أعرب سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة، نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس المجلس البحريني للألعاب القتالية، عن فخره واعتزازه بما تزخر به مملكة البحرين من كفاءات وطنية، مؤكدا سموه أن هذه الكفاءات هي مصدر مهم لنجاح وتميز جميع البطولات على أرض المملكة.
وقال سموه: "إن مملكة البحرين استطاعت تحقق العديد من النجاحات في استضافتها وتنظيمها للبطولات الرياضية القارية والدولية، من خلال ما قدمته الكفاءات الوطنية من جهود كبيرة، عكست ما تتمتع به من قدرات وإمكانيات عالية على مستوى العملية التنظيمية، التي شكلت الفارق وساهمت في تعزيز موقع البحرين كوجهة رئيسية لاحتضان مختلف الفعاليات والبطولات".
وتابع سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة: "نشيد بالجهود المتميزة التي بذلتها اللجنة المنظمة لبطولة آسيا الأولى للمصارعة تحت 15 و20، والتي استضافتها مملكة البحرين في الفترة 2- 10 يوليو، من خلال تشكيل فريق عمل مميز يضم اللجان العاملة التي بلغ عدد أعضائها أكثر من 90 فردا، والتي كانت تعمل بشكل متواصل للإعداد والتحضير المثاليين لإقامة هذه البطولة، التي شهدت مشاركة أكثر من 600 رياضي ورياضية يمثلون 17 دولة من قارة آسيا"، مضيفا سموه أن ما شهدته المنافسات من سلاسة وسهولة في التنظيم، انعكس بشكل واضح على نجاح هذا التجمع الرياضي القاري، مؤكدا سموه أن هذا النجاح يضاف لسلسلة النجاحات التي حققتها البحرين في البطولات المختلفة التي احتضنتها، والتي تعزز من المكانة المرموقة للمملكة على خارطة الرياضة العالمية.
ووجه سموه شكره وتقديره لرئيس اللجنة المنظمة، السيد عباده عدنان الملا، رئيس الاتحاد البحريني للمصارعة، وجميع رؤساء وأعضاء اللجان العاملة في هذه البطولة، على الجهود التي بذلوها في التحضير وطيلة أيام المنافسات، والتي أسهمت في إظهارها بأحلى حلة انعكست على إنجاح هذا التجمع الرياضي الآسيوي.
وقال سموه: "إن مملكة البحرين استطاعت تحقق العديد من النجاحات في استضافتها وتنظيمها للبطولات الرياضية القارية والدولية، من خلال ما قدمته الكفاءات الوطنية من جهود كبيرة، عكست ما تتمتع به من قدرات وإمكانيات عالية على مستوى العملية التنظيمية، التي شكلت الفارق وساهمت في تعزيز موقع البحرين كوجهة رئيسية لاحتضان مختلف الفعاليات والبطولات".
وتابع سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة: "نشيد بالجهود المتميزة التي بذلتها اللجنة المنظمة لبطولة آسيا الأولى للمصارعة تحت 15 و20، والتي استضافتها مملكة البحرين في الفترة 2- 10 يوليو، من خلال تشكيل فريق عمل مميز يضم اللجان العاملة التي بلغ عدد أعضائها أكثر من 90 فردا، والتي كانت تعمل بشكل متواصل للإعداد والتحضير المثاليين لإقامة هذه البطولة، التي شهدت مشاركة أكثر من 600 رياضي ورياضية يمثلون 17 دولة من قارة آسيا"، مضيفا سموه أن ما شهدته المنافسات من سلاسة وسهولة في التنظيم، انعكس بشكل واضح على نجاح هذا التجمع الرياضي القاري، مؤكدا سموه أن هذا النجاح يضاف لسلسلة النجاحات التي حققتها البحرين في البطولات المختلفة التي احتضنتها، والتي تعزز من المكانة المرموقة للمملكة على خارطة الرياضة العالمية.
ووجه سموه شكره وتقديره لرئيس اللجنة المنظمة، السيد عباده عدنان الملا، رئيس الاتحاد البحريني للمصارعة، وجميع رؤساء وأعضاء اللجان العاملة في هذه البطولة، على الجهود التي بذلوها في التحضير وطيلة أيام المنافسات، والتي أسهمت في إظهارها بأحلى حلة انعكست على إنجاح هذا التجمع الرياضي الآسيوي.