أبدى معالي الشيخ سلمان بن إبراهيم ال خليفة رئيس الاتحاد الاسيوي لكرة القدم اعتزازه بالوحدة الاسيوية الكروية التي حققت نجاحات لافتة ورسمت مستقبلا مبهرا لوضع بصمة التطوير والارتقاء , مرحبا بكافة الاتحادات الوطنية الاسيوية في الاجتماع الثالث والثلاثين للجمعية العمومية , والذي يأتي كأول اجتماع حضوري للجمعية منذ الأزمة الصحية لفايروس كورونا التي تسببت بنقله عن طريق الاتصال المرئي طوال السنوات الثلاث الفائتة .
وقال معالي الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة في تصريح إعلامي " ننظر ببالغ الفخر والتقدير للمنظومة الكروية الاسيوية التي تناغمت مع كل الظروف والواقع وواجهت العوائق والأزمات محققة النجاحات المستمرة ومسجلة تاريخا من الإرادة والشراكة والوحدة , الأمر الذي يشير وبوضوح تام إلى أن مستقبل الكرة الاسيوية بأمان تام في ظل وحدة اسيوية شاملة وتنسيق مستمر مشترك بين كافة عناصر اللعبة والاتحادات الوطنية والبيئة الإيجابية التي كرستها الأنظمة والقوانين والقرارات الجماعية "
وأضاف " تشهد الكرة الاسيوية قفزات حقيقية ملموسة لتمتين العمل المؤسسي بجانب النظر بعين الاهتمام لتحقيق قوة تسويقية للعبة وخلق منظومة مسابقات جديدة وضخ المزايا والمحفزات للأندية والمنتخبات وكذلك الاهتمام بتدريب وتطوير العنصر البشري الكروي في اسيا , حيث أن الاتحاد الاسيوي أصبح بيت الجميع ومحضن الإثراء والمناقشات والقرارات الجماعية , وفي الوقت الذي نحتفي بمنجزاتنا فإن التركيز على النظر الدائم للأمام يبقى وقودنا للعمل من أجل الكرة الاسيوية ".
وأشار معالي الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة لأهمية نجاح الاتحادات الأقليمية الخمس " من أجل إضفاء فاعلية حقيقية لدور الاتحادات الوطنية الأقليمية فقد تم اعتماد مقعد في المكتب التنفيذي لكل اتحاد أقليمي وذلك تأكيدا على الاهتمام وسعيا لتقوية عملية الاتصال المباشر في المكتب التنفيذي من قبل الاتحادات , كما أن وضع قواعد تنظيمية للاتحادات متسقة مع الدستور الاسيوي يمثل منعطفا مهما لخلق دور محوري مستقلا لتلك الاتحادات وجعلها أكثر قوة ومتانة لتحقيق مستهدفات الاستراتيجية الاسيوية ".
وأشار " لقد أصبحت اسيا قبلة كرة القدم العالمية بفضل ماتحتويه من إمكانات اقتصادية وبنى تحتية وكوادر بشرية مؤهلة , واليوم نشهد تحولات تاريخية في خطط الاتحادات الوطنية وطموحاتها وخططها التسويقية والفنية والاستثمارية , وهو الأمر الذي ينسجم مع مراحل استراتيجية الاتحاد الاسيوي منذ عام 2013 , إذا نسعى بكل ثقة في أن تكون الكرة الاسيوية رقما صعبا في الأداء الفني والقوة التسويقية والاحترافية الإدارية "
وقال معاليه " تفخر القارة الاسيوية بما حفقه مونديال قطر 2022 وبالأصداء التي جعلته أفضل مونديال عالمي وهنا أجدد التهنئة الخالصة للقيادة القطرية وللجنة المنظمة وللاتحاد القطري لكرة القدم على النجاحات التاريخية المبهرة للمونديال , كما أننا فخورون بالمحطات المضيئة لكل الاتحادات الكروية التي أسهمت بنجاح مسابقات كرة القدم الاسيوية خلال أزمة كورونا رغم التحديات الكبيرة وهو ما يجعلنا فخورون على الدوام بإمكانات الاتحادات الوطنية وقوة حضورها وشراكاتها الفاعلة مع الاتحاد الاسيوي , وتجسيد أن وحدة الكرة الاسيوية هي الأساس لكل نجاحاتنا ".
