إرم نيوز
تحدثت صحيفة ”سبورت“ عن تراجع دور قادة برشلونة الأربعة وتقلص ظهورهم على أرضية الملعب في اللقاءات الثلاثة الأولى هذا الموسم، حيث لم يحصلوا سوى على 330 دقيقة من أصل 990 دقيقة ممكنة.
وباستثناء سيرجيو بوسكيتس، القائد الأول للفريق الذي شارك في 166 دقيقة وغاب للإيقاف عن اللقاء الثاني أمام ريال سوسيداد ولم يفقد سوى 14 دقيقة من 180 دقيقة ممكنة، فالقادة الثلاثة الآخرون يعانون ولا يجدون مكانا في الفريق الأول.
ولم يشارك القائد الثاني جيرارد بيكيه في أي دقيقة، وهو الذي لعب 606 لقاءات لبرشلونة منذ 2008، وأصبح خامس الاختيارات بحسب المدرب تشافي هيرنانديز، في الدفاع خلف أراوخو وكريستينسن وإيريك غارسيا وكوندي.
فيما شارك القائد الثالث سيرجيو روبيرتو في اللقاءات الثلاثة كبديل ولعب 30 دقيقة أمام رايو فاليكانو و 5 دقائق أمام ريال سوسيداد و 29 دقيقة أمام بلد الوليد ودوره أصبح يتقلص بشكل أكبر.
وبعد بداية أول لقاء كأساسي فقد القائد الرابع جوردي ألبا المشاركة الرسمية في اللقاءين المواليين حيث شارك في 100 دقيقة، لعب 82 دقيقة أمام رايو فاليكانو و18 دقيقة أمام ريال سوسيداد ولم يلعب أي دقيقة أمام بلد الوليد، وأصبح تشافي هيرنانديز يفضل إشراك الشاب بالدي كظهير أيسر.
وكان الدليل على كون ”الأبقار المقدسة“، كما تسميهم صحف إسبانيا، يتراجع دورهم في الملعب ويفقدون الصدارة في برشلونة، هو لقاء ريال سوسيداد، حيث حمل الحارس الألماني مارك تير شتيغن شارة القيادة مع غياب سيرجيو بوسكيتس بسبب الإيقاف وتواجد جيرارد بيكيه وجوردي ألبا وسيرجيو روبيرتو في دكة البدلاء.
وفي الموسم الماضي لم يحصل أي لاعب لا يملك سيطرة على غرفة الملابس على شارة القيادة، حيث ارتداها بوسكيتس في 49 لقاء، وبيكيه وألبا في لقاءين.
وبحسب صحيفة سبورت فإن برشلونة في بداية الموسم دون قادة على أرضية الملعب، حيث بدأت الأبقار المقدسة في فقدان سيطرتها وقيمتها في الفريق وغرف خلع الملابس.
وأطلقت صحف إسبانيا على اللاعبين الأربعة لقب الأبقار المقدسة بسبب عدم قدرة أي مدرب سابق لبرشلونة على إبعادهم عن التشكيل بالرغم من تراجع مستواهم، وذلك بسبب سيطرتهم على غرف خلع الملابس وخوف المدربين من ذلك.
{{ article.visit_count }}
تحدثت صحيفة ”سبورت“ عن تراجع دور قادة برشلونة الأربعة وتقلص ظهورهم على أرضية الملعب في اللقاءات الثلاثة الأولى هذا الموسم، حيث لم يحصلوا سوى على 330 دقيقة من أصل 990 دقيقة ممكنة.
وباستثناء سيرجيو بوسكيتس، القائد الأول للفريق الذي شارك في 166 دقيقة وغاب للإيقاف عن اللقاء الثاني أمام ريال سوسيداد ولم يفقد سوى 14 دقيقة من 180 دقيقة ممكنة، فالقادة الثلاثة الآخرون يعانون ولا يجدون مكانا في الفريق الأول.
ولم يشارك القائد الثاني جيرارد بيكيه في أي دقيقة، وهو الذي لعب 606 لقاءات لبرشلونة منذ 2008، وأصبح خامس الاختيارات بحسب المدرب تشافي هيرنانديز، في الدفاع خلف أراوخو وكريستينسن وإيريك غارسيا وكوندي.
فيما شارك القائد الثالث سيرجيو روبيرتو في اللقاءات الثلاثة كبديل ولعب 30 دقيقة أمام رايو فاليكانو و 5 دقائق أمام ريال سوسيداد و 29 دقيقة أمام بلد الوليد ودوره أصبح يتقلص بشكل أكبر.
وبعد بداية أول لقاء كأساسي فقد القائد الرابع جوردي ألبا المشاركة الرسمية في اللقاءين المواليين حيث شارك في 100 دقيقة، لعب 82 دقيقة أمام رايو فاليكانو و18 دقيقة أمام ريال سوسيداد ولم يلعب أي دقيقة أمام بلد الوليد، وأصبح تشافي هيرنانديز يفضل إشراك الشاب بالدي كظهير أيسر.
وكان الدليل على كون ”الأبقار المقدسة“، كما تسميهم صحف إسبانيا، يتراجع دورهم في الملعب ويفقدون الصدارة في برشلونة، هو لقاء ريال سوسيداد، حيث حمل الحارس الألماني مارك تير شتيغن شارة القيادة مع غياب سيرجيو بوسكيتس بسبب الإيقاف وتواجد جيرارد بيكيه وجوردي ألبا وسيرجيو روبيرتو في دكة البدلاء.
وفي الموسم الماضي لم يحصل أي لاعب لا يملك سيطرة على غرفة الملابس على شارة القيادة، حيث ارتداها بوسكيتس في 49 لقاء، وبيكيه وألبا في لقاءين.
وبحسب صحيفة سبورت فإن برشلونة في بداية الموسم دون قادة على أرضية الملعب، حيث بدأت الأبقار المقدسة في فقدان سيطرتها وقيمتها في الفريق وغرف خلع الملابس.
وأطلقت صحف إسبانيا على اللاعبين الأربعة لقب الأبقار المقدسة بسبب عدم قدرة أي مدرب سابق لبرشلونة على إبعادهم عن التشكيل بالرغم من تراجع مستواهم، وذلك بسبب سيطرتهم على غرف خلع الملابس وخوف المدربين من ذلك.