ذكرت صحيفة "ليكيب" الفرنسية، أن فريق باريس سان جيرمان قام بتجهيز غرفة ملابس اللاعبين بتقنية مبتكرة تسمى "Lod Air"، هدفها القضاء على الفيروسات والميكروبات المنتشرة في الهواء من خلال استخدام الأشعة فوق البنفسجية، وذلك لحماية لاعبيه من الإصابة بالفيروسات المنتشرة في الهواء.
وظهرت التقنية الجديدة خلال فترة انتشار فيروس كورونا، من قبل شركة "LOD AIR" الفرنسية التي اخترعت جهاز تنقية الهواء بدون فلتر.
وتستطيع التقنية تحقيق عدة أهداف، وهي: القضاء على 99 % من الفيروسات والبكتيريا في الهواء، كما أن الجهاز يطهر حتى 120 مترًا مربعًا في أقل من ساعة، بالإضافة إلى تطهير الهواء في الوجود البشري.
وبدأت عدة أندية لكرة القدم ورياضات أخرى بفرنسا الاستعانة بالتقنية بعد قرار العودة للممارسة الرياضية في فترة انتشار فيروس كورونا، وبعد الحجر الصحي الذي فرض خلالها وألغى كل المنافسات.
واستخدمت التقنية لتنقية الهواء ومنع انتشار العدوى من الفيروسات وحماية اللاعبين من انتشار فيروس كورونا، لكن باريس سان جيرمان واصل الاعتماد على التقنية حتى الآن.
ومع بداية فصل الشتاء وانتشار عدة أمراض مرتبطة بالجو البارد من بينها الإنفلونزا والتي تنتشر بدورها عبر الهواء أعاد باريس سان جيرمان في الفترة الحالية الاستعانة بالتقنية لحماية لاعبيه من انتشار الفيروسات والبكتيريا، وذلك عبر نشر حوالي 70 مترا من أجهزة تطهير الهواء في غرف الملابس.
وقال أوليفييه موين، مبتكر التقنية: "قمنا بإعادة اختراع وتبسيط وتصغير ما كنا نفعله لتطهير المياه أو غرف العمليات لسنوات بفضل نظامنا، إذ يسحب الهواء باستخدام توربين شفط، ثم يمر عبر نفق تطهير حيث توجد مصابيح LED للأشعة فوق البنفسجية".
وظهرت التقنية الجديدة خلال فترة انتشار فيروس كورونا، من قبل شركة "LOD AIR" الفرنسية التي اخترعت جهاز تنقية الهواء بدون فلتر.
وتستطيع التقنية تحقيق عدة أهداف، وهي: القضاء على 99 % من الفيروسات والبكتيريا في الهواء، كما أن الجهاز يطهر حتى 120 مترًا مربعًا في أقل من ساعة، بالإضافة إلى تطهير الهواء في الوجود البشري.
وبدأت عدة أندية لكرة القدم ورياضات أخرى بفرنسا الاستعانة بالتقنية بعد قرار العودة للممارسة الرياضية في فترة انتشار فيروس كورونا، وبعد الحجر الصحي الذي فرض خلالها وألغى كل المنافسات.
واستخدمت التقنية لتنقية الهواء ومنع انتشار العدوى من الفيروسات وحماية اللاعبين من انتشار فيروس كورونا، لكن باريس سان جيرمان واصل الاعتماد على التقنية حتى الآن.
ومع بداية فصل الشتاء وانتشار عدة أمراض مرتبطة بالجو البارد من بينها الإنفلونزا والتي تنتشر بدورها عبر الهواء أعاد باريس سان جيرمان في الفترة الحالية الاستعانة بالتقنية لحماية لاعبيه من انتشار الفيروسات والبكتيريا، وذلك عبر نشر حوالي 70 مترا من أجهزة تطهير الهواء في غرف الملابس.
وقال أوليفييه موين، مبتكر التقنية: "قمنا بإعادة اختراع وتبسيط وتصغير ما كنا نفعله لتطهير المياه أو غرف العمليات لسنوات بفضل نظامنا، إذ يسحب الهواء باستخدام توربين شفط، ثم يمر عبر نفق تطهير حيث توجد مصابيح LED للأشعة فوق البنفسجية".