البطولة تأتي في إطار الجهود لتطوير الرياضة المدرسية
- سموه يؤكد اهمية احتضان الألعاب التي تعزز القدرات الذهنية للطلاب
- أكثر من ٤٠٠ طالب وطالبة يشاركون في بطولة خالد بن حمد للشطرنج لمدارس البحرين
تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، نظمت وزارة التربية والتعليم الحفل الختامي لبطولة خالد بن حمد للشطرنج لمدارس البحرين في نسختها الثانية، بالتعاون مع الهيئة العامة للرياضة والاتحاد البحريني للألعاب الذهنية ونادي البحرين للشطرنج، وذلك في صالة مدينة خليفة الرياضية، بمشاركة أكثر من ٤٠٠ طالب وطالبة في المراحل النهائية من المدارس الحكومية والخاصة، ومشاركة نحو ٥٠٠٠ طالب وطالبة في مرحلة التصفيات.
وشهد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة ختام البطولة بحضور سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة وسعادة الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم وسعادة الدكتور عبدالرحمن عسكر الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للرياضة و أ. نوال أحمد الخاطر وكيل وزارة التربية والتعليم للسياسات والاستراتيجيات والأداء والدكتور طارق الشيباني رئيس الاتحاد البحريني للألعاب الذهنية والدكتور خالد برهان الدين العوضي رئيس نادي البحرين للشطرنج، وبحضور عدد من الوكلاء المساعدين والمدراء والمسئولين في وزارة التربية والتعليم.
وأعرب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة عن سعادته الكبيرة بالمشاركة الطلابية الواسعة في بطولة سموه للشطرنج والتي شهدت منافسة رياضية شريفة في واحدة من أهم الألعاب الذهنية التي تكتسب شعبية واسعة في العالم لما لها من فائدة على تحفيز مهارات التفكير وابتكار الحلول، علاوة على ما تشكله تلك الانشطة الرياضية المدرسية من فرصة مثالية لتحقيق التقارب والتعاون والإلتزام والكثير من القيم الرياضية الأخرى.
وأضاف سموه أن اقامة هذه البطولة المدرسية للشطرنج يأتي ضمن خطط تطوير الأنشطة والفعاليات والألعاب الرياضية المدرسية تنفيذًا لتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة.
واكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على اهمية الألعاب التي تعزز القدرات الذهنية للطلبة وتخلق لهم جوا من المتعة والتسلية في آن واحد، خصوصا وان لعبة الشطرنج تعتبر من الألعاب التي تعتمد على الذكاء وتنمي مهارات حل المشكلات وتسهم في فتح مدارك وقدرات الطلبة العقلية، مشيدا سموه بالتعاون المثمر بين الهيئة العامة للرياضة ووزارة التربية والتعليم في تنظيم هذه البطولة بالشراكة مع الاتحاد البحريني للألعاب الذهنية ونادي البحرين للشطرنج متمنيا سموه استمرار البطولة وتطويرها في ظل الإقبال الواسع على المشاركة فيها.
هذا وقد ألقى سعادة الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم كلمةً عبّر فيها عن بالغ الشكر والامتنان لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، على تفضل سموّه برعاية هذه البطولة، وحضور حفلها الختامي، وهو ما كان له أطيب الأثر في إبرازها، وتشجيع شباب البحرين، وخاصةً طلبة المدارس، على مزيد من الإقبال على ممارسة هذه الرياضة الذهنية.
وأعرب سعادة الوزير عن الاعتزاز العميق بالدور الرائد الذي يقوم به سموّه في دعم المسيرة الرياضية والشبابية في مملكة البحرين، في ظل النهضة الشاملة والمباركة التي يقودها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، بدعم ومتابعة مستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
كما أثنى ببالغ التقدير والاعتزاز على الجهود الكبيرة التي يقودها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، من خلال ما يرسمه من رؤى واستراتيجيات طموحة، وما يقدمه من دعم للرياضيين للتألق وتحقيق الإنجازات وتشريف المملكة في مختلف المحافل الإقليمية والقارية والدولية.
