لم ترض عائلة الطفل المشجع، الذي اعتدى عليه اللاعب كريستيانو رونالدو باعتذاره، وقالت والدته إنه مصاب بالتوحد وعانى مما فعله اللاعب الشهير.
اعتبرت الأم، بحسب "TRT عربي"، الاعتذار الذي اكتفى اللاعب بكتابته عبر صفحته في إنستغرام "وقاحة"، مشددة على أن عليه الاعتذار من ابنها شخصياً واسترضاءه
وقالت والدة الطفل جاكوب هاردينغ، الذي حطّم رونالدو هاتفه واعتدى عليه عقب مباراة، إن ابنها "لم يتمكن من النوم"، كما عانى كدمة في يده وألماً في الإبهام وكسر هاتفه.
وأوضحت الأم أن ابنها يعاني من التوحد ما يسبب صعوبة لديه في بعض المهارات الحركية، لافتة إلى أنها لم تسمع اعتذاراً حقيقياً من رونالدو ولا من ناديه مانشيستر يونايتد، وفق حديثها لصحيفة "تيليغراف سبورت".
واعتبرت الأم الاعتذار الذي اكتفى اللاعب بكتابته عبر صفحته في إنستغرام "وقاحة"، مشددة على أن عليه الاعتذار من ابنها شخصياً واسترضاءه وليس كتابة منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
ولفتت إلى أن ابنها لم يصدق أن رونالدو عامله بهذه الطريقة، وعالج الأمر بطريقة مختلفة لتجاوز الصدمة، إذ إنه يكنّ له محبة كبيرة وكان أحد أسباب ذهابه لمشاهدة المباراة.
وأضافت الأم: "يجب على رونالدو تغيير طريقة تعامله مع الأطفال، بغض النظر عن مشاعره أو نتيجة المباراة".
والسبت قال رونالدو عبر إنستغرام: "ليس سهلاً أن نتعامل مع لحظات صعبة مثل التي واجهناها"، متابعاً: "ورغم ذلك يجب أن نحافظ على احترامنا وصبرنا وتعاملنا الجيد مع الصغار الذين يعشقون كرة القدم".
وخسر مانشستر يونايتد المباراة أمام إيفرتون ودفع الغضب من النتيجة رونالدو إلى الإطاحة بهاتف أحد الأطفال المشجعين، وكان في ممر الخروج من الملعب.
{{ article.visit_count }}
اعتبرت الأم، بحسب "TRT عربي"، الاعتذار الذي اكتفى اللاعب بكتابته عبر صفحته في إنستغرام "وقاحة"، مشددة على أن عليه الاعتذار من ابنها شخصياً واسترضاءه
وقالت والدة الطفل جاكوب هاردينغ، الذي حطّم رونالدو هاتفه واعتدى عليه عقب مباراة، إن ابنها "لم يتمكن من النوم"، كما عانى كدمة في يده وألماً في الإبهام وكسر هاتفه.
وأوضحت الأم أن ابنها يعاني من التوحد ما يسبب صعوبة لديه في بعض المهارات الحركية، لافتة إلى أنها لم تسمع اعتذاراً حقيقياً من رونالدو ولا من ناديه مانشيستر يونايتد، وفق حديثها لصحيفة "تيليغراف سبورت".
واعتبرت الأم الاعتذار الذي اكتفى اللاعب بكتابته عبر صفحته في إنستغرام "وقاحة"، مشددة على أن عليه الاعتذار من ابنها شخصياً واسترضاءه وليس كتابة منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
ولفتت إلى أن ابنها لم يصدق أن رونالدو عامله بهذه الطريقة، وعالج الأمر بطريقة مختلفة لتجاوز الصدمة، إذ إنه يكنّ له محبة كبيرة وكان أحد أسباب ذهابه لمشاهدة المباراة.
وأضافت الأم: "يجب على رونالدو تغيير طريقة تعامله مع الأطفال، بغض النظر عن مشاعره أو نتيجة المباراة".
والسبت قال رونالدو عبر إنستغرام: "ليس سهلاً أن نتعامل مع لحظات صعبة مثل التي واجهناها"، متابعاً: "ورغم ذلك يجب أن نحافظ على احترامنا وصبرنا وتعاملنا الجيد مع الصغار الذين يعشقون كرة القدم".
وخسر مانشستر يونايتد المباراة أمام إيفرتون ودفع الغضب من النتيجة رونالدو إلى الإطاحة بهاتف أحد الأطفال المشجعين، وكان في ممر الخروج من الملعب.