حقق المنتخب الوطني لفنون القتال المختلطة المركز الأول في فئة العموم، بمنافسات النسخة الثالثة من بطولة آسيا لفنون القتال المختلطة التي نظمها الاتحاد الآسيوي لفنون القتال المختلطة بالتعاون مع الاتحاد الطاجاكستاني لفنون القتال المختلطة تحت إشراف الاتحاد الدولي لفنون القتال المختلطة في الفترة ٢٧- ٣٠ أكتوبر بالعاصمة الطاجاكستانية دوشانبيه.
وقد نجح المنتخب الوطني من تحقيق ١٠ ميداليات ملونة في هذه النسخة من البطولة منها ٨ ميداليات في فئة العموم وميداليتين في فئة الشباب.
وبهذه المناسبة، أشاد سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس المجلس البحريني للألعاب القتالية، بالمستوى والنتائج المميزة التي حققها المنتخب في مشاركته في هذه النسخة من بطولة آسيا، مؤكدا أن هذه النتيجة تأتي استمرارا للنجاحات التي حققتها رياضة فنون القتال المختلطة، بفضل الرؤية التي رسمها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، لهذه الرياضة والتي استطاعت أن تؤكد حضورها القوي في مختلف البطولات وتعزز من إنجازات الرياضة البحرينية قاريا ودوليا.
وقد هنأ سموه رئيس وأعضاء ومنتسبي الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة وجميع أفراد المنتخب بهذه النتيجة، مؤكدا أن الاتحاد استطاع أن يضع الخطط والبرامج التي تتوافق مع سياسات المجلس البحريني للألعاب القتالية، والتي ساهمت في تطور وارتقاء هذه الرياضة ودفعها لإحراز مزيد من النتائج المشرفة، متمنيا سموه كل التوفيق والنجاح للمنتخب في تحقيق نجاحات جديدة في البطولات القادمة.
من جهته، هنأ رئيس الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة السيد محمد علي قمبر سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة وسمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة بالنتيجة المميزة التي حققها المنتخب الوطني في آسيوية فنون القتال المختلطة.
وأكد أن النتيجة التي حققها المنتخب في هذه البطولة تعكس رعاية ودعم سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة للألعاب القتالية لاسيما رياضة فنون القتال المختلطة، والتي ساهمت في تطور هذه الرياضة وتبوأها مكانة متقدمة على المستويين القاري والدولي، مضيفا أن الجهود الكبيرة التي يبذلها سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة من خلال متابعة ودعم سموه لجميع اتحادات الألعاب القتالية المنضوية تحت مظلة المجلس البحريني للألعاب القتالية، دفعت للنهوض بمستويات الألعاب ومنتسبيها نحو تحقيق النتائج المتميزة التي عززت من الحضور البحريني القوي في البطولات المختلفة.
وأشار إلى أن الاتحاد وضع خطط وبرامج تتوافق مع السياسات التي رسمها المجلس البحريني للألعاب القتالية، بما يعزز من استمرار الجهود من أجل المشاركة المشرفة ورفع اسم وعلم مملكة البحرين عاليا في جميع المشاركات، مشيدا بالمستويات الكبيرة التي ظهر بها أفراد المنتخب في هذه النسخة من البطولة، متمنيا أن يحقق المنتخب المزيد من الإنجازات في المشاركات المقبلة.
وقد نجح المنتخب الوطني لفنون القتال المختلطة في تحقيق المركز الأول في فئة العموم بعد أن حقق 8 ميداليات ملونة، منها ٦ ميداليات ذهبية أحرزها كل من: اللاعب رمضان جيتينوف واللاعب سلطان عمروف واللاعب رسول محمدوف واللاعبة صابرينا دي سوزا واللاعبة اييزا راموس واللاعبة فابيولا سيلفا، فيما حصل اللاعب سلطان جابيزوف على الميدالية الفضية واللاعب مراد ابراهيموف على الميدالية البرونزية.
في حين حل المنتخب في المركز الرابع في الترتيب على مستوى فئة الشباب بعد ان حقق ميداليتين، حيث أحرز اللاعب غازي غازييف الميدالية الذهبية، وحصل اللاعب علي مرهون على الميدالية البرونزية.
