منح العاهل المغربي الملك محمد السادس لاعبو المنتخب المغربي ومدربهم وليد الركراكي وفوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم أوسمة ملكية، حيث حصل كلا من فوزي لقجع ووليد الركراكي على وسام العرش من درجة قائد فيما حصل اللاعبون على وسام العرض من درجة ضابط، وبالموازة أعطى العاهل المغربي تعليماته من أجل تسليم أوسمة ملكية لجميع أعضاء الطاقمين التقني والطبي للمنتخب المغربي لكرة القدم.. جاء ذلك خلال استقبال ملك المغرب مرفوقا بسمو ولي العهد المغربي الأمير مولاي الحسن وسمو الأمير مولاي رشيد أعضاء المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم بعد أدائهم المتميز خلال مونديال كأس العالم واحتلالهم المرتبة الرابعة على مستوى المنافسة العالمية.
ويعكس هذا الاستقبال عناية العاهل المغربي للشباب واهتمامه الخاص لقطاع الرياضة عموما وكرة القدم خصوصا، ويأتي هذا الاستقبال إثر الإنجاز التاريخي وغير المسبوق الذي حققه المنتخب المغربي الذي تمكن من بلوغ الدور نصف النهائي من البطولة العالمية، في أول وأبهى تألق من نوعه لكرة القدم المغربية والعربية والإفريقية في نهائيات هذه التظاهرة الرياضية العالمية.
وقد أخذت لجلالة الملك المغربي وولي عهده صورة تذكارية مع أعضاء المنتخب المغربي لكرة القدم وأمهات اللاعبين اللائي كن حاضرين، تكريما للنساء المغربيات اللواتي حرصن على تلقين أطفالهن مبادئ الوطنية والتضحية والانتماء للوطن، كما يشكل الاستقبال تعبيرا عن المكانة الخاصة التي يوليها العاهل محمد السادس للمرأة المغربية باعتبارها دعامة أساسية للعائلة والمجتمع.
وأرجع الخبراء التميز المغربي في بطولة كأس العالم إلى السياسة الرياضية والكروية التي تطبقها المملكة المغربية والتي أسسها العاهل محمد السادس من خلال توفير البنية التحتية الملائمة والمنشآت الرياضية اللازمة والاستثمار في رأس المال البشري وجعله في قلب السياسات التنموية بالبلاد.
ونوهوا بحرص العاهل المغربي على استقبال لاعبي المنتخب المغربي وأمهاتهم، تأكيدا للقيم الأخلاقية والاجتماعية العالية التي كشف عنها أعضاء المنتخب المغربي والتي تعكس قوة الثقافة والموروث المغربي تحت قيادة الملك محمد السادس.
{{ article.visit_count }}
ويعكس هذا الاستقبال عناية العاهل المغربي للشباب واهتمامه الخاص لقطاع الرياضة عموما وكرة القدم خصوصا، ويأتي هذا الاستقبال إثر الإنجاز التاريخي وغير المسبوق الذي حققه المنتخب المغربي الذي تمكن من بلوغ الدور نصف النهائي من البطولة العالمية، في أول وأبهى تألق من نوعه لكرة القدم المغربية والعربية والإفريقية في نهائيات هذه التظاهرة الرياضية العالمية.
وقد أخذت لجلالة الملك المغربي وولي عهده صورة تذكارية مع أعضاء المنتخب المغربي لكرة القدم وأمهات اللاعبين اللائي كن حاضرين، تكريما للنساء المغربيات اللواتي حرصن على تلقين أطفالهن مبادئ الوطنية والتضحية والانتماء للوطن، كما يشكل الاستقبال تعبيرا عن المكانة الخاصة التي يوليها العاهل محمد السادس للمرأة المغربية باعتبارها دعامة أساسية للعائلة والمجتمع.
وأرجع الخبراء التميز المغربي في بطولة كأس العالم إلى السياسة الرياضية والكروية التي تطبقها المملكة المغربية والتي أسسها العاهل محمد السادس من خلال توفير البنية التحتية الملائمة والمنشآت الرياضية اللازمة والاستثمار في رأس المال البشري وجعله في قلب السياسات التنموية بالبلاد.
ونوهوا بحرص العاهل المغربي على استقبال لاعبي المنتخب المغربي وأمهاتهم، تأكيدا للقيم الأخلاقية والاجتماعية العالية التي كشف عنها أعضاء المنتخب المغربي والتي تعكس قوة الثقافة والموروث المغربي تحت قيادة الملك محمد السادس.