وجه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، للمشاركة بالنسخة الخامسة لدورة ألعاب التضامن الإسلامي، التي ستقام في مدينة قونية بالجمهورية التركية من التاسع إلى 18 أغسطس المقبل تحت إشراف الاتحاد الرياضي لألعاب التضامن الإسلامي.
وتشارك اللجنة الأولمبية البحرينية في ست رياضات هي ألعاب القوى، والمصارعة، ورفع الأثقال، والجودو، والرماية والدراجات الهوائية.
وبهذه المناسبة، أكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أهمية المشاركة والحضور البحريني للجنة الأولمبية في مختلف الدورات الرياضية الخارجية لتمثيل المملكة وتحقيق الإنجازات المشرفة وإتاحة الفرصة أمام لاعبي ولاعبات منتخباتنا الوطنية للمنافسة على الميداليات الملونة.
وأضاف سموه: "يخوض لاعبونا ولاعباتنا تحد رياضي جديد، بعد انتهاء المشاركة بدورة الألعاب الخليجية مؤخرا، من أجل حصد الإنجازات وإعلاء راية الوطن في محفل رياضي أكبر وأقوى يتمثل بدورة ألعاب التضامن الإسلامي. وكلنا ثقة بقدرة ابطالنا وبطلاتنا على الظهور المتميز وتشريف اسم المملكة على مستوى الدول الإسلامية".
وأكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن النتائج المتميزة التي حققتها المنتخبات الوطنية في النسخة الرابعة التي استضافتها أذربيجان (باكو 2017) بحصول مملكة البحرين على 21 ميدالية ملونة بينها 12 ذهبية وخمس فضيات وأربع برونزيات، يجب أن تضاعف من عزيمة البعثة البحرينية لتحقيق نتائج أفضل في النسخة القادمة وتحقيق مركز متقدم في الترتيب العام لجدول الميداليات للدول المشاركة.
وأكد سموه أهمية دورة ألعاب التضامن الإسلامي باعتبارها واحدة من أهم الدورات التي تمتاز بمستويات فنية عالية في ظل مشاركة رياضيين من عدة قارات في آن واحد لتكتسب الدورة صبغة عالمية، كما أنها تشكل فرصة سانحة للاحتكاك والتعرف على مستوى ابطالنا وبطلاتنا قبل المشاركة في مختلف الاستحقاقات القادمة وفي مقدمتها دورة الألعاب الآسيوية التي تم تأجيلها للعام القادم وأولمبياد باريس 2024.
ووجه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، اللجنة الأولمبية البحرينية للإعداد والتحضير للمشاركة بدورة ألعاب التضامن الإسلامي من خلال تشكيل الوفد الإداري وتهيئة كافة النواحي أمام المنتخبات الوطنية بهدف إنجاح المشاركة البحرينية.
{{ article.visit_count }}
وتشارك اللجنة الأولمبية البحرينية في ست رياضات هي ألعاب القوى، والمصارعة، ورفع الأثقال، والجودو، والرماية والدراجات الهوائية.
وبهذه المناسبة، أكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أهمية المشاركة والحضور البحريني للجنة الأولمبية في مختلف الدورات الرياضية الخارجية لتمثيل المملكة وتحقيق الإنجازات المشرفة وإتاحة الفرصة أمام لاعبي ولاعبات منتخباتنا الوطنية للمنافسة على الميداليات الملونة.
وأضاف سموه: "يخوض لاعبونا ولاعباتنا تحد رياضي جديد، بعد انتهاء المشاركة بدورة الألعاب الخليجية مؤخرا، من أجل حصد الإنجازات وإعلاء راية الوطن في محفل رياضي أكبر وأقوى يتمثل بدورة ألعاب التضامن الإسلامي. وكلنا ثقة بقدرة ابطالنا وبطلاتنا على الظهور المتميز وتشريف اسم المملكة على مستوى الدول الإسلامية".
وأكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن النتائج المتميزة التي حققتها المنتخبات الوطنية في النسخة الرابعة التي استضافتها أذربيجان (باكو 2017) بحصول مملكة البحرين على 21 ميدالية ملونة بينها 12 ذهبية وخمس فضيات وأربع برونزيات، يجب أن تضاعف من عزيمة البعثة البحرينية لتحقيق نتائج أفضل في النسخة القادمة وتحقيق مركز متقدم في الترتيب العام لجدول الميداليات للدول المشاركة.
وأكد سموه أهمية دورة ألعاب التضامن الإسلامي باعتبارها واحدة من أهم الدورات التي تمتاز بمستويات فنية عالية في ظل مشاركة رياضيين من عدة قارات في آن واحد لتكتسب الدورة صبغة عالمية، كما أنها تشكل فرصة سانحة للاحتكاك والتعرف على مستوى ابطالنا وبطلاتنا قبل المشاركة في مختلف الاستحقاقات القادمة وفي مقدمتها دورة الألعاب الآسيوية التي تم تأجيلها للعام القادم وأولمبياد باريس 2024.
ووجه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، اللجنة الأولمبية البحرينية للإعداد والتحضير للمشاركة بدورة ألعاب التضامن الإسلامي من خلال تشكيل الوفد الإداري وتهيئة كافة النواحي أمام المنتخبات الوطنية بهدف إنجاح المشاركة البحرينية.