وأضاف سعادة الوزير أن لعبة الشطرنج ليست مجرد لعبة أو رياضة للتسلية، وإنما باتت تمثل مهارة استراتيجية تعتمد على التفكير والتخطيط وتقييم المخاطر وحل المشكلات، وقد باتت جزءاً لا يتجزأ من المناهج التعليمية والأنشطة المدرسية في الدول المتقدمة، وذلك نظراً لما تكتسبه هذه الرياضة من أهمية تعكس مقدار التفوق الذهني والقدرة على التفكير وحل المشكلات في حيز زمني ضيق، وهو ما تعتبره وزارة التربية والتعليم واحدة من أولوياتها الآنية والمستقبلية، لتعزيز وجود هذه الرياضة، وتحفيز جميع المدارس على المشاركة فيها، مهنئاً جميع الفائزين، ومعرباً عن تقديره لسائر المشاركين، مثمناً دعم وشراكة الهيئة العامة للرياضة، والاتحاد البحريني للألعاب الذهنية، ونادي البحرين للشطرنج، لتعاونهم المثمر مع الوزارة في تنظيم هذه البطولة.
من جانبها، قالت الأستاذة كفاية العنزور الوكيل المساعد للخدمات التعليمية: "نحن فخورون بأن هذه البطولة قد حظيت برعاية ودعم سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، وهو ما أسهم في استقطابها شريحةً واسعةً من طلبة المدارس الحكومية والخاصة، لا سيما مع تطلعنا لنشر مختلف الرياضات في المجتمعات المدرسية، وجمع طلبة المدارس الحكومية والخاصة تحت سقفٍ واحد للتنافس فيما بينهم، إذ تعتبر بطولة خالد بن حمد للشطرنج للمدارس من الإضافات المهمة للرياضة المدرسية، ونحن على يقين بأنها ستسهم في الدفع برياضة الشطرنج في المملكة نحو آفاق أرحب من النجاح والإنجاز."
وأضافت: "وبهذه المناسبة، نرفع جزيل الشكر والعرفان لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على دعمه ومُساندته للرياضة المدرسية، إذ إن هذا الدعم كانت له بصمة واضحة فيما تشهده الرياضة المدرسية من تطورٍ وازدهارٍ يتماشيان مع الطموحات الوطنية في المجال الرياضي."
ثم تم تتويج الفرق الفائزة، فعلى مستوى البنين، وفي فئة المرحلة الابتدائية (6-9 سنوات)، فقد أحرز المركز الأول الطالب هدسون أنتوني من مدرسة الألفية الجديدة الخاصة، أما المركز الثاني فكان من نصيب الطالب محمد نبيل سليم من مدرسة عمر بن عبدالعزيز الابتدائية للبنين، فيما حصد المركز الثالث الطالب حمزة محمد تيسير من مدرسة سانت كريستوفر الخاصة.
وفي فئة المرحلة الابتدائية (10-12 سنة)، فقد فاز بالمركز الأول الطالب نافانيت سريكانث من مدرسة الألفية الجديدة الخاصة، والمركز الثاني لفارس عاصم قناير من مدرسة شويفات الخاصة، أما المركز الثالث فكان من نصيب راكان نبيل من مدرسة عمر بن عبدالعزيز الابتدائية للبنين.
أما في فئة المرحلة الإعدادية (13 -15 سنة)، فقد كان المركز الأول من نصيب جيمس توماس من مدرسة الألفية الجديدة الخاصة، والمركز الثاني لبراناف بوبي من المدرسة الهندية الخاصة، فيما حاز المركز الثالث طه فتحي البشير من مدرسة عثمان بن عفان الإعدادية للبنين. وفي المرحلة الثانوية (16-18 سنة)، أحرز المركز الأول الطالب جوبيكريشنا سارافانان من مدرسة الألفية الجديدة الخاصة، أما المركز الثاني فأحرزه محمد الجواد فيصل من مدرسة لؤلؤة الخليج الخاصة، وكان المركز الثالث من نصيب محمد تقي محمد من مدرسة الشيخ عبدالعزيز بن محمد الثانوية للبنين.
