عبر مواطنون عن استعدادهم النفسي والاقتصادي والاجتماعي لعودة أطفالهم إلى المدارس، وكيفية تهيئتهم بعد غياب شهور عن المدرسة وأهمية توعية الأطفال بالالتزام بالإجراءات الاحترازية والتباعد عن الآخرين بالقدر المطلوب والتعقيم المستمر حرصاً على سلامة الجميع.
وقالت المواطنة سماح علام إن لديها اثنين من الأبناء في المرحلتين الإعدادية والابتدائية، والذي في المرحلة الإعدادية سوف ينتظم في الحضور إلى المدرسة؛ لأن الحضور هو الأفضل، وخصوصاً في هذه المرحلة العمرية مع الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتباعد والتعقيم.
وأشارت إلى أنها بدأت بالتوعية النفسية؛ لأنها ضرورية بعد عدة شهور من التواجد عن بعد، وأشارت إلى أن الوعي والالتزام مهمان، حتى لو كان الطفل واعياً ولديه التزام، لأنه سوف يقضي وقتاً طويلاً في المدرسة.
وذكرت أنها عند شراء مستلزمات المدرسة الأساسية لاحظت أن بعض المحلات رفعت الأسعار وهناك محلات حافظت على أسعارها، ولكن تبقى جودة الشيء فوق السعر، حيث يفضل أن تكون القرطاسية أو حقيبة المدرسة جيدة وتتحمل.
ونوهت إلى أن العودة ضرورية للجميع؛ فالطفل في جميع المراحل يحتاج إلى أجواء اجتماعية، ولكن في ظل هذه الجائحة "كوفيد-19" نحتاج أن يتوافر في المدارس بيئة أمنة وتعقيم مستمر؛ حتى تعود الأمور إلى طبيعتها بصورة أفضل مما كانت، وضرورة الالتزام بكل ما تشترطه الوزراة حرصاً على السلامة العامة للجميع.
فيما قالت المواطنة إلهام مسعود إنها منذ بداية الشهر وهي تقوم بالتجهيز والاستعداد للمدرسة من كافة النواحي، أولها النفسية، والتحدث معهم عن كيفية الاعتناء بأنفسهم لأن العام الدراسي الماضي كان كل شيء عن بعد، ويوجد مراقبة من قبل الآخرين، ولكن الآن سوف يعتمدون على أنفسهم، وقالت: "أفضل لهم الحضور في المدرسة لأنه يساعدهم أكثر في الفهم والتعاون مع الآخرين وتحسين مستواهم للأفضل".
وتابعت حرصت على توعيتهم، وعليهم الالتزام بالكمامة واستخدام المعقمات بشكل دائم والمحافظة على التباعد قدر المستطاع، أما بالنسبة إلى التطعيم فلم يتلقوا التطعيم حتى الآن ولكن في حال وجود تطعيم آخر سوف أقوم بإعطائهم التطعيم.
وأضافت: ولشراء مستلزمات المدرسة يوجد ارتفاع بشكل بسيط ويبقى هذا الأمر على حسب جودة المنتج والمكان الذي ستشتري منه، بالإضافة إلى أني في ملابس المدرسة أفضل شراء الجاهز على الذهاب إلى الخياط، وأتمنى عودة الحياة إلى طبيعتها عما قريب، وأن يزول الوباء ونحن في أتم الحصة والعافية.
وقالت المواطنة سماح علام إن لديها اثنين من الأبناء في المرحلتين الإعدادية والابتدائية، والذي في المرحلة الإعدادية سوف ينتظم في الحضور إلى المدرسة؛ لأن الحضور هو الأفضل، وخصوصاً في هذه المرحلة العمرية مع الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتباعد والتعقيم.
وأشارت إلى أنها بدأت بالتوعية النفسية؛ لأنها ضرورية بعد عدة شهور من التواجد عن بعد، وأشارت إلى أن الوعي والالتزام مهمان، حتى لو كان الطفل واعياً ولديه التزام، لأنه سوف يقضي وقتاً طويلاً في المدرسة.
وذكرت أنها عند شراء مستلزمات المدرسة الأساسية لاحظت أن بعض المحلات رفعت الأسعار وهناك محلات حافظت على أسعارها، ولكن تبقى جودة الشيء فوق السعر، حيث يفضل أن تكون القرطاسية أو حقيبة المدرسة جيدة وتتحمل.
ونوهت إلى أن العودة ضرورية للجميع؛ فالطفل في جميع المراحل يحتاج إلى أجواء اجتماعية، ولكن في ظل هذه الجائحة "كوفيد-19" نحتاج أن يتوافر في المدارس بيئة أمنة وتعقيم مستمر؛ حتى تعود الأمور إلى طبيعتها بصورة أفضل مما كانت، وضرورة الالتزام بكل ما تشترطه الوزراة حرصاً على السلامة العامة للجميع.
فيما قالت المواطنة إلهام مسعود إنها منذ بداية الشهر وهي تقوم بالتجهيز والاستعداد للمدرسة من كافة النواحي، أولها النفسية، والتحدث معهم عن كيفية الاعتناء بأنفسهم لأن العام الدراسي الماضي كان كل شيء عن بعد، ويوجد مراقبة من قبل الآخرين، ولكن الآن سوف يعتمدون على أنفسهم، وقالت: "أفضل لهم الحضور في المدرسة لأنه يساعدهم أكثر في الفهم والتعاون مع الآخرين وتحسين مستواهم للأفضل".
وتابعت حرصت على توعيتهم، وعليهم الالتزام بالكمامة واستخدام المعقمات بشكل دائم والمحافظة على التباعد قدر المستطاع، أما بالنسبة إلى التطعيم فلم يتلقوا التطعيم حتى الآن ولكن في حال وجود تطعيم آخر سوف أقوم بإعطائهم التطعيم.
وأضافت: ولشراء مستلزمات المدرسة يوجد ارتفاع بشكل بسيط ويبقى هذا الأمر على حسب جودة المنتج والمكان الذي ستشتري منه، بالإضافة إلى أني في ملابس المدرسة أفضل شراء الجاهز على الذهاب إلى الخياط، وأتمنى عودة الحياة إلى طبيعتها عما قريب، وأن يزول الوباء ونحن في أتم الحصة والعافية.