يبدو أن المونديال 2022 قد كسر قلوب الكثير من نجوم كرة القدم المحبوبين، والذين يراهم الجماهير على أنهم أيقونات الساحرة المستديرة.
فقد شعر الكثير من كبار نجوم كرة القدم العالمية بخيبة أمل كبيرة، بعد وداع منافسات المونديال وضياع الأحلام.
أول الدموع كانت للأورغواني لويس سواريز، بعد الخروج المخيب لمنتخب بلاده من دور المجموعات.
تلتها دموع النجم البرازيلي نيمار في وداع المونديال بعد سقوط منتخب بلاده أمام كرواتيا، وضياع حلم التتويج بالكأس السادسة لراقصي السامبا.
بعدها بيوم، بكى الدون البرتغالي كريستيانو رونالدو بحرقة بسبب الإقصاء من الدور ربع النهائي على يد المغرب.
وما هي إلا ساعات، وكان قائد المنتخب الإنجليزي هاري كين في الموقف نفسه، بعد بكائه على إضاعته لركلة جزاء والهزيمة أمام فرنسا، واستلامه تذكرة العودة لبلاده.
فيا ترى ما الذي تخبئه الأيام القليلة القادمة في المونديال ؟ وأي دموع سنراها تنهمر من عيون نجوم الساحرة المستديرة؟
فقد شعر الكثير من كبار نجوم كرة القدم العالمية بخيبة أمل كبيرة، بعد وداع منافسات المونديال وضياع الأحلام.
أول الدموع كانت للأورغواني لويس سواريز، بعد الخروج المخيب لمنتخب بلاده من دور المجموعات.
تلتها دموع النجم البرازيلي نيمار في وداع المونديال بعد سقوط منتخب بلاده أمام كرواتيا، وضياع حلم التتويج بالكأس السادسة لراقصي السامبا.
بعدها بيوم، بكى الدون البرتغالي كريستيانو رونالدو بحرقة بسبب الإقصاء من الدور ربع النهائي على يد المغرب.
وما هي إلا ساعات، وكان قائد المنتخب الإنجليزي هاري كين في الموقف نفسه، بعد بكائه على إضاعته لركلة جزاء والهزيمة أمام فرنسا، واستلامه تذكرة العودة لبلاده.
فيا ترى ما الذي تخبئه الأيام القليلة القادمة في المونديال ؟ وأي دموع سنراها تنهمر من عيون نجوم الساحرة المستديرة؟