تتكون حصى الكلى من أملاح ومعادن تتبلور مكوّنة حصى صغيرة تتفاوت في حجمها، إذ يمكن أن تكون بحجم حبيبات الرمل، أو كبيرة بحجم كرة الغولف، وقد تبقى الحصى داخل الكليتين أو قد تتحرك إلى خارج الجسم بواسطة الجهاز البولي.
ويُعد الجهاز البولي الجهاز المسؤول عن إنتاج البول في الجسم وتوصيله إلى خارج الجسم، حيث يتكون من الكليتين، والحالب، والمثانة، والإحليل. ومن المرجح عدم الشعور بأي ألم عند عبور الحصى من خلال المثانة، ولكن في بعض الأحيان قد تكون هذه العملية مصحوبة بظهور ألم حاد إضافة إلى أعراض أخرى.
من أعراض حصى الكلى، ألم مفاجئ وحاد في أحد جانبي الجسم، أو في تجويف البطن، أو الأربية، وميل لون البول إلى الأحمر أو الوردي، والشعور بالغثيان والقيء.
وتتكون الحصى في الكليتين نتيجة لاضطراب في مستويات السوائل والأملاح والمعادن وبعض المركبات الأخرى في البول، ويُعد المسبب الأساسي لذلك هو عدم استهلاك كميات كافية من السوائل. وربما يتعرض البعض للإصابة بالمرض نتيجة عوامل وراثية في حال إصابة أحد أفراد العائلة بها.
وترتبط المضاعفات التي قد تسببها حصى الكلى في الأعراض التي قد تسببها والذي يُعد الألم المزمن من أهمها.
ويتم التشخيص عن طريق التصوير بالأشعة السينية «X-ray»، لفحص الكليتين وجهاز قنوات البول لدى المريض.
كما قد يحتاج المرء في مثل هذه الحالة لإجراء فحوصات إضافية أخرى، خاصةً عند اكتشاف وجود أكثر من حصوة واحدة لديه، أو في حال وجود تاريخ طبي أو عائلي من الإصابة بحصى الكلى.
وقد يوصي الطبيب بإجراء فحوصات دم وبول لمعرفة سبب تكون الحصى، كما تساعد هذه الفحوصات على تحديد ما إذا كان الشخص معرضا للإصابة بحصى الكليتين في المستقبل.
وفي ما يتعلق بالعلاج، فقد يطلب الطبيب أن تتم معالجة المريض في بيئته المنزلية من خلال تناول مسكّنات الألم، إضافة إلى الحرص على شرب كميات كافية من الماء والسوائل الأخرى وذلك لمنع إصابته بالجفاف، كما قد يصف الطبيب المعالج بعض الأدوية التي من شأنها أن تساعد في خروج الحصى من الجسم.
وفي بعض الحالات عندما يكون حجم الحصى كبيرا، بحيث لا يمكن أن تخرج من تلقاء نفسها، أو في حالة كانت الحصى عالقة داخل المسالك البولية، فمن الممكن أن يحتاج المريض إلى علاج إضافي يختلف عن الوسائل المنزلية البسيطة.
ويعتمد علاج حصى الكلى الطبي الأكثر شيوعاً على الموجات الصوتية، وتسمى هذه الطريقة العلاجية بتفتيت الحصاة بالموجات الصادمة من خارج الجسم.
ويعتمد هذا العلاج على تفتيت الحصى في الكليتين محولاً إياها إلى فتات صغير جدًا بواسطة الموجات فوق الصوتية أو الموجات الصادمة، ويكون هذا الفتات صغيراً جدًا لدرجة أن مكوناته تستطيع العبور في الجهاز البولي لتخرج من الجسم.
وفي حالات أخرى قد يحتاج طبيب الجهاز البولي إلى إخراج الحصى من خلال عملية جراحية تسمى تنظير الحالب، أو بواسطة إدخال دعامة إلى داخل المثانة لعمل ممر يسمح بعبور الحصى من خلال المثانة.
