أطلقت الهيئة العامة للرياضة حملة تحت عنوان "#قبل_التوقيع"، والتي تهدف إلى توعية كافة الرياضيين بأهم النقاط التي يجب عليهم الإطلاع عليها قبل توقيع العقود الاحترافية مع قرب انطلاق الموسم الرياضي 2022/2023.
وتسعى الهيئة العامة للرياضة من وراء إطلاق هذه الحملة، لبث الوعي ونشر النقاط التي يجب على الرياضيين والجهات الرياضية كحد سواء، الالتزام بها عند إبرام العقود الاحترافية في مختلف الرياضات والمهام، كاللاعبين والمدربين والإداريين والطواقم الطبية وغيرها، وذلك حفظاً لحقوق كافة الأطراف، والحد من ظاهرة تراكم المديونيات على الأندية والاتحادات الرياضية.
وتتركز الحملة الإعلامية التي تم إطلاقها تحت وسم #قبل_التوقيع، حول آلية توقيع العقود النموذجية الجديدة، والتي تتطلب الحصول على اعتماد الهيئة العامة للرياضة، والتي سبق تعميم تفاصيلها على كافة المؤسسات الرياضية التابعة لها.
ومن المقرر أن تستمر الحملة الإعلامية خلال الأسابيع المقبلة، بهدف الوصول إلى أكبر شريحة من الرياضيين، لتعريفهم بكيفية حفظ حقوقهم إلى جانب الواجبات المترتبة على التعاقد بين الطرفين، حيث ستشمل الحملة منشورات تعريفية في وسائل التواصل الاجتماعي، ونشر مقاطع مصورة للمختصين في الشؤون القانونية الرياضية، وذلك بالتعاون مع المراكز الإعلامية التابعة لكل المؤسسات الرياضية في المملكة، بهدف تحقيق الانتشار وإيصال المعلومات لكافة الرياضيين.
وتأتي هذه الحملة من الهيئة العامة للرياضية لتصب في مصلحة كافة الرياضيين المعنيين في مملكة البحرين، إذ يعتبر كل ما سيتم طرحه في الحملة الإعلامية مهماً لكل الأطراف ضمن المنظومة الرياضية، ويساهم في تطويرها، والحد من تكرار تراكم المطالبات المالية المتأخرة على الأندية والاتحادات.
وتسعى الهيئة العامة للرياضة من وراء إطلاق هذه الحملة، لبث الوعي ونشر النقاط التي يجب على الرياضيين والجهات الرياضية كحد سواء، الالتزام بها عند إبرام العقود الاحترافية في مختلف الرياضات والمهام، كاللاعبين والمدربين والإداريين والطواقم الطبية وغيرها، وذلك حفظاً لحقوق كافة الأطراف، والحد من ظاهرة تراكم المديونيات على الأندية والاتحادات الرياضية.
وتتركز الحملة الإعلامية التي تم إطلاقها تحت وسم #قبل_التوقيع، حول آلية توقيع العقود النموذجية الجديدة، والتي تتطلب الحصول على اعتماد الهيئة العامة للرياضة، والتي سبق تعميم تفاصيلها على كافة المؤسسات الرياضية التابعة لها.
ومن المقرر أن تستمر الحملة الإعلامية خلال الأسابيع المقبلة، بهدف الوصول إلى أكبر شريحة من الرياضيين، لتعريفهم بكيفية حفظ حقوقهم إلى جانب الواجبات المترتبة على التعاقد بين الطرفين، حيث ستشمل الحملة منشورات تعريفية في وسائل التواصل الاجتماعي، ونشر مقاطع مصورة للمختصين في الشؤون القانونية الرياضية، وذلك بالتعاون مع المراكز الإعلامية التابعة لكل المؤسسات الرياضية في المملكة، بهدف تحقيق الانتشار وإيصال المعلومات لكافة الرياضيين.
وتأتي هذه الحملة من الهيئة العامة للرياضية لتصب في مصلحة كافة الرياضيين المعنيين في مملكة البحرين، إذ يعتبر كل ما سيتم طرحه في الحملة الإعلامية مهماً لكل الأطراف ضمن المنظومة الرياضية، ويساهم في تطويرها، والحد من تكرار تراكم المطالبات المالية المتأخرة على الأندية والاتحادات.