أعلنت محكمة إسبانية، يوم الاثنين، أن داني ألفيش اللاعب السابق لفريق برشلونة الإسباني لكرة القدم سيظل في السجن في إطار قضية الاشتباه في تورطه في اعتداء جنسي.
وأكدت محكمة برشلونة ما ذكرته تقارير شبكة "آر.تي.في.إي" ووكالة أنباء "يوروبا برس"، بشأن رفض الالتماس المقدم من محامي ألفيش للإفراج عنه بكفالة.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه هي المحاولة الثالثة للإفراج عن البرازيلي ألفيش "40 عاما".
وقال محامي ألفيش إنه لا توجد مخاوف من فراره حيث يرغب ألفيش في البقاء في برشلونة حيث يعيش طفلاه وزوجته السابقة.
لكن ممثلي الادعاء والقاضي رفضوا ذلك وأبدوا مخاوف من عودة ألفيش إلى بلاده التي لا ترتبط باتفاقية لتسليم مواطنيها.
وكانت السلطات قد ألقت القبض على ألفيش في يناير الماضي بعدما اتهمته شابة بالاعتداء الجنسي عليها في ملهى ليلي بمدينة برشلونة في ديسمبر الماضي.
ونفى ألفيش في البداية وجود أي اتصال جنسي لكنه قال عبر محاميه بعدها إن الاتصال الجنسي حدث بالتراضي.
وتتواصل التحقيقات في القضية وقد يواجه ألفيش عقوبة الحبس لمدة تصل إلى 12 عاما في حال إدانته.
وأكدت محكمة برشلونة ما ذكرته تقارير شبكة "آر.تي.في.إي" ووكالة أنباء "يوروبا برس"، بشأن رفض الالتماس المقدم من محامي ألفيش للإفراج عنه بكفالة.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه هي المحاولة الثالثة للإفراج عن البرازيلي ألفيش "40 عاما".
وقال محامي ألفيش إنه لا توجد مخاوف من فراره حيث يرغب ألفيش في البقاء في برشلونة حيث يعيش طفلاه وزوجته السابقة.
لكن ممثلي الادعاء والقاضي رفضوا ذلك وأبدوا مخاوف من عودة ألفيش إلى بلاده التي لا ترتبط باتفاقية لتسليم مواطنيها.
وكانت السلطات قد ألقت القبض على ألفيش في يناير الماضي بعدما اتهمته شابة بالاعتداء الجنسي عليها في ملهى ليلي بمدينة برشلونة في ديسمبر الماضي.
ونفى ألفيش في البداية وجود أي اتصال جنسي لكنه قال عبر محاميه بعدها إن الاتصال الجنسي حدث بالتراضي.
وتتواصل التحقيقات في القضية وقد يواجه ألفيش عقوبة الحبس لمدة تصل إلى 12 عاما في حال إدانته.