فجّر الخبير التحكيمي جمال الغندور، مفاجأة من العيار الثقيل بعد لقاء المغرب وفرنسا في نصف نهائي كأس العالم والذي جرى أمس وانتهى بفوز حامل اللقب بهدفين نظيفين، مؤكداً أن الحكم المكسيكي سيزار راموس لم يحتسب ركلتي جزاء لأسود الأطلس.
وأكد الغندور في فقرته التحليلية بقناة (بي إن سبورت): "ركلة الجزاء الأولى التي لم يحتسبها تتعلق بتدخل المدافع الفرنسي لوكاس هيرنانديز على سفيان بوفال في منطقة العمليات، لكنه قام بإنذار اللاعب المغربي، وكان من الممكن تدخل غرفة الفار".
وتابع "ركلة الجزاء الثانية كانت عندما أمسك تشواميني بسليم أملاح في منطقة الجزاء، وتجاهلها الحكم، مع أنها احتسبت في مجموعة من المباريات السابقة".
وكانت صحيفة "ماركا" الإسبانية، قد أشارت إلى إمكانية وجود ركلة جزاء للمغرب مع تعرض بوفال لتدخل خشن من هيرنانديز.
ولجأ المشجعون إلى وسائل التواصل الاجتماعي للاعتراض على البطاقة الصفراء التي وجهها الحكم سيزار راموس للمغربي سفيان بوفال، مشيرين إلى أن القرار كان يجب أن يصب في مصلحة أسود الأطلس وأنه كان على الحكم أن يمنحهم ركلة جزاء.
وشهد منتصف الشوط الأول اللقطة عندما وجد حكيم زياش مساحة أمام المدافع الفرنسي ثيو هيرنانديز، فمرر الكرة إلى زميله في الفريق سفيان بوفال، قبل أن يصطدم هيرنانديز ببوفال بقوة داخل منطقة جزاء المنتخب الفرنسي.
وبحسب المجريات، فقد جاء الاصطدام لصالح فرنسا، حيث عاقب الحكم سيزار راموس لاعب ساوثامبتون السابق ومنح بوفال البطاقة الصفراء.
ومع ذلك، تشير الإعادة إلى أن القرار كان من الممكن أن يصب بسهولة لصالح المغرب من خلال ركلة جزاء، ولم يمر دون أن يلاحظه أحد من قبل المشاهدين.
وضرب منتخب فرنسا موعدا مع الأرجنتين في نهائي كأس العالم يوم الأحد المقبل، بينما يصطدم المغرب بمنتخب كرواتيا في لقاء تحديد المركزين الثالث والرابع، السبت المقبل.
جدير بالذكر أن منتخب فرنسا هو حامل لقب المونديال، حيث توج بنسخة "روسيا 2018" بعد فوزه على كرواتيا في النهائي.
وأكد الغندور في فقرته التحليلية بقناة (بي إن سبورت): "ركلة الجزاء الأولى التي لم يحتسبها تتعلق بتدخل المدافع الفرنسي لوكاس هيرنانديز على سفيان بوفال في منطقة العمليات، لكنه قام بإنذار اللاعب المغربي، وكان من الممكن تدخل غرفة الفار".
وتابع "ركلة الجزاء الثانية كانت عندما أمسك تشواميني بسليم أملاح في منطقة الجزاء، وتجاهلها الحكم، مع أنها احتسبت في مجموعة من المباريات السابقة".
وكانت صحيفة "ماركا" الإسبانية، قد أشارت إلى إمكانية وجود ركلة جزاء للمغرب مع تعرض بوفال لتدخل خشن من هيرنانديز.
ولجأ المشجعون إلى وسائل التواصل الاجتماعي للاعتراض على البطاقة الصفراء التي وجهها الحكم سيزار راموس للمغربي سفيان بوفال، مشيرين إلى أن القرار كان يجب أن يصب في مصلحة أسود الأطلس وأنه كان على الحكم أن يمنحهم ركلة جزاء.
وشهد منتصف الشوط الأول اللقطة عندما وجد حكيم زياش مساحة أمام المدافع الفرنسي ثيو هيرنانديز، فمرر الكرة إلى زميله في الفريق سفيان بوفال، قبل أن يصطدم هيرنانديز ببوفال بقوة داخل منطقة جزاء المنتخب الفرنسي.
وبحسب المجريات، فقد جاء الاصطدام لصالح فرنسا، حيث عاقب الحكم سيزار راموس لاعب ساوثامبتون السابق ومنح بوفال البطاقة الصفراء.
ومع ذلك، تشير الإعادة إلى أن القرار كان من الممكن أن يصب بسهولة لصالح المغرب من خلال ركلة جزاء، ولم يمر دون أن يلاحظه أحد من قبل المشاهدين.
وضرب منتخب فرنسا موعدا مع الأرجنتين في نهائي كأس العالم يوم الأحد المقبل، بينما يصطدم المغرب بمنتخب كرواتيا في لقاء تحديد المركزين الثالث والرابع، السبت المقبل.
جدير بالذكر أن منتخب فرنسا هو حامل لقب المونديال، حيث توج بنسخة "روسيا 2018" بعد فوزه على كرواتيا في النهائي.