أشاد رئيس جمعية الخالدية الشبابية إبراهيم بن راشد النايم بقرار مجلس الوزراء برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، والصادر بشأن اعتبار الخامس والعشرين من مارس من كل عام يوماً للشباب البحريني؛ تقديراً للدور الذي يضطلع به في مسيرة التنمية.
وعبر راشد عن فرحة الشباب بهذا القرار الذي بث الأمل في قلوبهم، وذلك لانتظارهم لهذا اليوم الذي يجسد ما يقومون به من عمل وإبداعات وإنجازات على المستوى المحلي والخارجي، مشيراً إلى أن شباب المملكة قدموا الكثير للوصول بالمملكة إلى قمة الريادة بالعمل التطوعي والشبابي، وخصوصاً ما قدموه من تضحيات كبيرة خلال جائحة كورونا، والذي كان بالنسبة لهم التحدي الأكبر، كما حضوا بدعم لا محدود من صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء من رعايتهم الكريمة للصفوف الأمامية من المتطوعين في هذه الجائحة.
وأكد راشد على أن الشباب كان لهم بصمات واضحة في مجالات العمل التطوعي والشبابي منذ القدم، لافتاً إلى أن هذا اليوم هو تكريم لجهودهم الكبيرة التي نفخر بها بين الدول العربية والعالمية، وأن هذا اليوم سيحمل الشباب الكثير من المسؤولية لزيادة طاقاتهم الإبداعية والإنتاجية.
وعبر راشد عن فرحة الشباب بهذا القرار الذي بث الأمل في قلوبهم، وذلك لانتظارهم لهذا اليوم الذي يجسد ما يقومون به من عمل وإبداعات وإنجازات على المستوى المحلي والخارجي، مشيراً إلى أن شباب المملكة قدموا الكثير للوصول بالمملكة إلى قمة الريادة بالعمل التطوعي والشبابي، وخصوصاً ما قدموه من تضحيات كبيرة خلال جائحة كورونا، والذي كان بالنسبة لهم التحدي الأكبر، كما حضوا بدعم لا محدود من صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء من رعايتهم الكريمة للصفوف الأمامية من المتطوعين في هذه الجائحة.
وأكد راشد على أن الشباب كان لهم بصمات واضحة في مجالات العمل التطوعي والشبابي منذ القدم، لافتاً إلى أن هذا اليوم هو تكريم لجهودهم الكبيرة التي نفخر بها بين الدول العربية والعالمية، وأن هذا اليوم سيحمل الشباب الكثير من المسؤولية لزيادة طاقاتهم الإبداعية والإنتاجية.