وصل وفد منتخبنا الوطني لفنون القتال المختلطة إلى صربيا، للمشاركة في منافسات بطولة العالم للهواة، والتي يستضيفها مجمع ستارك أرينا الرياضي بالعاصمة بلغراد، بتنظيم من الاتحاد الصربي لفنون القتال المختلطة وبإشراف مباشر من قبل الاتحاد الدولي لفنون القتال المختلطة (IMMAF)، في الفترة من 11 ولغاية 18 فبراير الجاري.
وتشهد بطولة العالم للهواة ومهرجان الرياضات القتالية مشاركة أكثر من 500 رياضي يمثلون 60 دولة، حيث يقام على هامشها أسبوع بريف الدولي للقتال للمرة الأولى في قارة أوروبا.
وتتجه الأنظار نحو بلغراد لتشكل لحظة تاريخية لجميع الرياضيين والمحبين لرياضات فنون القتال المختلطة، بإقامة بطولة العالم للهواة وبمشاركة واسعة، حيث يتطلع المنتخب البحريني لتحقيق نتائج إيجابية امتداداً لما حققه في مشاركاته في النسخ الماضية ببطولة العالم، وبطولة أوروبا المفتوحة وبطولة آسيا المفتوحة وبطولة أفريقيا المفتوحة.
من جانبه، أكد رئيس الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة السيد محمد علي قمبر، أن الاتحاد يعمل وفق خطة استراتيجية واضحة لتطوير هذه الرياضة والعمل على المنافسة دولياً من خلال ما يحظى به من دعم ورعاية من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، ومتابعة ودعم سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس المجلس البحريني للألعاب القتالية، متمنيا أن تثمر هذه المشاركة عن تحقيق إنجاز يضاف لسجل الإنجازات الدولية التي حققتها رياضة فنون القتال المختلطة البحرينية على مختلف الأصعدة، والتي عززت من المكانة المرموقة التي تحتلها مملكة البحرين على خارطة الرياضة العالمية.
وتشهد بطولة العالم للهواة ومهرجان الرياضات القتالية مشاركة أكثر من 500 رياضي يمثلون 60 دولة، حيث يقام على هامشها أسبوع بريف الدولي للقتال للمرة الأولى في قارة أوروبا.
وتتجه الأنظار نحو بلغراد لتشكل لحظة تاريخية لجميع الرياضيين والمحبين لرياضات فنون القتال المختلطة، بإقامة بطولة العالم للهواة وبمشاركة واسعة، حيث يتطلع المنتخب البحريني لتحقيق نتائج إيجابية امتداداً لما حققه في مشاركاته في النسخ الماضية ببطولة العالم، وبطولة أوروبا المفتوحة وبطولة آسيا المفتوحة وبطولة أفريقيا المفتوحة.
من جانبه، أكد رئيس الاتحاد البحريني لفنون القتال المختلطة السيد محمد علي قمبر، أن الاتحاد يعمل وفق خطة استراتيجية واضحة لتطوير هذه الرياضة والعمل على المنافسة دولياً من خلال ما يحظى به من دعم ورعاية من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، ومتابعة ودعم سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس المجلس البحريني للألعاب القتالية، متمنيا أن تثمر هذه المشاركة عن تحقيق إنجاز يضاف لسجل الإنجازات الدولية التي حققتها رياضة فنون القتال المختلطة البحرينية على مختلف الأصعدة، والتي عززت من المكانة المرموقة التي تحتلها مملكة البحرين على خارطة الرياضة العالمية.