أكد السيد حسن عبداللطيف المدير التنفيذي للرياضة والمبادرات باللجنة البارالمبية البحرينية على نجاح كأس العالم للبوتشيا البحرين 2022 من كل المقايس واللتي تأتي تحت رعاية كريمة من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الاول للمجلس الاعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة، رئيس اللجنة الاولمبية البحرينية. وشكر عبداللطيف سمو الشيخ خالد بن حمد على رعايته الكريمة، وثمن دعم سعادة الشيخ محمد بن دعيج رئيس اللجنة البارالمبية البحرينية والمتابعة الحثيثة من سعادة السيد علي الماجد الامين العام للجنة البارالمبية البحرينية.
وتعتبر استضافة كأس العالم للبوتشيا اخر استضافات عام 2022 حيث تم استضافة 4 من الدورات والبطولات الرياضية خلال هذا العام، واهمها دورة ألعاب غرب آسيا البارالمبية الثالثة - البحرين 2022، والبطولة الدولية الأولى البارالمبية للريشة الطائرة - البحرين 2022، وبطولة «الإبسا» لمنطقة اسيا واوقيانوسيا لكرة الهدف - البحرين 2022 (للمكفوفين)، ونتيجة لذلك حصلت مملكة البحرين على إشادات دولية واسعة بقدرتها على استضافة وتنظيم المحافل الدولية بمستويات عالمية.
وأشار المدير التنفيذي للرياضة والمبادرات باللجنة البارالمبية البحرينية إلى أن هذه الاستضافات ساهمت بشكل كبير في تنفيذ توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، في دعم استضافة البطولات الرياضية على أرض مملكة البحرين، والمتابعة الكريمة لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية للاستضافة ودعمه اللامحدود.
وأوضح حسن عبداللطيف بأن هذه الاستضافات تأتي تحقيقًا لأهداف خطة التعافي الاقتصادي، حيث تعكس محورًا مهمًا وهو تعزيز السياحة الرياضية، بما يدعم أهداف الاستراتيجية السياحية لمملكة البحرين للأعوام 2022-2026، مضيفاً بأنّ الاستضافات تعتبر جانباً مهماً في دعم الاقتصاد الوطني ورؤية البحرين الاقتصادية 2030 حيث جعل البحرين وجهة عالمية للإستضافات الرياضية وعاصمة للشباب، بالاضافة الى رفع مؤشرات مملكة البحرين في الأمم المتحدة ، مضيفًا إلى منافع الجانب الاجتماعي من هذه الاستضافات حيث تعمل على تحقيق تكافؤ الفرص بين الجنسين للاعبي ذوي العزيمة من خلال تنويع اختيار اللاعبين للمشاركات الخارجية والداخلية وتوفير المستلزمات والحقوق، وتعزيز مبدأ الفوز والخسارة لدى ذوي العزيمة من خلال مشاركتهم في البطولات وغرس الروح الرياضية وروح الفريق الواحد الى جانب دمج ذوي العزيمة مع أقرانهم في المجتمع البحرين لوضع بصمتهم كعنصر مهم وفعال في تنمية المجتمع.
وقال المدير التنفيذي للرياضة والمبادرات باللجنة البارالمبية البحرينية بأن الاستضافات ساهمت من الجانب الرياضي بتنفيذ 11 سياسة من سياسات المجلس الأعلى للشباب والرياضة إلى جانب تعزيز الصحة العامة للاعبي ذوي العزيمة من خلال خلق برامج تهدف إلى الحركة والتقليل من مخاطر السمنة ومن الجانب الاداري خلق صف ثاني وثالث من الكوادر البحرينية القادرة على تنظيم وإستضافة أكبر البطولات العالمية، والمساهمة في الارتقاء بالحكام البحرينيين كحكام معتمدين دوليا في مختلف الألعاب والرياضات البارالمبية إلى جانب المساهمة لأكثر من 4,000 متطوع خلال تنظيم الإستضافات في عام 2022.
