كثُر الحديث في الأيام السابقة عن احتمالية رجوع طلبة الجامعات إلى المقاعد الدراسية في الفصل القادم، بعد انخفاض كبير في عدد الحالات القائمة لفيروس كورونا المسجلة يومياً إلى أقل من 100 حالة مصابة.
وقلة الحالات القائمة بعدما أقر الفريق الوطني لمكافحة فيروس كورونا بعد عيد الفطر بأسبوعين تقريباً، إغلاق جميع المجمعات التجارية و المطاعم الداخلية لمدة أسبوعين، فيما حث الفريق الوطني مجتمع البحرين إلى المبادرة في أخد التطعيم ضد فيروس كورونا لمن لم يتلقح، وتم تجديد الإغلاق لمدة شهرين تقريباً إلى أن وصلت الحالات القائمة لـ 800 حالة بعدما كانت 30000 حالة قائمة بعد عيد الفطر، وهذا بفضل الفريق الوطني بشكل رئيسي و مجتمع البحريني بشكل ثانوي الذي يثني عليه الفريق الوطني بأنه مجتمع واعٍ.
وبعد كل هذه الأحداث في الفترة السابقة، السؤال الذي يطرح نفسه، هل من الممكن رجوع طلبة الجامعات إلى المقاعد الدراسية حتى لو بنصف العدد الكلي؟ أم سيظل التعليم عن بعد قائماً بشكل رئيسي للدراسة؟، لأن في الفترة الأخيرة ظهرت أقاويل من بعض الطلبة بأنه سيتم فتح الجامعات بشكل رسمي الفصل القادم بعدما تم فتح جميع القطاعات التجارية، فالأولى من هذه القطاعات هي رجوع الطلبة إلى المقاعد الدراسية.
وقلة الحالات القائمة بعدما أقر الفريق الوطني لمكافحة فيروس كورونا بعد عيد الفطر بأسبوعين تقريباً، إغلاق جميع المجمعات التجارية و المطاعم الداخلية لمدة أسبوعين، فيما حث الفريق الوطني مجتمع البحرين إلى المبادرة في أخد التطعيم ضد فيروس كورونا لمن لم يتلقح، وتم تجديد الإغلاق لمدة شهرين تقريباً إلى أن وصلت الحالات القائمة لـ 800 حالة بعدما كانت 30000 حالة قائمة بعد عيد الفطر، وهذا بفضل الفريق الوطني بشكل رئيسي و مجتمع البحريني بشكل ثانوي الذي يثني عليه الفريق الوطني بأنه مجتمع واعٍ.
وبعد كل هذه الأحداث في الفترة السابقة، السؤال الذي يطرح نفسه، هل من الممكن رجوع طلبة الجامعات إلى المقاعد الدراسية حتى لو بنصف العدد الكلي؟ أم سيظل التعليم عن بعد قائماً بشكل رئيسي للدراسة؟، لأن في الفترة الأخيرة ظهرت أقاويل من بعض الطلبة بأنه سيتم فتح الجامعات بشكل رسمي الفصل القادم بعدما تم فتح جميع القطاعات التجارية، فالأولى من هذه القطاعات هي رجوع الطلبة إلى المقاعد الدراسية.