وعلى مستوى البنات، في فئة المرحلة الابتدائية (6-9 سنوات)، فقد أحرزت المركز الأول الطالبة ليلى آريا حسين من مدرسة البحرين الخاصة، أما المركز الثاني فكان من نصيب الطالبة جودي منصور فيصل من مدرسة بوابة المعالي الخاصة، فيما حصدت المركز الثالث الطالبة آية فادي محمد من مدارس المعارف الحديثة الخاصة.
وفي فئة المرحلة الابتدائية (10-12 سنة)، فقد فازت بالمركز الأول الطالبة مريم محمد تيسير من مدرسة سانت كريستوفر الخاصة، والمركز الثاني لسارة دشتي من مدرسة العاصمة الخاصة، أما المركز الثالث فكان من نصيب تانيا سينق من مدرسة الألفية الجديدة الخاصة.
أما في فئة المرحلة الإعدادية (13 -15 سنة)، فقد كان المركز الأول من نصيب مرام هادي الموسوي من مدرسة بيان البحرين الخاصة، والمركز الثاني للطالبة بروذا بابت من مدرسة الألفيةالجديدةالخاصة، فيما حازت المركز الثالث سندس أسامة فؤاد من مدرسة الفلاح الخاصة.
وفي المرحلة الثانوية (16-18 سنة)، أحرزت المركز الأول الطالبة أمروذا لاكشمي من مدرسة الألفية الجديدة الخاصة، أما المركز الثاني فأحرزته خديجة جعفر سلمان من مدرسة سار الثانويةللبنات، وكان المركز الثالث من نصيب سارة أيمن حجيري من مدارس المعارف الحديثة الخاصة.
هذا وقد اشتمل الختامي على عرض فيلم قصير عن إنجازات الرياضية المدرسية، إضافةً إلى تقديم عرض رياضي لطلبة المدارس الحكومية، مع تخصيص ركن للرسم تضمن عدداً من الأعمال الفنية المميزة.
{{ article.visit_count }}
- سموه يؤكد اهمية احتضان الألعاب التي تعزز القدرات الذهنية للطلاب
- أكثر من ٤٠٠ طالب وطالبة يشاركون في بطولة خالد بن حمد للشطرنج لمدارس البحرين
تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، نظمت وزارة التربية والتعليم الحفل الختامي لبطولة خالد بن حمد للشطرنج لمدارس البحرين في نسختها الثانية، بالتعاون مع الهيئة العامة للرياضة والاتحاد البحريني للألعاب الذهنية ونادي البحرين للشطرنج، وذلك في صالة مدينة خليفة الرياضية، بمشاركة أكثر من ٤٠٠ طالب وطالبة في المراحل النهائية من المدارس الحكومية والخاصة، ومشاركة نحو ٥٠٠٠ طالب وطالبة في مرحلة التصفيات.
وشهد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة ختام البطولة بحضور سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة وسعادة الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم وسعادة الدكتور عبدالرحمن عسكر الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للرياضة و أ. نوال أحمد الخاطر وكيل وزارة التربية والتعليم للسياسات والاستراتيجيات والأداء والدكتور طارق الشيباني رئيس الاتحاد البحريني للألعاب الذهنية والدكتور خالد برهان الدين العوضي رئيس نادي البحرين للشطرنج، وبحضور عدد من الوكلاء المساعدين والمدراء والمسئولين في وزارة التربية والتعليم.
وأعرب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة عن سعادته الكبيرة بالمشاركة الطلابية الواسعة في بطولة سموه للشطرنج والتي شهدت منافسة رياضية شريفة في واحدة من أهم الألعاب الذهنية التي تكتسب شعبية واسعة في العالم لما لها من فائدة على تحفيز مهارات التفكير وابتكار الحلول، علاوة على ما تشكله تلك الانشطة الرياضية المدرسية من فرصة مثالية لتحقيق التقارب والتعاون والإلتزام والكثير من القيم الرياضية الأخرى.