وفي الختام ، أكد حسن عبداللطيف على عزم اللجنة البارالمبية البحرينية على المضي قدما في تعزيز مبدأ الإستضافات خلال عام 2023، بالإضافة الى تنفيذ الأهداف الإستراتيجية المعتمدة من قبل مجلس الإدارة والإعداد الفعال لتأهيل المنتخب الوطني للمشاركة في بارالمبياد باريس 2024.
وتعتبر استضافة كأس العالم للبوتشيا اخر استضافات عام 2022 حيث تم استضافة 4 من الدورات والبطولات الرياضية خلال هذا العام، واهمها دورة ألعاب غرب آسيا البارالمبية الثالثة - البحرين 2022، والبطولة الدولية الأولى البارالمبية للريشة الطائرة - البحرين 2022، وبطولة «الإبسا» لمنطقة اسيا واوقيانوسيا لكرة الهدف - البحرين 2022 (للمكفوفين)، ونتيجة لذلك حصلت مملكة البحرين على إشادات دولية واسعة بقدرتها على استضافة وتنظيم المحافل الدولية بمستويات عالمية.
وأشار المدير التنفيذي للرياضة والمبادرات باللجنة البارالمبية البحرينية إلى أن هذه الاستضافات ساهمت بشكل كبير في تنفيذ توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، في دعم استضافة البطولات الرياضية على أرض مملكة البحرين، والمتابعة الكريمة لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية للاستضافة ودعمه اللامحدود.
وأوضح حسن عبداللطيف بأن هذه الاستضافات تأتي تحقيقًا لأهداف خطة التعافي الاقتصادي، حيث تعكس محورًا مهمًا وهو تعزيز السياحة الرياضية، بما يدعم أهداف الاستراتيجية السياحية لمملكة البحرين للأعوام 2022-2026، مضيفاً بأنّ الاستضافات تعتبر جانباً مهماً في دعم الاقتصاد الوطني ورؤية البحرين الاقتصادية 2030 حيث جعل البحرين وجهة عالمية للإستضافات الرياضية وعاصمة للشباب، بالاضافة الى رفع مؤشرات مملكة البحرين في الأمم المتحدة ، مضيفًا إلى منافع الجانب الاجتماعي من هذه الاستضافات حيث تعمل على تحقيق تكافؤ الفرص بين الجنسين للاعبي ذوي العزيمة من خلال تنويع اختيار اللاعبين للمشاركات الخارجية والداخلية وتوفير المستلزمات والحقوق، وتعزيز مبدأ الفوز والخسارة لدى ذوي العزيمة من خلال مشاركتهم في البطولات وغرس الروح الرياضية وروح الفريق الواحد الى جانب دمج ذوي العزيمة مع أقرانهم في المجتمع البحرين لوضع بصمتهم كعنصر مهم وفعال في تنمية المجتمع.
وقال المدير التنفيذي للرياضة والمبادرات باللجنة البارالمبية البحرينية بأن الاستضافات ساهمت من الجانب الرياضي بتنفيذ 11 سياسة من سياسات المجلس الأعلى للشباب والرياضة إلى جانب تعزيز الصحة العامة للاعبي ذوي العزيمة من خلال خلق برامج تهدف إلى الحركة والتقليل من مخاطر السمنة ومن الجانب الاداري خلق صف ثاني وثالث من الكوادر البحرينية القادرة على تنظيم وإستضافة أكبر البطولات العالمية، والمساهمة في الارتقاء بالحكام البحرينيين كحكام معتمدين دوليا في مختلف الألعاب والرياضات البارالمبية إلى جانب المساهمة لأكثر من 4,000 متطوع خلال تنظيم الإستضافات في عام 2022.
وفي الختام ، أكد حسن عبداللطيف على عزم اللجنة البارالمبية البحرينية على المضي قدما في تعزيز مبدأ الإستضافات خلال عام 2023، بالإضافة الى تنفيذ الأهداف الإستراتيجية المعتمدة من قبل مجلس الإدارة والإعداد الفعال لتأهيل المنتخب الوطني للمشاركة في بارالمبياد باريس 2024.