البرنامج يعكس اهتمام "الأولمبية" برعاية المواهب الرياضية
شهد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية أمس، تدريبات لاعبي مبادرة برنامج "عملاق" لكرة السلة والذي يقام تنفيذا للاتفاقية المبرمة بين اللجنة الأولمبية والاتحاد البحريني لكرة السلة.
وكان في استقبال سموه لدى وصوله صالة الاتحاد البحريني لكرة السلة، كل من نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة، والرئيس التنفيذي للهيئة العامة للرياضة الدكتور عبدالرحمن عسكر، والأمين العام للجنة الأولمبية فارس الكوهجي، ورئيس الاتحاد البحريني لكرة السلة وليد العلوي، ومستشار سمو رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس لجنة المنتخبات باتحاد كرة السلة محمد العجمي.
وتابع سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، الحصص التدريبية للاعبي مبادرة "عملاق" والذي يتكون من مجموعة من المواهب الواعدة وأكد سموه أن مبادرة "عملاق" لكرة السلة تعتبر إحدى المبادرات المنبثقة من برنامج صناعة الأبطال الذي أطلقته اللجنة الأولمبية واستمرارا لجهودها في احتضان ودعم المواهب الوطنية من كلا الجنسين والعمل على رعايتهم وفق عدة مراحل وبإشراف مجموعة من الخبراء والمختصين الفنيين.
وأشاد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، بالمستويات الفنية التي أظهرها لاعبو "عملاق" والذين يتمتعون بقدرات وإمكانيات جيدة تبشر بمستقبل واعد لكرة السلة البحرينية، منوها سموه بالجهود المشتركة التي تبذلها اللجنة الأولمبية البحرينية واتحاد كرة السلة في سبيل رعاية المواهب باعتبارها عدة المستقبل للعبة.
وأكد سموه أن "عملاق" يعكس الاهتمام البالغ للجنة الأولمبية بصناعة الأبطال في مختلف الرياضات لاعتلاء منصات التتويج والعمل على رعاية اللاعبين منذ سن مبكرة بهدف تنميتهم وصقل قدراتهم وفق الأسس العلمية والفنية الصحيحة، مشيرا سموه إلى أن كرة السلة البحرينية تزخر بالعديد من الخامات الجيدة التي تحتاج للصقل والتطوير لتعزيز قاعدة اللعبة من المواهب الصاعدة للمنتخب الأول.
وأثنى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، على الجهود التي يبذلها اتحاد كرة السلة برئاسة وليد العلوي ومستشار سمو رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس لجنة المنتخبات محمد العجمي في الاهتمام باللعبة وتنميتها والسعي المتواصل للاهتمام بلاعبي المنتخبات، وهو ما أثمر عن تحقيق نتائج إيجابية وتاريخية على مستوى اللعبة في تصفيات كأس العالم مؤخرا متمنيا سموه لاتحاد كرة السلة دوام التوفيق والنجاح.
{{ article.visit_count }}
شهد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية أمس، تدريبات لاعبي مبادرة برنامج "عملاق" لكرة السلة والذي يقام تنفيذا للاتفاقية المبرمة بين اللجنة الأولمبية والاتحاد البحريني لكرة السلة.
وكان في استقبال سموه لدى وصوله صالة الاتحاد البحريني لكرة السلة، كل من نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة، والرئيس التنفيذي للهيئة العامة للرياضة الدكتور عبدالرحمن عسكر، والأمين العام للجنة الأولمبية فارس الكوهجي، ورئيس الاتحاد البحريني لكرة السلة وليد العلوي، ومستشار سمو رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس لجنة المنتخبات باتحاد كرة السلة محمد العجمي.
وتابع سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، الحصص التدريبية للاعبي مبادرة "عملاق" والذي يتكون من مجموعة من المواهب الواعدة وأكد سموه أن مبادرة "عملاق" لكرة السلة تعتبر إحدى المبادرات المنبثقة من برنامج صناعة الأبطال الذي أطلقته اللجنة الأولمبية واستمرارا لجهودها في احتضان ودعم المواهب الوطنية من كلا الجنسين والعمل على رعايتهم وفق عدة مراحل وبإشراف مجموعة من الخبراء والمختصين الفنيين.
وأشاد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، بالمستويات الفنية التي أظهرها لاعبو "عملاق" والذين يتمتعون بقدرات وإمكانيات جيدة تبشر بمستقبل واعد لكرة السلة البحرينية، منوها سموه بالجهود المشتركة التي تبذلها اللجنة الأولمبية البحرينية واتحاد كرة السلة في سبيل رعاية المواهب باعتبارها عدة المستقبل للعبة.
وأكد سموه أن "عملاق" يعكس الاهتمام البالغ للجنة الأولمبية بصناعة الأبطال في مختلف الرياضات لاعتلاء منصات التتويج والعمل على رعاية اللاعبين منذ سن مبكرة بهدف تنميتهم وصقل قدراتهم وفق الأسس العلمية والفنية الصحيحة، مشيرا سموه إلى أن كرة السلة البحرينية تزخر بالعديد من الخامات الجيدة التي تحتاج للصقل والتطوير لتعزيز قاعدة اللعبة من المواهب الصاعدة للمنتخب الأول.
وأثنى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، على الجهود التي يبذلها اتحاد كرة السلة برئاسة وليد العلوي ومستشار سمو رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس لجنة المنتخبات محمد العجمي في الاهتمام باللعبة وتنميتها والسعي المتواصل للاهتمام بلاعبي المنتخبات، وهو ما أثمر عن تحقيق نتائج إيجابية وتاريخية على مستوى اللعبة في تصفيات كأس العالم مؤخرا متمنيا سموه لاتحاد كرة السلة دوام التوفيق والنجاح.
