أثارت المكالمة الهاتفية التي تلقتها الإعلامية الكويتية حليمة بولند من كريستيانو رونالدو بالخطأ ردود أفعال واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث نشرت بولند مكالمة على الهاتف الداخلي لغرفتها وتبادله الضحكات مع النجم البرتغالي لاعب نادي النصر، مؤكداً خلال حديثه المسموع أنه اتصل على غرفتها بالخطأ، حيث كان يقصد مهاتفة صديقه في غرفة مجاورة.
ودعت بولند رونالدو للقاء وجهزت باقة ورد لتهديها إياه، بعدما عاد واتصل بها وفقاً لما نشرته الإعلامية الكويتية عبر «سناب شات».
وقال العديد من النشطاء إن بولند استخدمت الذكاء الاصطناعي لمحاكاة صوت رونالدو لعمل دعاية شخصية، وهو الأمر الذي سخرت منه الإعلامية بتسجيل صوتي قائلة: «خلي عنكم الذكاء الاصطناعي وركزوا في ذكاءكم الطبيعي».
وأكدت الإعلامية الكويتية أنها من المستحيل أن تضع نفسها أمام المسائلة القانونية بفبركة مثل هذا الأمر، مشيرة إلى أن مديرة أعمالها هي من ردت في البداية على المحادثة، وعندما أخبرتها أن على الهاتف رونالدو، فتحت التسجيل لتسجل المكالمة باعتباره أمر مهم لا يمكن أن يمر مرور الكرام.
ووفقا لما تقوله بولند فهي تقيم في غرفة مجاورة للنجم البرتغالي لاعب نادي النصر السعودي، وذلك بالعاصمة السعودية الرياض.
ولم يصدر أي تصريح بالنفي أو الإثبات من نجم مانشستر يونايتد ويوفنتوس وريال مدريد السابق، كما لم يصدر أي رد من نادي النصر السعودي حول الواقعة.
ودعت بولند رونالدو للقاء وجهزت باقة ورد لتهديها إياه، بعدما عاد واتصل بها وفقاً لما نشرته الإعلامية الكويتية عبر «سناب شات».
وقال العديد من النشطاء إن بولند استخدمت الذكاء الاصطناعي لمحاكاة صوت رونالدو لعمل دعاية شخصية، وهو الأمر الذي سخرت منه الإعلامية بتسجيل صوتي قائلة: «خلي عنكم الذكاء الاصطناعي وركزوا في ذكاءكم الطبيعي».
وأكدت الإعلامية الكويتية أنها من المستحيل أن تضع نفسها أمام المسائلة القانونية بفبركة مثل هذا الأمر، مشيرة إلى أن مديرة أعمالها هي من ردت في البداية على المحادثة، وعندما أخبرتها أن على الهاتف رونالدو، فتحت التسجيل لتسجل المكالمة باعتباره أمر مهم لا يمكن أن يمر مرور الكرام.
ووفقا لما تقوله بولند فهي تقيم في غرفة مجاورة للنجم البرتغالي لاعب نادي النصر السعودي، وذلك بالعاصمة السعودية الرياض.
ولم يصدر أي تصريح بالنفي أو الإثبات من نجم مانشستر يونايتد ويوفنتوس وريال مدريد السابق، كما لم يصدر أي رد من نادي النصر السعودي حول الواقعة.
