تضمن تحية تقدير للقامات والرواد
أكد سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس المجلس البحريني للألعاب القتالية، أهمية توثيق مسيرة الإنجاز في الرياضة البحرينية والتي جاءت لتواكب توالي مراحل النماء وتطور المجتمع في مملكة البحرين.
وأشاد سموه بالجهد المتميز الذي تم وضعه في كتاب "مئوية كرة القدم البحرينية" وأشرف عليه الشيخ دعيج بن سلمان آل خليفة نائب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، صاحب فكرة الكتاب، مثنياً سموه على العمل الدؤوب الذي قام به الفريق العامل على الكتاب من هيئة التحرير والإخراج ليتم إنجاز الكتاب بهذا المستوى المميز.
وقال سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة: "إن الكتاب يأتي في فترة احتفت فيها مملكة البحرين بعدد من المئويات التنموية المهمة وتم من خلالها استذكار محطات هامة من العمل الوطني وصولاً إلى ما تشهده المملكة اليوم من تقدم مشهود في جميع مسارات التنمية تحت قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وبدعم من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء".
وأضاف سموه أن قطاع الشباب والرياضة في مملكة البحرين، نال في إطار المسيرة التنموية الشاملة لجلالة الملك المعظم، الاهتمام والدعم الكبير لتحقيق مكتسبات كبيرة، كان ولا يزال لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، الدور الكبير في بلورتها ومتابعة تطورها.
ونوه سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة، بما تضمنه الكتاب من تحية تقدير لكل القامات والرواد الذين شكلوا المشهد الكروي البحريني على مدى قرن من الزمان، مشيدا سموه بما يسرده الكتاب من خلفية تاريخية مفصلة لجميع مراحل كرة القدم البحرينية وصولاً إلى ما بلغته اليوم من إنجازات تكاملت من أجلها الجهود التي أعطى فيها أبناء الوطن بروح فريق البحرين بإخلاص وتفانٍ، تستمر من خلالها مسيرة النجاحات والتميز بهذه الروح العالية من التعاون والعطاء.
ووصف سموه الكتاب، بأنه مرجع توثيقي مهم لرياضة كرة القدم التي هي جزء من الثقافة المحلية ولها جماهيرية واسعة، وهو ما تم إبرازه من خلال المعلومات الوافية والصور النادرة التي نقلت الكثير عن الشخصيات ومراحل التنظيم المؤسسي والبنى التحتية والمناسبات التي شكلت معالم بارزة في المشهد الكروي المحلي.
{{ article.visit_count }}
أكد سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس المجلس البحريني للألعاب القتالية، أهمية توثيق مسيرة الإنجاز في الرياضة البحرينية والتي جاءت لتواكب توالي مراحل النماء وتطور المجتمع في مملكة البحرين.
وأشاد سموه بالجهد المتميز الذي تم وضعه في كتاب "مئوية كرة القدم البحرينية" وأشرف عليه الشيخ دعيج بن سلمان آل خليفة نائب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، صاحب فكرة الكتاب، مثنياً سموه على العمل الدؤوب الذي قام به الفريق العامل على الكتاب من هيئة التحرير والإخراج ليتم إنجاز الكتاب بهذا المستوى المميز.
وقال سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة: "إن الكتاب يأتي في فترة احتفت فيها مملكة البحرين بعدد من المئويات التنموية المهمة وتم من خلالها استذكار محطات هامة من العمل الوطني وصولاً إلى ما تشهده المملكة اليوم من تقدم مشهود في جميع مسارات التنمية تحت قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وبدعم من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء".
وأضاف سموه أن قطاع الشباب والرياضة في مملكة البحرين، نال في إطار المسيرة التنموية الشاملة لجلالة الملك المعظم، الاهتمام والدعم الكبير لتحقيق مكتسبات كبيرة، كان ولا يزال لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، الدور الكبير في بلورتها ومتابعة تطورها.
ونوه سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة، بما تضمنه الكتاب من تحية تقدير لكل القامات والرواد الذين شكلوا المشهد الكروي البحريني على مدى قرن من الزمان، مشيدا سموه بما يسرده الكتاب من خلفية تاريخية مفصلة لجميع مراحل كرة القدم البحرينية وصولاً إلى ما بلغته اليوم من إنجازات تكاملت من أجلها الجهود التي أعطى فيها أبناء الوطن بروح فريق البحرين بإخلاص وتفانٍ، تستمر من خلالها مسيرة النجاحات والتميز بهذه الروح العالية من التعاون والعطاء.
ووصف سموه الكتاب، بأنه مرجع توثيقي مهم لرياضة كرة القدم التي هي جزء من الثقافة المحلية ولها جماهيرية واسعة، وهو ما تم إبرازه من خلال المعلومات الوافية والصور النادرة التي نقلت الكثير عن الشخصيات ومراحل التنظيم المؤسسي والبنى التحتية والمناسبات التي شكلت معالم بارزة في المشهد الكروي المحلي.