الشرق الأوسط
قال كريج تيلي، مدير بطولة أستراليا المفتوحة للتنس، اليوم الاثنين، إنه لن يتعين على المشاركين في المسابقة الخضوع لفحوص «كوفيد-19»، وأنه يمكن حتى للمصابين بالفيروس خوض المنافسات في ملبورن.
ويمثل بروتوكول الصحة، الذي يقول تيلي إنه يعكس ما يحدث في المجتمع الخارجي، تغييراً جذرياً، مقارنة بالقيود الصارمة التي أحاطت بالمسابقة في العامين الماضيين.
وأقيمت نسخة 2021 في فقاعة طبية مع غياب المشجعين لعدة أيام بعد انتشار سريع للفيروس، بينما تعرّض نوفاك ديوكوفيتش الفائز باللقب 9 مرات للترحيل من البلاد قبل نسخة العام الماضي بسبب عدم تلقّيه اللقاح.
وقال تيلي، للصحافيين في ملبورن بارك: «نحن نريد فقط اتباع ما يحدث في المجتمع بالوقت الحالي».
وأضاف: «لقد قطعنا خطوة بالتوصية بالابتعاد عند الشعور بالمرض، وأن فريقنا الطبي سيواصل مراقبة ذلك، إلى جانب اللاعبين بشكل فردي أيضاً».
وكان مات رينشو، لاعب الكريكت، قد واصل اللعب مع أستراليا في مباراة أمام جنوب أفريقيا في سيدني، منذ أيام، رغم أنه كان مصاباً بالفيروس. وانعزل رينشو عن بقية زملائه لثلاثة أيام قبل العودة بعد أكثر من نتيجة سلبية للاختبار.
وأضاف تيلي: «لقد جعلنا الأمور واضحة للاعبين، وكذلك للعاملين، إذا شعر أي شخص بأنه ليس على ما يُرام، فليجلس في بيته». وتابع: «إنها بيئة طبيعية بالنسبة لنا، ولا تختلف عن الكريكت، ومن المحتمل تنافس بعض اللاعبين المصابين بكوفيد».
وكانت ملبورن تفرض عدداً من القيود الصارمة ولفترات طويلة خلال فترة انتشار الفيروس، لكن جرى تخفيفها بشكل كبير جداً.
قال كريج تيلي، مدير بطولة أستراليا المفتوحة للتنس، اليوم الاثنين، إنه لن يتعين على المشاركين في المسابقة الخضوع لفحوص «كوفيد-19»، وأنه يمكن حتى للمصابين بالفيروس خوض المنافسات في ملبورن.
ويمثل بروتوكول الصحة، الذي يقول تيلي إنه يعكس ما يحدث في المجتمع الخارجي، تغييراً جذرياً، مقارنة بالقيود الصارمة التي أحاطت بالمسابقة في العامين الماضيين.
وأقيمت نسخة 2021 في فقاعة طبية مع غياب المشجعين لعدة أيام بعد انتشار سريع للفيروس، بينما تعرّض نوفاك ديوكوفيتش الفائز باللقب 9 مرات للترحيل من البلاد قبل نسخة العام الماضي بسبب عدم تلقّيه اللقاح.
وقال تيلي، للصحافيين في ملبورن بارك: «نحن نريد فقط اتباع ما يحدث في المجتمع بالوقت الحالي».
وأضاف: «لقد قطعنا خطوة بالتوصية بالابتعاد عند الشعور بالمرض، وأن فريقنا الطبي سيواصل مراقبة ذلك، إلى جانب اللاعبين بشكل فردي أيضاً».
وكان مات رينشو، لاعب الكريكت، قد واصل اللعب مع أستراليا في مباراة أمام جنوب أفريقيا في سيدني، منذ أيام، رغم أنه كان مصاباً بالفيروس. وانعزل رينشو عن بقية زملائه لثلاثة أيام قبل العودة بعد أكثر من نتيجة سلبية للاختبار.
وأضاف تيلي: «لقد جعلنا الأمور واضحة للاعبين، وكذلك للعاملين، إذا شعر أي شخص بأنه ليس على ما يُرام، فليجلس في بيته». وتابع: «إنها بيئة طبيعية بالنسبة لنا، ولا تختلف عن الكريكت، ومن المحتمل تنافس بعض اللاعبين المصابين بكوفيد».
وكانت ملبورن تفرض عدداً من القيود الصارمة ولفترات طويلة خلال فترة انتشار الفيروس، لكن جرى تخفيفها بشكل كبير جداً.