شهد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية اليوم الاحد سباقات موهوبي رياضة السباحة والتي أقيمت ضمن مبادرة تعليم وتدريب السباحة لـ 10 آلاف طفل وشاب خلال عام و التي أطلقتها اللجنة الأولمبية بالتعاون مع اتحاد السباحة وذلك بمسبح الاتحاد بمدينة عيسى الرياضية.
ولدى وصول سموه كان في مقدمة مستقبليه سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة وكيل وزارة شئون مجلس الوزراء نائب رئيس اللجنة الأولمبية والسيد فارس مصطفى الكوهجي الأمين العام للجنة الأولمبية ورئيس الاتحاد البحريني للسباحة المستشار د. محمد مجبل وعدد من اعضاء مجلس إدارة الاتحاد ومدراء اللجنة الأولمبية.
وبهذه المناسبة أعرب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة عن سعادته الكبيرة بمشاركة هذا العدد الكبير من السباحين في مبادرة تعليم وتدريب 10 آلاف طفل وشاب خلال عام والتي تأتي في إطار حرص اللجنة الأولمبية البحرينية على دعم الاتحادات الوطنية ومن بينها اتحاد السباحة الذي يعنى برعاية هذه الرياضة الأولمبية الهامة.
وأضاف سموه " إن رعاية المواهب الرياضية تحظى باهتمام بالغ لدى اللجنة الأولمبية البحرينية، حيث وجهنا بإطلاق برنامج صناعة الأبطال والذي تندرج من خلاله هذه المبادرة إيمانا منا بأهمية توفير الدعم والأجواء المثالية أمام الموهوبين للتميز والعطاء لتخريج كوكبة من العناصر الواعدة لرفد منتخباتنا الوطنية في مختلف الألعاب وفي مقدمتها لعبة السباحة التي تعد واحدة من أكثر الرياضات شعبية وأهمية".
وأعرب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة عن إعجابه بما وصل إليه البرنامج من مراحل مشيداً بالجهود التي بذلها الجهاز التنفيذي للجنة الأولمبية واتحاد السباحة لاستقطاب أكبر عدد من السباحين والسباحات مؤكداً على أهمية استمرار البرنامج لما له من فائدة في تعليم وتدريب السباحة ليس من أجل الرياضة فقط وإنما الحد من حوادث الغرق، مؤكدا سموه استمرار اللجنة الأولمبية في دعم الاتحادات من خلال برنامج صناعة الأبطال لتمثيل المملكة خير تمثيل في مختلف المحافل الخارجية.
وقبل بداية الفعالية قدم رئيس الاتحاد البحريني للسباحة لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة عرضا عن آخر المستجدات الخاصة بمبادرة تعليم وتدريب 10 آلاف طفل وشاب من كلا الجنسين، حيث بلغ أعداد المتدربين أكثر من 6 آلاف سباح وسباحة منذ اطلاق المبادرة بشهر يوليو الماضي وهو ما يعني الوصول إلى حوالي 60% من الهدف المنشود خلال حوالي أربعة شهور فقط، كما استعرض المراحل القادمة للمبادرة وأهدافها والأكاديميات الشريكة في إنجاز المشروع.
بعد ذلك تابع سموه سباقات السباحة للمواهب العروض والسباقات التي قدمها السباحون والسباحات من الأطفال وسط تشجيع حار من أولياء الأمور لهم وفرحة عارمة بحضور سموه لمتابعة أبنائهم.
وفي نهاية الفعالية قدم رئيس الاتحاد المستشار د. محمد مجبل درعاً تذكارياً يحمل شعار المبادرة تقديرا وعرفانا من الاتحاد بدعم سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لرياضة السباحة، قبل أن يتم التقاط صورة جماعية لسموه مع الأطفال والأطقم الفنية والإدارية.
ولدى وصول سموه كان في مقدمة مستقبليه سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة وكيل وزارة شئون مجلس الوزراء نائب رئيس اللجنة الأولمبية والسيد فارس مصطفى الكوهجي الأمين العام للجنة الأولمبية ورئيس الاتحاد البحريني للسباحة المستشار د. محمد مجبل وعدد من اعضاء مجلس إدارة الاتحاد ومدراء اللجنة الأولمبية.
وبهذه المناسبة أعرب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة عن سعادته الكبيرة بمشاركة هذا العدد الكبير من السباحين في مبادرة تعليم وتدريب 10 آلاف طفل وشاب خلال عام والتي تأتي في إطار حرص اللجنة الأولمبية البحرينية على دعم الاتحادات الوطنية ومن بينها اتحاد السباحة الذي يعنى برعاية هذه الرياضة الأولمبية الهامة.
وأضاف سموه " إن رعاية المواهب الرياضية تحظى باهتمام بالغ لدى اللجنة الأولمبية البحرينية، حيث وجهنا بإطلاق برنامج صناعة الأبطال والذي تندرج من خلاله هذه المبادرة إيمانا منا بأهمية توفير الدعم والأجواء المثالية أمام الموهوبين للتميز والعطاء لتخريج كوكبة من العناصر الواعدة لرفد منتخباتنا الوطنية في مختلف الألعاب وفي مقدمتها لعبة السباحة التي تعد واحدة من أكثر الرياضات شعبية وأهمية".
وأعرب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة عن إعجابه بما وصل إليه البرنامج من مراحل مشيداً بالجهود التي بذلها الجهاز التنفيذي للجنة الأولمبية واتحاد السباحة لاستقطاب أكبر عدد من السباحين والسباحات مؤكداً على أهمية استمرار البرنامج لما له من فائدة في تعليم وتدريب السباحة ليس من أجل الرياضة فقط وإنما الحد من حوادث الغرق، مؤكدا سموه استمرار اللجنة الأولمبية في دعم الاتحادات من خلال برنامج صناعة الأبطال لتمثيل المملكة خير تمثيل في مختلف المحافل الخارجية.
وقبل بداية الفعالية قدم رئيس الاتحاد البحريني للسباحة لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة عرضا عن آخر المستجدات الخاصة بمبادرة تعليم وتدريب 10 آلاف طفل وشاب من كلا الجنسين، حيث بلغ أعداد المتدربين أكثر من 6 آلاف سباح وسباحة منذ اطلاق المبادرة بشهر يوليو الماضي وهو ما يعني الوصول إلى حوالي 60% من الهدف المنشود خلال حوالي أربعة شهور فقط، كما استعرض المراحل القادمة للمبادرة وأهدافها والأكاديميات الشريكة في إنجاز المشروع.
بعد ذلك تابع سموه سباقات السباحة للمواهب العروض والسباقات التي قدمها السباحون والسباحات من الأطفال وسط تشجيع حار من أولياء الأمور لهم وفرحة عارمة بحضور سموه لمتابعة أبنائهم.
وفي نهاية الفعالية قدم رئيس الاتحاد المستشار د. محمد مجبل درعاً تذكارياً يحمل شعار المبادرة تقديرا وعرفانا من الاتحاد بدعم سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لرياضة السباحة، قبل أن يتم التقاط صورة جماعية لسموه مع الأطفال والأطقم الفنية والإدارية.