وأضاف سموه أن اقامة هذه البطولة المدرسية للشطرنج يأتي ضمن خطط تطوير الأنشطة والفعاليات والألعاب الرياضية المدرسية تنفيذًا لتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة.
واكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على اهمية الألعاب التي تعزز القدرات الذهنية للطلبة وتخلق لهم جوا من المتعة والتسلية في آن واحد، خصوصا وان لعبة الشطرنج تعتبر من الألعاب التي تعتمد على الذكاء وتنمي مهارات حل المشكلات وتسهم في فتح مدارك وقدرات الطلبة العقلية، مشيدا سموه بالتعاون المثمر بين الهيئة العامة للرياضة ووزارة التربية والتعليم في تنظيم هذه البطولة بالشراكة مع الاتحاد البحريني للألعاب الذهنية ونادي البحرين للشطرنج متمنيا سموه استمرار البطولة وتطويرها في ظل الإقبال الواسع على المشاركة فيها.
هذا وقد ألقى سعادة الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم كلمةً عبّر فيها عن بالغ الشكر والامتنان لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، على تفضل سموّه برعاية هذه البطولة، وحضور حفلها الختامي، وهو ما كان له أطيب الأثر في إبرازها، وتشجيع شباب البحرين، وخاصةً طلبة المدارس، على مزيد من الإقبال على ممارسة هذه الرياضة الذهنية.
وأعرب سعادة الوزير عن الاعتزاز العميق بالدور الرائد الذي يقوم به سموّه في دعم المسيرة الرياضية والشبابية في مملكة البحرين، في ظل النهضة الشاملة والمباركة التي يقودها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، بدعم ومتابعة مستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
كما أثنى ببالغ التقدير والاعتزاز على الجهود الكبيرة التي يقودها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، من خلال ما يرسمه من رؤى واستراتيجيات طموحة، وما يقدمه من دعم للرياضيين للتألق وتحقيق الإنجازات وتشريف المملكة في مختلف المحافل الإقليمية والقارية والدولية.
وأضاف سعادة الوزير أن لعبة الشطرنج ليست مجرد لعبة أو رياضة للتسلية، وإنما باتت تمثل مهارة استراتيجية تعتمد على التفكير والتخطيط وتقييم المخاطر وحل المشكلات، وقد باتت جزءاً لا يتجزأ من المناهج التعليمية والأنشطة المدرسية في الدول المتقدمة، وذلك نظراً لما تكتسبه هذه الرياضة من أهمية تعكس مقدار التفوق الذهني والقدرة على التفكير وحل المشكلات في حيز زمني ضيق، وهو ما تعتبره وزارة التربية والتعليم واحدة من أولوياتها الآنية والمستقبلية، لتعزيز وجود هذه الرياضة، وتحفيز جميع المدارس على المشاركة فيها، مهنئاً جميع الفائزين، ومعرباً عن تقديره لسائر المشاركين، مثمناً دعم وشراكة الهيئة العامة للرياضة، والاتحاد البحريني للألعاب الذهنية، ونادي البحرين للشطرنج، لتعاونهم المثمر مع الوزارة في تنظيم هذه البطولة.
من جانبها، قالت الأستاذة كفاية العنزور الوكيل المساعد للخدمات التعليمية: "نحن فخورون بأن هذه البطولة قد حظيت برعاية ودعم سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، وهو ما أسهم في استقطابها شريحةً واسعةً من طلبة المدارس الحكومية والخاصة، لا سيما مع تطلعنا لنشر مختلف الرياضات في المجتمعات المدرسية، وجمع طلبة المدارس الحكومية والخاصة تحت سقفٍ واحد للتنافس فيما بينهم، إذ تعتبر بطولة خالد بن حمد للشطرنج للمدارس من الإضافات المهمة للرياضة المدرسية، ونحن على يقين بأنها ستسهم في الدفع برياضة الشطرنج في المملكة نحو آفاق أرحب من النجاح والإنجاز."
