مع انتشار الإنترنت وتطور وسائل الدفع والشحن والتواصل أصبح البيع والشراء من خلال الإنترنت أمر منتشر ويمارسه الكثيرون لسهولة عرض السلع والتصفح واتخاذ قرار الشراء دون التحرك من مكانك عبر ضغط زر لكن هل جميع منصات البيع موثوق فيها وهل يصل المنتج إليك كما هو موضح في الصورة ربما شراء الملابس يعد من أبرز البضائع التي تصل بشكل مغاير عن الصورة.
وقد أكدت مجموعة من السيدات عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن صدمتهم عند شراء ملابس عبر التسوق الإلكتروني من منصات، مؤكدين أنها أفشل عملية شراء قاموا بها وبدت الملابس بشكل غير مهندم وتختلف نهائي عن الصور.
من جانبها قالت وفاء علي: "لا بد من الانتباه إلى مواقع التسوق قبل الشراء منها، خصوصاً تلك التي تأخذ ثمن الغرض قبل إرساله؛ حيث يتفاجأ العديد من الناس بغرض مختلفة عن تلك التي طلبها أو ربما تكون بمقاس في الغالب أصغر أو لونها مختلف أو التصميم مختلف تماماً".
وأضافت: "لذا أنصح بشراء من المواقع التي يكون الدفع فيها عند وصول الغرض لما لها من مصداقية متطرقة إلى أن إحدى صديقاتها قد اشترت فستاناً من أحد المواقع ودفعت مبلغاً كبيراً وعند استلامها الفستان اكتشفت أنه لا يصلح ولا يساوي ربع المبلغ المدفوع".
وقد قامت عدد من النساء بتصوير أنفسهن بعد ارتداء الفساتين التي قاموا بشرائها، وكانت الصور عبارة عن مجموعة كبيرة من أفشل محاولات شراء الفساتين عبر الإنترنت، والتي جاءت بنتائج غير متوقعة، وبدت الفساتين بشكل غير مهندم وغير التي اختارتها الفتيات عبر الصور التي تنشرها تلك المواقع.
يذكر أن أستاذ الهندسة البييئة المساعد في قسم الموارد الطبيعية والبيئة د. سمية يوسف قد أشارت إلى أن الشراء "أون لاين" له إيجابيته وسلبياته، ففي حال وجود ثقة مسبقة في المعلن ومتأكد من جودة المنتج يكون ذوي إيجابيات فهو يوفر في الوقت والجهد ويحمي البيئة أما إذا كان الشراء من خلال الصورة يكون له سلبياته فكثيراً ما يصل المنتج مخالفاً للصورة ولا يتم استخدامها فتتحول إلى مخالفات مما يضر بالميزانية والبيئة.
وقد أكدت مجموعة من السيدات عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن صدمتهم عند شراء ملابس عبر التسوق الإلكتروني من منصات، مؤكدين أنها أفشل عملية شراء قاموا بها وبدت الملابس بشكل غير مهندم وتختلف نهائي عن الصور.
من جانبها قالت وفاء علي: "لا بد من الانتباه إلى مواقع التسوق قبل الشراء منها، خصوصاً تلك التي تأخذ ثمن الغرض قبل إرساله؛ حيث يتفاجأ العديد من الناس بغرض مختلفة عن تلك التي طلبها أو ربما تكون بمقاس في الغالب أصغر أو لونها مختلف أو التصميم مختلف تماماً".
وأضافت: "لذا أنصح بشراء من المواقع التي يكون الدفع فيها عند وصول الغرض لما لها من مصداقية متطرقة إلى أن إحدى صديقاتها قد اشترت فستاناً من أحد المواقع ودفعت مبلغاً كبيراً وعند استلامها الفستان اكتشفت أنه لا يصلح ولا يساوي ربع المبلغ المدفوع".
وقد قامت عدد من النساء بتصوير أنفسهن بعد ارتداء الفساتين التي قاموا بشرائها، وكانت الصور عبارة عن مجموعة كبيرة من أفشل محاولات شراء الفساتين عبر الإنترنت، والتي جاءت بنتائج غير متوقعة، وبدت الفساتين بشكل غير مهندم وغير التي اختارتها الفتيات عبر الصور التي تنشرها تلك المواقع.
يذكر أن أستاذ الهندسة البييئة المساعد في قسم الموارد الطبيعية والبيئة د. سمية يوسف قد أشارت إلى أن الشراء "أون لاين" له إيجابيته وسلبياته، ففي حال وجود ثقة مسبقة في المعلن ومتأكد من جودة المنتج يكون ذوي إيجابيات فهو يوفر في الوقت والجهد ويحمي البيئة أما إذا كان الشراء من خلال الصورة يكون له سلبياته فكثيراً ما يصل المنتج مخالفاً للصورة ولا يتم استخدامها فتتحول إلى مخالفات مما يضر بالميزانية والبيئة.