عمر البلوشي
أكد صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان العبدالله الفيصل رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية أن البحرين غيرت معالم الرياضة في منطقة الخليج العربي بتنظيم سباق الفورمولا واحد كأول دولة في المنطقة، مشيراً أن البحرين تعتبر من الرائدين في هذا المجال وأول من استثمر باستضافة هذا السباق العالمي.
وأشار سموه أن هناك إقبال وطلب على الرياضة والترفيه في منطقة الخليج ككل مع وجود الإمكانيات، وخاصة أن السوق في المنطقة كبير وقوي وخاصة مع أهمية الموقع الاستراتيجي والجغرافي الذي يربط بين الشرق والغرب، والجميع رأى كيف كان الأثر والمردود الاقتصادي والاجتماعي والسياحي، مع التوجه الخليجي نحو السياحة، وتحسين جودة الحياة، مع القوة الشرائية القوية لدينا.
وقال سموه أن أهل منطقة الخليج العربي محبين للرياضة بشكل عام، ونرى اليوم الاقبال والحضور في سباق الفورمولا واحد في البحرين وكذلك في السعودية ودول الخليج، والأهم في المقام الأول هو مصلحة بلادنا وسمعتها، وأن نبرز للعالم إمكانيات السعودية والبحرين والمتمثل في أكثر القائمين على التنظيم من أبناء الوطن نفسه.
وأضاف أن القائمين على تنظيم سباق الفورمولا واحد في السعودية تدربوا على أيدي وخبرات بحرينية، وهذه فرصة سانحة لأن نري العالم من هم أبناء الخليج، ونحمد الله على أننا نقدم أعلى مستوى في التنظيم، وخاصة أن أصحاب الرياضات يعرفون أهمية المنطقة، وحريصين في أن تقام السباقات في الخليج العربي.
وأوضح سموه أن الدرعية استضافت العديد من السباقات المتنوعة في رياضة السيارات، إلى جانب مساعيهم في تنظيم سباقات الدراجات النارية، مؤكداً أن العمل متواصل على بناء حلبة في القدية، وسط مساعيهم للحصول على ترخيص لاستضافة سباقي الفورمولا واحد والموتو جي بي.
ونوه سموه إلى أن مملكة البحرين قريبة وعزيزة على قلبه، وهي التي جعلته يتعلق أكثر برياضة السيارات، إلى جانب ما يربط بين البلدين الشقيقين من أواصر الأخوة والمحبة، وخاصة أنه تواجد في البحرين منذ عام 2004 والتي شارك حينها كسائق في سباق رالي البحرين الشرق الأوسط، ومن ثم في العام التالي شارك في سباقات ميني كوبر، ومن ثم الفورمولا بي أم دبليو، والبورش جي تي 3، وسباقات الدراغ.
{{ article.visit_count }}
أكد صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان العبدالله الفيصل رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية أن البحرين غيرت معالم الرياضة في منطقة الخليج العربي بتنظيم سباق الفورمولا واحد كأول دولة في المنطقة، مشيراً أن البحرين تعتبر من الرائدين في هذا المجال وأول من استثمر باستضافة هذا السباق العالمي.
وأشار سموه أن هناك إقبال وطلب على الرياضة والترفيه في منطقة الخليج ككل مع وجود الإمكانيات، وخاصة أن السوق في المنطقة كبير وقوي وخاصة مع أهمية الموقع الاستراتيجي والجغرافي الذي يربط بين الشرق والغرب، والجميع رأى كيف كان الأثر والمردود الاقتصادي والاجتماعي والسياحي، مع التوجه الخليجي نحو السياحة، وتحسين جودة الحياة، مع القوة الشرائية القوية لدينا.
وقال سموه أن أهل منطقة الخليج العربي محبين للرياضة بشكل عام، ونرى اليوم الاقبال والحضور في سباق الفورمولا واحد في البحرين وكذلك في السعودية ودول الخليج، والأهم في المقام الأول هو مصلحة بلادنا وسمعتها، وأن نبرز للعالم إمكانيات السعودية والبحرين والمتمثل في أكثر القائمين على التنظيم من أبناء الوطن نفسه.
وأضاف أن القائمين على تنظيم سباق الفورمولا واحد في السعودية تدربوا على أيدي وخبرات بحرينية، وهذه فرصة سانحة لأن نري العالم من هم أبناء الخليج، ونحمد الله على أننا نقدم أعلى مستوى في التنظيم، وخاصة أن أصحاب الرياضات يعرفون أهمية المنطقة، وحريصين في أن تقام السباقات في الخليج العربي.
وأوضح سموه أن الدرعية استضافت العديد من السباقات المتنوعة في رياضة السيارات، إلى جانب مساعيهم في تنظيم سباقات الدراجات النارية، مؤكداً أن العمل متواصل على بناء حلبة في القدية، وسط مساعيهم للحصول على ترخيص لاستضافة سباقي الفورمولا واحد والموتو جي بي.
ونوه سموه إلى أن مملكة البحرين قريبة وعزيزة على قلبه، وهي التي جعلته يتعلق أكثر برياضة السيارات، إلى جانب ما يربط بين البلدين الشقيقين من أواصر الأخوة والمحبة، وخاصة أنه تواجد في البحرين منذ عام 2004 والتي شارك حينها كسائق في سباق رالي البحرين الشرق الأوسط، ومن ثم في العام التالي شارك في سباقات ميني كوبر، ومن ثم الفورمولا بي أم دبليو، والبورش جي تي 3، وسباقات الدراغ.