حظي مدرب المنتخبات الوطنية لألعاب القوى البطل السعودي السابق سعد شداد الأسمري على لقب الرياضي المخضرم من قبل الاتحاد الدولي لألعاب القوى في حفل التكريم الذي أقيم مؤخرا في هنغاريا على هامش بطولة العالم للرجال والسيدات.
سعد شداد الأسمري، بدأ ممارسة ألعاب القوى عام 1986م حتى اعتزاله عام 2003م وحصل على 5 ميداليات خلال مشاركاته لدورات دولية: بطولة آسيا لألعاب القوى، ودورة الألعاب العربية ودورة آسيا الرباعية، بالإضافة إلى فضية دورة الألعاب الآسيوية عام 1992م، وبرونزية بطولة العالم لألعاب القوى عام 1998.
ويعد شداد أول عربي وخليجي يحقق هذا الإنجاز الرائع الذي يحسب له شخصيا ولتدريبه في الاتحاد البحريني لألعاب القوى، ويضاف إلى سجلات إنجازاته التي حققها خلال مشواره الحافل في اللعبة لاعبا ، ومنها حصوله على أول ميدالية ذهبية في دورة الألعاب الآسيوية في هيروشيما عام 1994، وأول ميدالية فضية للسعودية في بطولة السويد العالمية لألعاب القوى عام 1995 في مسابقة 3 آلاف متر موانع.
إلى جانب ما حققه مدربا للاتحاد البحريني للألعاب القوى في حصد العديد من اللاعبات واللاعبين الفوز والتتويج بالميداليات خلال فترة تدريبه التي كانت على فترتين بالبحرين؛ الأولى من 2015 ولغاية 2018، ثم عاد من جديد منذ عام 2021 وحتى الآن ، إلى جانب العمل الفني الكبير الذي قدمه لاتحاد بلاده فترة تولية مناصب داخل الاتحاد السعودي لألعاب القوى.
هذا وقد شهد اجتماع الجمعية العمومية إجراء انتخابات مجلس إدارة الاتحاد الدولي لألعاب القوى حيث خاض مرشح الاتحاد البحريني لألعاب القوى المهندس بدر ناصر السباق الانتخابي للمرة الثانية وحاز على 49 صوتا بعدما حصل على 42 صوتا في الدورة الانتخابية الماضية دون أن يوفق في الفوز في ظل المنافسة القوية التي شهدتها الانتخابات حيث سيطرت السيدات على 11 مقعدا بمجلس الإدارة من أصل 13 وفاز بالمقعدان رجلان فقط .
وحضر اجتماع الجمعية العمومية كلا من الأمين العام يوسف أحمد والأمين المالي المهندس بدر ناصر.
{{ article.visit_count }}
سعد شداد الأسمري، بدأ ممارسة ألعاب القوى عام 1986م حتى اعتزاله عام 2003م وحصل على 5 ميداليات خلال مشاركاته لدورات دولية: بطولة آسيا لألعاب القوى، ودورة الألعاب العربية ودورة آسيا الرباعية، بالإضافة إلى فضية دورة الألعاب الآسيوية عام 1992م، وبرونزية بطولة العالم لألعاب القوى عام 1998.
ويعد شداد أول عربي وخليجي يحقق هذا الإنجاز الرائع الذي يحسب له شخصيا ولتدريبه في الاتحاد البحريني لألعاب القوى، ويضاف إلى سجلات إنجازاته التي حققها خلال مشواره الحافل في اللعبة لاعبا ، ومنها حصوله على أول ميدالية ذهبية في دورة الألعاب الآسيوية في هيروشيما عام 1994، وأول ميدالية فضية للسعودية في بطولة السويد العالمية لألعاب القوى عام 1995 في مسابقة 3 آلاف متر موانع.
إلى جانب ما حققه مدربا للاتحاد البحريني للألعاب القوى في حصد العديد من اللاعبات واللاعبين الفوز والتتويج بالميداليات خلال فترة تدريبه التي كانت على فترتين بالبحرين؛ الأولى من 2015 ولغاية 2018، ثم عاد من جديد منذ عام 2021 وحتى الآن ، إلى جانب العمل الفني الكبير الذي قدمه لاتحاد بلاده فترة تولية مناصب داخل الاتحاد السعودي لألعاب القوى.
هذا وقد شهد اجتماع الجمعية العمومية إجراء انتخابات مجلس إدارة الاتحاد الدولي لألعاب القوى حيث خاض مرشح الاتحاد البحريني لألعاب القوى المهندس بدر ناصر السباق الانتخابي للمرة الثانية وحاز على 49 صوتا بعدما حصل على 42 صوتا في الدورة الانتخابية الماضية دون أن يوفق في الفوز في ظل المنافسة القوية التي شهدتها الانتخابات حيث سيطرت السيدات على 11 مقعدا بمجلس الإدارة من أصل 13 وفاز بالمقعدان رجلان فقط .
وحضر اجتماع الجمعية العمومية كلا من الأمين العام يوسف أحمد والأمين المالي المهندس بدر ناصر.