ستبلغ كلفة تحسين الملعب الأولمبي في برشلونة بين 15 و20 مليون يورو، لتتناسب مع معايير النادي الكاتالوني الذي سيتخلى موقتا في موسم 2023-2024 عن ملعبه التاريخي كامب نو الخاضع للتجديد، حسب ما أعلن رئيسه جوان لابورتا الثلاثاء.
وقال لابورتا "نحن ملتزمون بتكييف مرافق (الاستاد) الأولمبي والتي هي بالفعل في حالة جيدة جداً، وتحديث العديد من الخدمات على غرار منصة الصحافيين، غرف الملابس وموقف داخلي".
وستبلغ تكلفة هذه التعديلات "بين 15 و20 مليون يورو"، حسب ما أوضح رئيس برشلونة الذي كان يتحدث إلى جانب ممثل لعمدة عاصمة كاتالونيا.
وتخضع الأعمال الضرورية لاستضافة برشلونة في الملعب الجديد لشراكة بين القطاعين الخاص والعام، اذ التزمت البلدية تحسين سبل الوصول إلى المنشأة باستثمارات تبلغ 7.2 ملايين يورو، تتحمل المدينة 64% منها والنادي 36%.
ويُتوقع أن تبدأ الورشة الطويلة لملعب كامب نو هذا الصيف. ولن تعيق الأعمال برشلونة من اللعب في ملعبه الموسم المقبل.
في المقابل، لن يكون بمقدوره فتح أبوابه الموسم التالي، ما يفرض الانتقال الموقت إلى الملعب الأولمبي الذي تبلغ سعته 55 ألف متفرج مقابل نحو مئة ألف لكامب نو.
وينوي النادي اعتماد مبدأ المداورة لدى مشجعيه، كي يحصلوا على فرصة مشاهدة الفريق الأول.
ويتوقع أن يصبح كامب نو متاحاً في موسم 2024-2025، لكن بسعة مقلصة إلى النصف حتى انتهاء الاعمال المقدّرة في 2025-2026 عندما سيفتتح بسعته الجديدة 105 الاف متفرج.
وكان أعضاء النادي قد وافقوا في ديسمبر على حصوله على قرض بقيمة 1.5 مليار يورو لتمويل مشاريع التجديد، بينها 900 مليون لتجديد كامب نو.
وحصل مجلس إدارة النادي الاسبوع الماضي على اذن ببيع أجزاء من أعمال الترخيص والترويج وعائدات نقل المباريات التلفزيونية، والتي يعتقد انها ستدرّ عليه 700 مليون يورو.
ويرزح برشلونة تحت ديون كبيرة بلغت مليار يورو مطلع الموسم المنصرم، ما أدى الى رحيل نجمه الارجنتيني ليونيل ميسي الى باريس سان جرمان الفرنسي في نهاية موسم 2021.
وقال لابورتا "نحن ملتزمون بتكييف مرافق (الاستاد) الأولمبي والتي هي بالفعل في حالة جيدة جداً، وتحديث العديد من الخدمات على غرار منصة الصحافيين، غرف الملابس وموقف داخلي".
وستبلغ تكلفة هذه التعديلات "بين 15 و20 مليون يورو"، حسب ما أوضح رئيس برشلونة الذي كان يتحدث إلى جانب ممثل لعمدة عاصمة كاتالونيا.
وتخضع الأعمال الضرورية لاستضافة برشلونة في الملعب الجديد لشراكة بين القطاعين الخاص والعام، اذ التزمت البلدية تحسين سبل الوصول إلى المنشأة باستثمارات تبلغ 7.2 ملايين يورو، تتحمل المدينة 64% منها والنادي 36%.
ويُتوقع أن تبدأ الورشة الطويلة لملعب كامب نو هذا الصيف. ولن تعيق الأعمال برشلونة من اللعب في ملعبه الموسم المقبل.
في المقابل، لن يكون بمقدوره فتح أبوابه الموسم التالي، ما يفرض الانتقال الموقت إلى الملعب الأولمبي الذي تبلغ سعته 55 ألف متفرج مقابل نحو مئة ألف لكامب نو.
وينوي النادي اعتماد مبدأ المداورة لدى مشجعيه، كي يحصلوا على فرصة مشاهدة الفريق الأول.
ويتوقع أن يصبح كامب نو متاحاً في موسم 2024-2025، لكن بسعة مقلصة إلى النصف حتى انتهاء الاعمال المقدّرة في 2025-2026 عندما سيفتتح بسعته الجديدة 105 الاف متفرج.
وكان أعضاء النادي قد وافقوا في ديسمبر على حصوله على قرض بقيمة 1.5 مليار يورو لتمويل مشاريع التجديد، بينها 900 مليون لتجديد كامب نو.
وحصل مجلس إدارة النادي الاسبوع الماضي على اذن ببيع أجزاء من أعمال الترخيص والترويج وعائدات نقل المباريات التلفزيونية، والتي يعتقد انها ستدرّ عليه 700 مليون يورو.
ويرزح برشلونة تحت ديون كبيرة بلغت مليار يورو مطلع الموسم المنصرم، ما أدى الى رحيل نجمه الارجنتيني ليونيل ميسي الى باريس سان جرمان الفرنسي في نهاية موسم 2021.