلى جانب قضاء بعض الوقت في القراءة ومتابعة وسائل التواصل الاجتماعي لتجنب الخروج من المنزل".
وأضافت مروة محمد أنها أعدت مع إخوتها في المنزل برنامجاً يومياً، يبدأ بالرياضة الجماعية الخفيفة، إلى جانب لعب "البلاستيشن" و"الكيرم"، في حين تقوم هي شخصياً بالانشغال في عمل الأشغال اليدوية، بينما تقول مريم عبدالله إنها تحاول قضاء معظم الوقت مع أفراد المنزل بالحديث ولعب الألعاب الإلكترونية، وقالت: "نأمل أن تعود الحياة إلى طبيعتها في القريب العاجل".
إلى ذلك قالت منيرة العلي إن فعاليات الحجر المنزلي عادت بقوة خلال الأسبوعين الماضيين، وخصوصاً مع استمرار إغلاق المجمعات التجارية والمطاعم واقتصار التجمع على أفراد المنزل، حيث ابتدعت هي وأخواتها برنامجاً منزلياً حافلاً لقضاء بعض الوقت، وقالت: "رجعنا نلعب كيرم! والمنافسة أصبحت محتدمة حتى إن الوالد والوالدة أصبحا يشاركاننا اللعب"، مضيفة أن الفعاليات الأخرى في المنزل تركزت على الألعاب الإلكترونية "بلاي ستيشن" ولعب الورق وألعاب الذكاء الأخرى.
أما حصة الخالدي، فأشارت إلى أنها قامت بشراء عدة الرسم والتلوين عبر تطبيق إلكتروني لإحدى المكتبات المعروفة في البحرين، لتبدأ من جديد ممارسة الهواية وقضاء بعض الوقت، وقالت: "مع ضرورة الجلوس في المنزل زاد لدينا وقت الفراغ وأصبحنا لا نعلم فيما نشغله لذلك قررت العودة للرسم والتلوين إلى جانب قضاء بعض الوقت في القراءة ومتابعة وسائل التواصل الاجتماعي لتجنب الخروج من المنزل".
وأضافت مروة محمد أنها أعدت مع إخوتها في المنزل برنامجاً يومياً، يبدأ بالرياضة الجماعية الخفيفة، إلى جانب لعب "البلاستيشن" و"الكيرم"، في حين تقوم هي شخصياً بالانشغال في عمل الأشغال اليدوية، بينما تقول مريم عبدالله إنها تحاول قضاء معظم الوقت مع أفراد المنزل بالحديث ولعب الألعاب الإلكترونية، وقالت: "نأمل أن تعود الحياة إلى طبيعتها في القريب العاجل".