وأضافت: "وبهذه المناسبة، نرفع جزيل الشكر والعرفان لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على دعمه ومُساندته للرياضة المدرسية، إذ إن هذا الدعم كانت له بصمة واضحة فيما تشهده الرياضة المدرسية من تطورٍ وازدهارٍ يتماشيان مع الطموحات الوطنية في المجال الرياضي."
ثم تم تتويج الفرق الفائزة، فعلى مستوى البنين، وفي فئة المرحلة الابتدائية (6-9 سنوات)، فقد أحرز المركز الأول الطالب هدسون أنتوني من مدرسة الألفية الجديدة الخاصة، أما المركز الثاني فكان من نصيب الطالب محمد نبيل سليم من مدرسة عمر بن عبدالعزيز الابتدائية للبنين، فيما حصد المركز الثالث الطالب حمزة محمد تيسير من مدرسة سانت كريستوفر الخاصة.
وفي فئة المرحلة الابتدائية (10-12 سنة)، فقد فاز بالمركز الأول الطالب نافانيت سريكانث من مدرسة الألفية الجديدة الخاصة، والمركز الثاني لفارس عاصم قناير من مدرسة شويفات الخاصة، أما المركز الثالث فكان من نصيب راكان نبيل من مدرسة عمر بن عبدالعزيز الابتدائية للبنين.
أما في فئة المرحلة الإعدادية (13 -15 سنة)، فقد كان المركز الأول من نصيب جيمس توماس من مدرسة الألفية الجديدة الخاصة، والمركز الثاني لبراناف بوبي من المدرسة الهندية الخاصة، فيما حاز المركز الثالث طه فتحي البشير من مدرسة عثمان بن عفان الإعدادية للبنين. وفي المرحلة الثانوية (16-18 سنة)، أحرز المركز الأول الطالب جوبيكريشنا سارافانان من مدرسة الألفية الجديدة الخاصة، أما المركز الثاني فأحرزه محمد الجواد فيصل من مدرسة لؤلؤة الخليج الخاصة، وكان المركز الثالث من نصيب محمد تقي محمد من مدرسة الشيخ عبدالعزيز بن محمد الثانوية للبنين.
وعلى مستوى البنات، في فئة المرحلة الابتدائية (6-9 سنوات)، فقد أحرزت المركز الأول الطالبة ليلى آريا حسين من مدرسة البحرين الخاصة، أما المركز الثاني فكان من نصيب الطالبة جودي منصور فيصل من مدرسة بوابة المعالي الخاصة، فيما حصدت المركز الثالث الطالبة آية فادي محمد من مدارس المعارف الحديثة الخاصة.
وفي فئة المرحلة الابتدائية (10-12 سنة)، فقد فازت بالمركز الأول الطالبة مريم محمد تيسير من مدرسة سانت كريستوفر الخاصة، والمركز الثاني لسارة دشتي من مدرسة العاصمة الخاصة، أما المركز الثالث فكان من نصيب تانيا سينق من مدرسة الألفية الجديدة الخاصة.
أما في فئة المرحلة الإعدادية (13 -15 سنة)، فقد كان المركز الأول من نصيب مرام هادي الموسوي من مدرسة بيان البحرين الخاصة، والمركز الثاني للطالبة بروذا بابت من مدرسة الألفيةالجديدةالخاصة، فيما حازت المركز الثالث سندس أسامة فؤاد من مدرسة الفلاح الخاصة.
وفي المرحلة الثانوية (16-18 سنة)، أحرزت المركز الأول الطالبة أمروذا لاكشمي من مدرسة الألفية الجديدة الخاصة، أما المركز الثاني فأحرزته خديجة جعفر سلمان من مدرسة سار الثانويةللبنات، وكان المركز الثالث من نصيب سارة أيمن حجيري من مدارس المعارف الحديثة الخاصة.
هذا وقد اشتمل الختامي على عرض فيلم قصير عن إنجازات الرياضية المدرسية، إضافةً إلى تقديم عرض رياضي لطلبة المدارس الحكومية، مع تخصيص ركن للرسم تضمن عدداً من الأعمال الفنية المميزة.