وللوقاية من حصى الكلى، لا بد من شرب كميات كافية من الماء، بما يقارب 8 - 10 كؤوس يومياً وذلك بشكل تدريجي، والحرص على تغيير النظام الغذائي، حيث يرتبط النظام الغذائي بشكل كبير بتكون الحصى في الكلى.
ويُعد الجهاز البولي الجهاز المسؤول عن إنتاج البول في الجسم وتوصيله إلى خارج الجسم، حيث يتكون من الكليتين، والحالب، والمثانة، والإحليل. ومن المرجح عدم الشعور بأي ألم عند عبور الحصى من خلال المثانة، ولكن في بعض الأحيان قد تكون هذه العملية مصحوبة بظهور ألم حاد إضافة إلى أعراض أخرى.
من أعراض حصى الكلى، ألم مفاجئ وحاد في أحد جانبي الجسم، أو في تجويف البطن، أو الأربية، وميل لون البول إلى الأحمر أو الوردي، والشعور بالغثيان والقيء.
وتتكون الحصى في الكليتين نتيجة لاضطراب في مستويات السوائل والأملاح والمعادن وبعض المركبات الأخرى في البول، ويُعد المسبب الأساسي لذلك هو عدم استهلاك كميات كافية من السوائل. وربما يتعرض البعض للإصابة بالمرض نتيجة عوامل وراثية في حال إصابة أحد أفراد العائلة بها.
وترتبط المضاعفات التي قد تسببها حصى الكلى في الأعراض التي قد تسببها والذي يُعد الألم المزمن من أهمها.
ويتم التشخيص عن طريق التصوير بالأشعة السينية «X-ray»، لفحص الكليتين وجهاز قنوات البول لدى المريض.
كما قد يحتاج المرء في مثل هذه الحالة لإجراء فحوصات إضافية أخرى، خاصةً عند اكتشاف وجود أكثر من حصوة واحدة لديه، أو في حال وجود تاريخ طبي أو عائلي من الإصابة بحصى الكلى.
وقد يوصي الطبيب بإجراء فحوصات دم وبول لمعرفة سبب تكون الحصى، كما تساعد هذه الفحوصات على تحديد ما إذا كان الشخص معرضا للإصابة بحصى الكليتين في المستقبل.
وفي ما يتعلق بالعلاج، فقد يطلب الطبيب أن تتم معالجة المريض في بيئته المنزلية من خلال تناول مسكّنات الألم، إضافة إلى الحرص على شرب كميات كافية من الماء والسوائل الأخرى وذلك لمنع إصابته بالجفاف، كما قد يصف الطبيب المعالج بعض الأدوية التي من شأنها أن تساعد في خروج الحصى من الجسم.
وفي بعض الحالات عندما يكون حجم الحصى كبيرا، بحيث لا يمكن أن تخرج من تلقاء نفسها، أو في حالة كانت الحصى عالقة داخل المسالك البولية، فمن الممكن أن يحتاج المريض إلى علاج إضافي يختلف عن الوسائل المنزلية البسيطة.
ويعتمد علاج حصى الكلى الطبي الأكثر شيوعاً على الموجات الصوتية، وتسمى هذه الطريقة العلاجية بتفتيت الحصاة بالموجات الصادمة من خارج الجسم.
ويعتمد هذا العلاج على تفتيت الحصى في الكليتين محولاً إياها إلى فتات صغير جدًا بواسطة الموجات فوق الصوتية أو الموجات الصادمة، ويكون هذا الفتات صغيراً جدًا لدرجة أن مكوناته تستطيع العبور في الجهاز البولي لتخرج من الجسم.
وفي حالات أخرى قد يحتاج طبيب الجهاز البولي إلى إخراج الحصى من خلال عملية جراحية تسمى تنظير الحالب، أو بواسطة إدخال دعامة إلى داخل المثانة لعمل ممر يسمح بعبور الحصى من خلال المثانة.
وللوقاية من حصى الكلى، لا بد من شرب كميات كافية من الماء، بما يقارب 8 - 10 كؤوس يومياً وذلك بشكل تدريجي، والحرص على تغيير النظام الغذائي، حيث يرتبط النظام الغذائي بشكل كبير بتكون الحصى في الكلى.