أكد علي إسحاقي رئيس الاتحاد البحريني لكرة اليد أن استضافة مملكة البحرين للبطولة الآسيوية السابعة عشرة للشباب لكرة اليد، التي تنطلق يوم الجمعة على صالة خليفة الرياضية، هي ترجمة لرؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وتنفيذاً لتوجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية في جعل البحرين واجهة مشرفة لاستضافة الأحداث الرياضية الكبرى في مختلف الألعاب.
وقال اسحاقي" يسعى الاتحاد البحريني لكرة اليد بكامل جهده على إظهار الحدث الآسيوي بالشكل المطلوب، ونحن على ثقة بنجاح البطولة فنياً وتنظيمياً وأن تحظى بالحضور الجماهيري الكبير كما عودتنا عليه الجماهير البحرينية في مؤازرة منتخباتنا الوطنية خاصة في البطولات التي تقام على أرض المملكة".
وأضاف" نعمل جاهدين على المساهمة في تطوير لعبة كرة اليد على الصعيد الآسيوي، واستضافتنا للبطولات القارية تعتبر مثالاً على الشراكة الدائمة مع الاتحاد الآسيوي لكرة اليد في تحقيق الأهداف المرسومة لتطوير اللعبة قارياً، كما أن الانعكاسات الاقتصادية والإعلامية لتنظيم مثل هذه البطولات سيكون لها المردود الإيجابي على البحرين في ظل الشعبية الكبيرة التي تحظى به لعبة كرة اليد على المستوى المحلي والخليجي، وهو ما يجعل البحرين مقصداً لعشاق اللعبة".
وعبر رئيس اتحاد اليد عن ثقته الكاملة في اللجان العاملة في البطولة وقيامها بالدور المناط بها، منوهاً بالكوادر البحرينية وقدرتها العالية في الجانب التنظيمي وتوفير مستلزمات النجاح لاحتضان الحدث الآسيوي بأفضل صورة، في ظل وجود الظروف الملائمة لذلك مع وجود البنية التحتية المناسبة، مرحبا بالمنتخبات والوفود المشاركة وممثلي الاتحاد الآسيوي لكرة اليد في بلدهم البحرين.
وقال اسحاقي" يسعى الاتحاد البحريني لكرة اليد بكامل جهده على إظهار الحدث الآسيوي بالشكل المطلوب، ونحن على ثقة بنجاح البطولة فنياً وتنظيمياً وأن تحظى بالحضور الجماهيري الكبير كما عودتنا عليه الجماهير البحرينية في مؤازرة منتخباتنا الوطنية خاصة في البطولات التي تقام على أرض المملكة".
وأضاف" نعمل جاهدين على المساهمة في تطوير لعبة كرة اليد على الصعيد الآسيوي، واستضافتنا للبطولات القارية تعتبر مثالاً على الشراكة الدائمة مع الاتحاد الآسيوي لكرة اليد في تحقيق الأهداف المرسومة لتطوير اللعبة قارياً، كما أن الانعكاسات الاقتصادية والإعلامية لتنظيم مثل هذه البطولات سيكون لها المردود الإيجابي على البحرين في ظل الشعبية الكبيرة التي تحظى به لعبة كرة اليد على المستوى المحلي والخليجي، وهو ما يجعل البحرين مقصداً لعشاق اللعبة".
وعبر رئيس اتحاد اليد عن ثقته الكاملة في اللجان العاملة في البطولة وقيامها بالدور المناط بها، منوهاً بالكوادر البحرينية وقدرتها العالية في الجانب التنظيمي وتوفير مستلزمات النجاح لاحتضان الحدث الآسيوي بأفضل صورة، في ظل وجود الظروف الملائمة لذلك مع وجود البنية التحتية المناسبة، مرحبا بالمنتخبات والوفود المشاركة وممثلي الاتحاد الآسيوي لكرة اليد في بلدهم البحرين.