يستغل ليفربول وإيفرتون مباراة ديربي ميرسيسايد، الإثنين، لجمع التبرعات للمتضررين من الزلزال المدمر في تركيا وسوريا.
وسيتبرع كلا الناديان بقمصان موقعة من لاعبيهم ليبيعها في مزاد علني دعماً لضحايا الزلزال.
وقال ليفربول في بيان مشترك على موقعه الإلكتروني، إن الناديين "سيتبرعان بقمصان موقعة من لاعبي المباراة التي ستجمعهما الإثنين المقبل ليتم بيعها في مزاد علني".
وأوضح النادي أن التبرع يأتي استجابة لنداء الإغاثة الذي أطلقته لجنة طوارئ الكوارث في بريطانيا (DEC) دعما لمتضرري زلزال تركيا وسوريا.
وجاء في البيان: "شعر كل من في الناديين بحزن عميق بسبب الدمار والخسائر الفادحة في الأرواح نتيجة هذه الزلازل".
وأوضح أنه "بعد مباراة مساء الإثنين، سيقوم لاعبو الفريق الأول من الجانبين بالتوقيع على قمصانهم وبيعها في المزاد بمساعدة مؤسسة ليفربول".
ودعا البيان إلى دعم حملة التبرعات عبر الموقع الإلكتروني المخصص لها.
والخميس، أطلقت لجنة طوارئ الكوارث في بريطانيا نداء إغاثة لمساعدة المتضررين من الزلازل التي ضربت جنوب تركيا وشمال سوريا.
وفجر الإثنين، ضرب زلزال جنوب تركيا وشمال سوريا بلغت قوته 7.7 درجات، أعقبه آخر بعد ساعات بقوة 7.6 درجات ومئات الهزات الارتدادية العنيفة، ما خلف خسائر كبيرة بالأرواح والممتلكات في البلدين.
{{ article.visit_count }}
وسيتبرع كلا الناديان بقمصان موقعة من لاعبيهم ليبيعها في مزاد علني دعماً لضحايا الزلزال.
وقال ليفربول في بيان مشترك على موقعه الإلكتروني، إن الناديين "سيتبرعان بقمصان موقعة من لاعبي المباراة التي ستجمعهما الإثنين المقبل ليتم بيعها في مزاد علني".
وأوضح النادي أن التبرع يأتي استجابة لنداء الإغاثة الذي أطلقته لجنة طوارئ الكوارث في بريطانيا (DEC) دعما لمتضرري زلزال تركيا وسوريا.
وجاء في البيان: "شعر كل من في الناديين بحزن عميق بسبب الدمار والخسائر الفادحة في الأرواح نتيجة هذه الزلازل".
وأوضح أنه "بعد مباراة مساء الإثنين، سيقوم لاعبو الفريق الأول من الجانبين بالتوقيع على قمصانهم وبيعها في المزاد بمساعدة مؤسسة ليفربول".
ودعا البيان إلى دعم حملة التبرعات عبر الموقع الإلكتروني المخصص لها.
والخميس، أطلقت لجنة طوارئ الكوارث في بريطانيا نداء إغاثة لمساعدة المتضررين من الزلازل التي ضربت جنوب تركيا وشمال سوريا.
وفجر الإثنين، ضرب زلزال جنوب تركيا وشمال سوريا بلغت قوته 7.7 درجات، أعقبه آخر بعد ساعات بقوة 7.6 درجات ومئات الهزات الارتدادية العنيفة، ما خلف خسائر كبيرة بالأرواح والممتلكات في البلدين.