وقال معالي الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة في تصريح إعلامي " ننظر ببالغ الفخر والتقدير للمنظومة الكروية الاسيوية التي تناغمت مع كل الظروف والواقع وواجهت العوائق والأزمات محققة النجاحات المستمرة ومسجلة تاريخا من الإرادة والشراكة والوحدة , الأمر الذي يشير وبوضوح تام إلى أن مستقبل الكرة الاسيوية بأمان تام في ظل وحدة اسيوية شاملة وتنسيق مستمر مشترك بين كافة عناصر اللعبة والاتحادات الوطنية والبيئة الإيجابية التي كرستها الأنظمة والقوانين والقرارات الجماعية "
وأضاف " تشهد الكرة الاسيوية قفزات حقيقية ملموسة لتمتين العمل المؤسسي بجانب النظر بعين الاهتمام لتحقيق قوة تسويقية للعبة وخلق منظومة مسابقات جديدة وضخ المزايا والمحفزات للأندية والمنتخبات وكذلك الاهتمام بتدريب وتطوير العنصر البشري الكروي في اسيا , حيث أن الاتحاد الاسيوي أصبح بيت الجميع ومحضن الإثراء والمناقشات والقرارات الجماعية , وفي الوقت الذي نحتفي بمنجزاتنا فإن التركيز على النظر الدائم للأمام يبقى وقودنا للعمل من أجل الكرة الاسيوية ".
وأشار معالي الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة لأهمية نجاح الاتحادات الأقليمية الخمس " من أجل إضفاء فاعلية حقيقية لدور الاتحادات الوطنية الأقليمية فقد تم اعتماد مقعد في المكتب التنفيذي لكل اتحاد أقليمي وذلك تأكيدا على الاهتمام وسعيا لتقوية عملية الاتصال المباشر في المكتب التنفيذي من قبل الاتحادات , كما أن وضع قواعد تنظيمية للاتحادات متسقة مع الدستور الاسيوي يمثل منعطفا مهما لخلق دور محوري مستقلا لتلك الاتحادات وجعلها أكثر قوة ومتانة لتحقيق مستهدفات الاستراتيجية الاسيوية ".
وأشار " لقد أصبحت اسيا قبلة كرة القدم العالمية بفضل ماتحتويه من إمكانات اقتصادية وبنى تحتية وكوادر بشرية مؤهلة , واليوم نشهد تحولات تاريخية في خطط الاتحادات الوطنية وطموحاتها وخططها التسويقية والفنية والاستثمارية , وهو الأمر الذي ينسجم مع مراحل استراتيجية الاتحاد الاسيوي منذ عام 2013 , إذا نسعى بكل ثقة في أن تكون الكرة الاسيوية رقما صعبا في الأداء الفني والقوة التسويقية والاحترافية الإدارية "
وقال معاليه " تفخر القارة الاسيوية بما حفقه مونديال قطر 2022 وبالأصداء التي جعلته أفضل مونديال عالمي وهنا أجدد التهنئة الخالصة للقيادة القطرية وللجنة المنظمة وللاتحاد القطري لكرة القدم على النجاحات التاريخية المبهرة للمونديال , كما أننا فخورون بالمحطات المضيئة لكل الاتحادات الكروية التي أسهمت بنجاح مسابقات كرة القدم الاسيوية خلال أزمة كورونا رغم التحديات الكبيرة وهو ما يجعلنا فخورون على الدوام بإمكانات الاتحادات الوطنية وقوة حضورها وشراكاتها الفاعلة مع الاتحاد الاسيوي , وتجسيد أن وحدة الكرة الاسيوية هي الأساس لكل نجاحاتنا ".