وبهذه النتيجة، احتل المنتخب الوطني المركز الثالث في الترتيب العام والنهائي للمنتخبات المشاركة في البطولة، خلف المتصدر منتخب طاجاكستان وصاحب المركز الثاني منتخب كازاخستان.
{{ article.visit_count }}
وقد نجح المنتخب الوطني من تحقيق ١٠ ميداليات ملونة في هذه النسخة من البطولة منها ٨ ميداليات في فئة العموم وميداليتين في فئة الشباب.
وبهذه المناسبة، أشاد سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس المجلس البحريني للألعاب القتالية، بالمستوى والنتائج المميزة التي حققها المنتخب في مشاركته في هذه النسخة من بطولة آسيا، مؤكدا أن هذه النتيجة تأتي استمرارا للنجاحات التي حققتها رياضة فنون القتال المختلطة، بفضل الرؤية التي رسمها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، لهذه الرياضة والتي استطاعت أن تؤكد حضورها القوي في مختلف البطولات وتعزز من إنجازات الرياضة البحرينية قاريا ودوليا.
وقد هنأ سموه رئيس وأعضاء ومنتسبي الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة وجميع أفراد المنتخب بهذه النتيجة، مؤكدا أن الاتحاد استطاع أن يضع الخطط والبرامج التي تتوافق مع سياسات المجلس البحريني للألعاب القتالية، والتي ساهمت في تطور وارتقاء هذه الرياضة ودفعها لإحراز مزيد من النتائج المشرفة، متمنيا سموه كل التوفيق والنجاح للمنتخب في تحقيق نجاحات جديدة في البطولات القادمة.
من جهته، هنأ رئيس الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة السيد محمد علي قمبر سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة وسمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة بالنتيجة المميزة التي حققها المنتخب الوطني في آسيوية فنون القتال المختلطة.
وأكد أن النتيجة التي حققها المنتخب في هذه البطولة تعكس رعاية ودعم سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة للألعاب القتالية لاسيما رياضة فنون القتال المختلطة، والتي ساهمت في تطور هذه الرياضة وتبوأها مكانة متقدمة على المستويين القاري والدولي، مضيفا أن الجهود الكبيرة التي يبذلها سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة من خلال متابعة ودعم سموه لجميع اتحادات الألعاب القتالية المنضوية تحت مظلة المجلس البحريني للألعاب القتالية، دفعت للنهوض بمستويات الألعاب ومنتسبيها نحو تحقيق النتائج المتميزة التي عززت من الحضور البحريني القوي في البطولات المختلفة.
وأشار إلى أن الاتحاد وضع خطط وبرامج تتوافق مع السياسات التي رسمها المجلس البحريني للألعاب القتالية، بما يعزز من استمرار الجهود من أجل المشاركة المشرفة ورفع اسم وعلم مملكة البحرين عاليا في جميع المشاركات، مشيدا بالمستويات الكبيرة التي ظهر بها أفراد المنتخب في هذه النسخة من البطولة، متمنيا أن يحقق المنتخب المزيد من الإنجازات في المشاركات المقبلة.
وقد نجح المنتخب الوطني لفنون القتال المختلطة في تحقيق المركز الأول في فئة العموم بعد أن حقق 8 ميداليات ملونة، منها ٦ ميداليات ذهبية أحرزها كل من: اللاعب رمضان جيتينوف واللاعب سلطان عمروف واللاعب رسول محمدوف واللاعبة صابرينا دي سوزا واللاعبة اييزا راموس واللاعبة فابيولا سيلفا، فيما حصل اللاعب سلطان جابيزوف على الميدالية الفضية واللاعب مراد ابراهيموف على الميدالية البرونزية.
في حين حل المنتخب في المركز الرابع في الترتيب على مستوى فئة الشباب بعد ان حقق ميداليتين، حيث أحرز اللاعب غازي غازييف الميدالية الذهبية، وحصل اللاعب علي مرهون على الميدالية البرونزية.
وبهذه النتيجة، احتل المنتخب الوطني المركز الثالث في الترتيب العام والنهائي للمنتخبات المشاركة في البطولة، خلف المتصدر منتخب طاجاكستان وصاحب المركز الثاني منتخب كازاخستان.